المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : .:سبيل الموت :.



جنرال الظلام
2-2-2008, 06:47 PM
bye00بسم الله الرحمن الرحيمbye00



bye00السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهbye00



إذا خنت أحدا يوما ثم مات فحينها تأكد انه في يوم من



الأيام سيعود ويذكرك بما فعلته وسوف يأخذ حقه منك



ولكن ليس بالكلام بل بشيء أخر وحينها ستندم ندما كبير



هذه القصة هي قصة رعب مخيفة جدا ليس فيها رحمة



بأكملها دماء قتل بطل ذو وجهين حالات نفسيه وجوه



غريبة والغاز بعيدة ولذلك لنبدأ بالقصة .



القصة:

الجزء الأول :

بــدايــة الــرعــب



في يوم من الأيام وفي منتصف الليل تقف شاحنة أمام



قلعة كبيرة جدا ومهجورة فينزل من الشاحنة مجموعة



مكونة من اثنا عشر رجلا من عناصر الشرطة في



باريس عناصر هذه المجموعة :



شارل : قائد الفرقة وهو مفتش مشهور حل كل القضايا



التي استلمها.



جردن : ابن أخ المحقق شارل وهو أيضا المساعد الأول



سايرس : رجل كان والده يعمل قائدا للجيش الروسي



وهم يلقبون سايرس بــ ((التنين)) لأنه قوي جدا وقلبه



قاس جدا ودمه بارد.



مايكل : رجل امن قوي وشجاع .



رونالد : رجل مرح وذكي .



جو : رجل سمين ذكي في الحاسوب وهو الصديق



الحميم لرونالد



كارل : قناص قوي كان يعمل شرطيا والآن صار يعمل



محققا مبتدءا.



آرثر : رجل قوي لايزال في العشرين من عمره



ريتشارد : رجل قصته تشبه قصة سايرس فقد كان والده من الجنود الروسيين وهو يمتلك إحساسا قويا في التصويب .



ادوارد : رجلعمل شرطيا لمدة 30 عاما ولم يفكر في التقاعد .



ماك : الأخ التوأم لجاك يعملان دائما مع بعضيهما .



جاك : طبعا انه الأخ التوأم لماك ولكن لديه حالة نفسية ليست في أخيه التوأم .



فقال جو: ااااااا لماذا لا نأتي في الصباح فذلك أفضل.



فقال شارل : لا .فقال رونالد : هذا صحيح أيه المفتش



لماذا لا نأتي في الصباح على الأقل يمكننا أن ننجز



العمل بسهولة ومن دون خوف .فقال شارل : لا ,



لان الأحداث حصلت في الليل مثل الاختطافات وأشياء



غريبة وأيضا إذا أتينا في الصباح فمن الممكن أن لا



نجدهم أو أنهم قد يرونا بوضوح فيهربون بسرعة



فنضر شارل إلى عنق سايرس وقال : أرى انك ترتدي



قلادة جميلة, أول مرة أراك ترتديها.فقال: اعرف ذلك لقد



أعطاني إياها عجوز قد رأيته يبيع بعض الأشياء القديمة



يزعم أنها خارقة وتفوق الخيال العلمي وأنها جالبة للحظ .

فحملها ورما القلادة للمفتش فالتقطها وقال : ماذا بك



لماذا تعطيني إياهافقال له: خذها فانا لا أريدها وأنا



أيضا لا اصدق بهذه الأشياء. فنضر إليها المفتش وكان



شكلها يشبه الجمجمة الفضية ونظرالى خلفها فوجد



كتابات تقول (( بداخل هذه القلادة شبح خفي يحميك من



كل عدو خائن يخرج ليساعدك مرة واحدة ثم يتلاش



وحينما تشعر بالخطر تتوهج )) فتعجب المفتش ثم مشوا



إلى الباب فرأى احدهم لوحة قديمة معلقة في الجدار



بجانب الباب فمسح الغبار عنها وكان مكتوبا فيها((



المقاومة 1884 م )) فقال: ماذا يعني هذا؟ أنها قديمة



جدا . فقال شارل :هذا صحيح أنها قديمة ولكن لا احد



يعرف لم سموها المقاومة . فجاء رونالد وفتح الباب وقد



جهز كل واحد سلاحه ثم دخلوا فأغلق الباب خلفهم



فخافوا جميعهم فنضروا إلى الباب فوجدوا أن رونالد قد



أغلق الباب فقال: لم هذا الخوف لقد أغلقت الباب لكي لا



يشعرون بوجودنا . فارتاحوا فتابعوا السير فوجدوا شباك



للعنكبوت وتماثيل قديمة فصرخ جو فوجهوا



المصابيح وبسرعة رأوا أنها مجرد رؤوس حيوانات



محنطة معلقة في الجدار فقال جو: لم كل البيوت



المهجورة يوجد بها حيوانات محنطة ؟ . فقال كارل:



