[مِسعَرُ حَرب
1-7-2012, 06:36 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندما يصبح المسلم وهو يسمع ويقرأ كل يوم ؛ من يتعرض للذات الإلاهي والمقام النبوي وأمهات المؤمنين والصحابة وغيرها من الثوابت الدينية ، وتصبح حالة طبيعية لا يستنكرها ويغض الطرف عنها . .
فماذا بقي من الإسلام ؟؟
عندما يبدأ الكُتّاب والصحفيين والإعلاميين ، يقولون ما يشاؤون عن ديننا وينثرون قذارتهم بكلّ حريّة في صحائفهم المخزية في الدنيا والآخرة ولا أحد يفعل لهم شيء . .
فماذا بقي من الإسلام ؟؟
عندما يُتساهل مع هؤلاء الملاعين وهم يتعرضون للصحابة ويمجدون أحد زنادقة الرافضة المُتستّر بالسنة والسنة منه براء ، ويتركون كالكلاب السائبة ينهشون بأصول الدين . .
فماذا بقي من الإسلام ؟؟
إلى أين يا أرض الحرمين !!
من قبل : يعفون عن الكافر المرتد المتعدي لحدود الله الطاعن العائب علينا ديينا ؟!!
لأنه جاهل صغير يجب أن نحتويه -على حد زعمهم- ونقبله ونحضنه ونستتيبه >تمثيلية !
ثم يظهر آخر وأيضاً نقول عنها (جاهلة لا تفهم) ، يجب أن نتعامل معهم برفق ولين لأنهم من أهل الوطن . .
أما المُصلح الذي يحب لوطنه الخير ويدعوا للإصلاح وينصح ويدافع عن دينه ، فهو يؤلب الرأي العام ، ومُجيِّش مفتن يريد أن . . . .
ويحبس ويمنع ؟!!
سبحانك هذا بهتان عظيم
في أهل العلم والفضل يُنزلون أشد العقوبات ، وأهل الانفلات والانحطاط يُتعامل معهم بتساهل ويتركونهم يسرحون ويمرحون . . . .
إلى أين !!
يقول الشيخ عبد العزيز الطريفي حفظه الله :
"إذا كان في أمةٍ حُرمة السلطان أعظم من حرمة دين الله ونبيه وصحابته فتلك أمة دنيا لا أمة دين .. فالأمم إذا كان لها عظيم عظّمت حرمته" . .
بالله عليكم ألم يصبح الأمر طبيعياً جداً أن نسمع: "نباح كاتب ونعيق كاتبة ، ويحللون ويحرمون على هواهم
افتراء على أهل العلم وأهل الحسبة ، التشنيع عليهم ، رميهم بأبشع الأوصاف والتهم
طعن في الصحابة والقدح فيهم ، طعن في السنة المطهرة ، ورميها بالرجعية والتخلف
القائمة تطول وكلّها مليئة بالاستهتار والانحطاط والخروج عن ملّة الإسلام" . .
إلى أين !!
لا حول ولا قوة إلا بالله
وحسبنا الله ونعم الوكيل
http://images.msoms-anime.net/images/64012189444203404819.gif
عندما يصبح المسلم وهو يسمع ويقرأ كل يوم ؛ من يتعرض للذات الإلاهي والمقام النبوي وأمهات المؤمنين والصحابة وغيرها من الثوابت الدينية ، وتصبح حالة طبيعية لا يستنكرها ويغض الطرف عنها . .
فماذا بقي من الإسلام ؟؟
عندما يبدأ الكُتّاب والصحفيين والإعلاميين ، يقولون ما يشاؤون عن ديننا وينثرون قذارتهم بكلّ حريّة في صحائفهم المخزية في الدنيا والآخرة ولا أحد يفعل لهم شيء . .
فماذا بقي من الإسلام ؟؟
عندما يُتساهل مع هؤلاء الملاعين وهم يتعرضون للصحابة ويمجدون أحد زنادقة الرافضة المُتستّر بالسنة والسنة منه براء ، ويتركون كالكلاب السائبة ينهشون بأصول الدين . .
فماذا بقي من الإسلام ؟؟
إلى أين يا أرض الحرمين !!
من قبل : يعفون عن الكافر المرتد المتعدي لحدود الله الطاعن العائب علينا ديينا ؟!!
لأنه جاهل صغير يجب أن نحتويه -على حد زعمهم- ونقبله ونحضنه ونستتيبه >تمثيلية !
ثم يظهر آخر وأيضاً نقول عنها (جاهلة لا تفهم) ، يجب أن نتعامل معهم برفق ولين لأنهم من أهل الوطن . .
أما المُصلح الذي يحب لوطنه الخير ويدعوا للإصلاح وينصح ويدافع عن دينه ، فهو يؤلب الرأي العام ، ومُجيِّش مفتن يريد أن . . . .
ويحبس ويمنع ؟!!
سبحانك هذا بهتان عظيم
في أهل العلم والفضل يُنزلون أشد العقوبات ، وأهل الانفلات والانحطاط يُتعامل معهم بتساهل ويتركونهم يسرحون ويمرحون . . . .
إلى أين !!
يقول الشيخ عبد العزيز الطريفي حفظه الله :
"إذا كان في أمةٍ حُرمة السلطان أعظم من حرمة دين الله ونبيه وصحابته فتلك أمة دنيا لا أمة دين .. فالأمم إذا كان لها عظيم عظّمت حرمته" . .
بالله عليكم ألم يصبح الأمر طبيعياً جداً أن نسمع: "نباح كاتب ونعيق كاتبة ، ويحللون ويحرمون على هواهم
افتراء على أهل العلم وأهل الحسبة ، التشنيع عليهم ، رميهم بأبشع الأوصاف والتهم
طعن في الصحابة والقدح فيهم ، طعن في السنة المطهرة ، ورميها بالرجعية والتخلف
القائمة تطول وكلّها مليئة بالاستهتار والانحطاط والخروج عن ملّة الإسلام" . .
إلى أين !!
لا حول ولا قوة إلا بالله
وحسبنا الله ونعم الوكيل
http://images.msoms-anime.net/images/64012189444203404819.gif