sh&a
11-11-2007, 10:05 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم كيف حالكم اخوانى اسأل الله ان تكونوا بخير .
أحب اخوانى ان اكمل لكم نفس الموضوع وهو ( الاسلام هو الحق بالأدلة القاطعة )
و الحقيقة العلمية ( الدينية ) التى سوف اذكرها لكم اليوم هو
(( الشعور بالإحراق إنما يكون بالجلد ))
قال الله سبحانه : ( إن الذين كفروا بآياتنا سوف نصليهم نارا كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب إن الله كان عزيزا حكيما ) النساء : 56
وبعد أكثر من أربعة عشر قرنا من نزول هذه الأية فإليكم بيان " تاجاثات التيلاندى " من أشهر علماء العالم فى علم التشريح حيث يبين أن شعور الإنسان بألم الااحراق يزول بمجرد أن ينضج الجلد الخارجى وذلك لان الجلد اذا حرق بالنار ( وكان الحرق عميقا ) دمر عضو الإحساس بالإحراق وقب أن يدعى ملحد ان شعوره بألم النار من عذاب الله يزول بعد لحظات ، فإنهم يفاجئون بهذه الآية تصفع وجوههم :
(( كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب ))
(( تطورات الجنين فى بطن أمه ))
قال الله سبحانه : ( يا أيها الناس إن كنتم فى ريب من البعث فإنا خلقناكم من تراب ثم من نطفة ثم من علقة ثم من مضغة مخلقة وغير مخلقة لنبين لكم ) الحج : 5
وهكذا أراد الله للإنسان تصوير هذه التطورات ، فكانت المفاجأة العجيبة لعلماء التشريح والأجنة وعلى رأسهم " كيث ال مور الكندى " وهو من أشهر علماء الأجنة ، فلم يكن يصدق أن هذه الكلمات هى آيات القرأن الكريم وعندما تأكد له أن هذه هى آيات القرأن ذهب يبحث عن إمكانية أن يكون هذا مصادفة فلما رأى 25 نصا من القرأن عن تفاصيل تطورات الجنين فى بطن أمه لم يتردد فى أن يكون عالم شجاع معلنا عن رأيه بوضوح حيث قال ان هذه الادلة حتما جاءت لمحمد ( صلى الله عليه وسلم ) من عند الله و ان هذا يثبت أن محمد رسول الله . وبعد :
وهكذا يمكن لكل إنسان ان يرى بعينيه آيات ربه سبحانه يرى النطفة ثم يرى الجنين وهو متعلق بسقف
الرحم ثم يرى بعد ذلك كما يصف العالم الكبير كأنك أمسكت بقطعة من الطين الصلصال ووضعتها تحت اضراسك ، حيث يشبه الجنين شيئا ممضوغا " ويرى هذه المضغة مخلقة وغير مخلقة "
فسبحان القائل (( لنبين لكم )) والقائل سبحانه : ( سنريهم آياتنا فى الافاق وفى أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق أو لم يكف بربك أنه على كل شىء شهيد ) فصلت : 53
واخير اخوانى اكرر كلامى بأنى لم اتكلف مفقودا و انما اظهر موجودا .
واتمنى من الله ان يهدينا ويهدى بنا ويكون فى ميزان حسناتنا جميعا
السلام عليكم كيف حالكم اخوانى اسأل الله ان تكونوا بخير .
أحب اخوانى ان اكمل لكم نفس الموضوع وهو ( الاسلام هو الحق بالأدلة القاطعة )
و الحقيقة العلمية ( الدينية ) التى سوف اذكرها لكم اليوم هو
(( الشعور بالإحراق إنما يكون بالجلد ))
قال الله سبحانه : ( إن الذين كفروا بآياتنا سوف نصليهم نارا كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب إن الله كان عزيزا حكيما ) النساء : 56
وبعد أكثر من أربعة عشر قرنا من نزول هذه الأية فإليكم بيان " تاجاثات التيلاندى " من أشهر علماء العالم فى علم التشريح حيث يبين أن شعور الإنسان بألم الااحراق يزول بمجرد أن ينضج الجلد الخارجى وذلك لان الجلد اذا حرق بالنار ( وكان الحرق عميقا ) دمر عضو الإحساس بالإحراق وقب أن يدعى ملحد ان شعوره بألم النار من عذاب الله يزول بعد لحظات ، فإنهم يفاجئون بهذه الآية تصفع وجوههم :
(( كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب ))
(( تطورات الجنين فى بطن أمه ))
قال الله سبحانه : ( يا أيها الناس إن كنتم فى ريب من البعث فإنا خلقناكم من تراب ثم من نطفة ثم من علقة ثم من مضغة مخلقة وغير مخلقة لنبين لكم ) الحج : 5
وهكذا أراد الله للإنسان تصوير هذه التطورات ، فكانت المفاجأة العجيبة لعلماء التشريح والأجنة وعلى رأسهم " كيث ال مور الكندى " وهو من أشهر علماء الأجنة ، فلم يكن يصدق أن هذه الكلمات هى آيات القرأن الكريم وعندما تأكد له أن هذه هى آيات القرأن ذهب يبحث عن إمكانية أن يكون هذا مصادفة فلما رأى 25 نصا من القرأن عن تفاصيل تطورات الجنين فى بطن أمه لم يتردد فى أن يكون عالم شجاع معلنا عن رأيه بوضوح حيث قال ان هذه الادلة حتما جاءت لمحمد ( صلى الله عليه وسلم ) من عند الله و ان هذا يثبت أن محمد رسول الله . وبعد :
وهكذا يمكن لكل إنسان ان يرى بعينيه آيات ربه سبحانه يرى النطفة ثم يرى الجنين وهو متعلق بسقف
الرحم ثم يرى بعد ذلك كما يصف العالم الكبير كأنك أمسكت بقطعة من الطين الصلصال ووضعتها تحت اضراسك ، حيث يشبه الجنين شيئا ممضوغا " ويرى هذه المضغة مخلقة وغير مخلقة "
فسبحان القائل (( لنبين لكم )) والقائل سبحانه : ( سنريهم آياتنا فى الافاق وفى أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق أو لم يكف بربك أنه على كل شىء شهيد ) فصلت : 53
واخير اخوانى اكرر كلامى بأنى لم اتكلف مفقودا و انما اظهر موجودا .
واتمنى من الله ان يهدينا ويهدى بنا ويكون فى ميزان حسناتنا جميعا