لابد وان هذه القلعة كان صاحبها ثريا جدا. فأمرهم



شارل بأن يفتشوا القلعة غرفة غرفة فلم يجدوا شيئا في



الطابق السفلي فأرادوا أن يفتشوا في الطابق العلوي



فصعدوا السلالم فوجدوا بابين ولم يجدوا شيئا غيرهما



فجربوا الباب الأيمن فدخلوا جميعهم فوجدوا أنها غرفة



طعام صغيرة فيها طاولة تكفي لأربعة اشخص وتحف



وأواني فخارية قديمة فحمل جو قنينة سوداء فخارية



كانت مقفلة ففتحها فخرج منه غبار أو دخان لونه اسود



فخرج منه إصبع فصرخ واسقط القنينة فكسرت فخرج



منه هيكل عضمي لونه اسود ليس لديه قدمان بل يطير



ولكنه سقط على الأرض فالتم كل واحد على الآخر



وبدأ الهيكل يزحف ويزحف حتى وصل إلى مجموعة



من الأواني وكان فوقها قنينة بداخلها شيء صغير



فأمسك القنينة ولكن تلاشت يده واصقطها فسقطت عليه



وتلاشى وكانوا جميعهم خائفين فتشجع شارل وتقدم وابعد قطع



الزجاج فوجد قطعة صغيرة من الحديد فقلبها فوجد أنها



رأس صغير يمتلك نابين كبيرين وعيناه وأسنانه توحي



بأنه غاضب ومن الممكن أن يكون هذا الرأس لتمثال



صغير, فرفعها ليراها جيدا وإذ تتوهج القلادة وتتوهج



عينا الرأس فسمع صوتا غريبا يشبه صوت احد يأكل

فنظر أمامه ومن بين الظلام يوجه كل واحد مصباحه



إلى مصدر الصوت وإذ يجدون جسما عملاقا فيلتفت



إليهم وإذ هو قرد عملاق اسود الشعر يرتدي درعا اسود



ويأكل جثة رجل عجوز وكان وجهه غاضب جدا



فاسقط المحقق الرأس فرفع القرد العملاق يده وكان



يحرك أصابعه على انه سوف يقطعهم إربا إربا فخافوا



جميعهم ففتحوا الباب وهربوا بسرعة كبيرة جدا فدخلوا



من الباب الأيسر وكان ممرا طويلا جدا وكان القرد



يلحق بهم بسرعة فاخرج احدهم قنبلة صغيرة فرماها



خلفه بسرعة كبيرة فانفجرت القبلة فخرجوا بسرعة



فانهار سقف الممر وكان تحته القرد ميتا فوجدوا أمامهم



ست ممرات فانقسموا إلى ستة مجموعات كل مجموعة



بها اثنين الممر الأول قد مشى فيه ( جو) و( رونالد)



فمشيا حتى وصلا إلى نهاية الممر فصرخ( جو) وقال :



ااااا انه وحش فنضر أمامه وإذ هو مجرد وجه منحوت



على الجدار يشبه وجه الرأس الصغير الذي وجدوه



فنضر ( رونالد ) بغرابة إلى ( جو ) وقال : لم أكن



اعرف انك خواف لهذه الدرجة يا جو. فضحك ( جو ) بغباء



ونهض وامسك بالناب الأيمن وشده إلى الأسفل ففتحت



حفرة في أسفله وسقط فيها فخاف (رونالد ) وعاد إلى



الخلف فخرجت يد من الجدار فدفعته فسقط في الحفرة



فنهض الاثنين معا فوقفا فصارا يبحثان عن مخرج وكان



المكان أشبه بالقبو فقد كان فيه مواقد للنار وسخانات



للمياه وبينما هما يبحثان سمعا صوت آثار أقدام على



الحديد فنظر ( رونالد ) إلى الأعلى و( جو ) إلى الأسفل



وبينما كان ( رونالد ) يوجه مصباحه إلى الأعلى وجد



رأسا بشعا فحرك الرأس فمه وإذ هو وحش فخاف



وبسرعة قفز عليه الوحش وامسك به وطار به بين



الحديد وكان ( رونالد ) يصرخ وكان ( جو ) خائفا فوجه



مصباحه إلى بين الحديد فوجد دماء تسيل فرفع الضوء



قليلا فرأى جسم الوحش فنظر الوحش إليه وهرب فوجد



جثة صديقه ميتا فقد اخترق جسده عامود صدئ من



الحديد وكان وجهه يشبه الذي قد رأى شيئا بشعا ومخيفا



فخاف جو كثيرا وبدأت مدخرات المصباح تضعف فبدأ



الخوف يسري في جسده فانطفأ المصباح فتصلب جو في



مكانه فبدأ يشعر ببرودة عند ظهره فخرجت يدان من بين



الظلام وبسرعة مزقت ظهره وسقط وحينما سقط جو



كان آرثر وريتشارد يمشيان في ممر طويل جدا فرأيا



بابًا على جهة اليسار فقال رتشارد:ادخل من ذلك



الباب أما أنا فسوف ابحث إذا كان هنالك باب أخر.



ففتح ارثر الباب فوجدها غرفة فارغة فيشعر بشيء خلفه



فكاد أن يلتفت وان يرى من خلفه فتظهر يد سوداء



فتمسك فمه لكي يسكت وإذ هنالك شخص طويل خلفه



أذناه تشبه أذنا الماعز يسما ( راثمون ) وفمه مفتوح



وأنيابه طويلة فيقول له الوحش:( إذا بحثت يوما عن



الموت فانك ستجده بسرعة ). فدفع الوحش آرثر وإذ



تتلاش الغرفة لتتحول إلى حفرة طويلة وعميق ومظلمة



ليسقط آرثر ولا يسمع صوته وحينما سقط آرثر ضحك



راثمون ضحكة شريرة وأغلق الباب وبعد ذالك عثر



ريتشارد على باب على الجهة اليمنى ففتح الباب فوجدها



غرفة نوم ليس فيها أي شيء غريب فبدأ يسمع صوتا



غريبا صوتا يقول ( نق نق نق نق نق نق ) فتعجب



ريتشارد كثيرا فخرجت من الجدار دودة عملاق أنيابها



طويلة جدا ولونها اسود تملك ستة أعين حمراء لتأكله



ولحسن حظه تفادته ودخلت الجدار مجددا ولكنه هذه



المرة لم يسمع لها أي صوت مطلقا فخاف كثير ولكنه



تذكر انه في مهمة ويجب عليه أن ينهيها مهما حصل من



مخاطر وصعوبات فجهز سلاحه وبدأ يستشعر المكان



بأكمله وبدأت الدودة تتحرك وتقترب منه وهو لا يدري



فتصرخ بدأ للهجوم فيصرخ ريتشارد فيطلق عشوائيا في



كل أرجاء الغرفة في السرير وفي الأرض وفي السقف



وفي كل جدار من الغرفة وفي كل زاوية أيضا والدودة



تحاول الهرب حتى أنتها الرصاص بأكمله فخرجت



الدودة وهي تفتح فمها على ريتشارد لتأكله فتوقفت أمامه



وسقطت على الأرض وكل الرصاص الذي أطلق في



الغرفة دخل في جسمها فتحولت الدودة إلى رماد وبقي



الرصاص كله فوضع يده اليسرى على شاربيه والتقط



رصاصة من الرصاصات وقال بينه وبين نفسه: هذا



غريب وعجيب هذا غير معقول. فرما رتشارد



الرصاصة وبدأ يجري ليصل إلى المفتش بسرعة ليحذره



من خطر كبير سيحل عليهم ولكن قبل ذلك أراد إن يحذر



صديقة آرثر ففتح باب الغرفة فلميجد صديقه فبدأ



يصرخ ويقول :ااااااااارثاااااااااار ااااااارثاااااااار أين



أنت ؟ . ولكن دون جدوا فأراد إن يدخل الغرفة ليبحث



عن شيء وحينما أراد أن يدخل خرجت يد سوداء



وأمسكت فمه لكي لا يتكلم وكان صاحب اليد هو نفسه



راثمون فقال له : ( لا تستعجل لأنك في حافة الهاوية



وأيضا لسر الذي اكتشفته عنا لن يعرفه احد وسوف تلقى



حذفك مع صديقك ) فتلاشت الغرفة وتحولت إلى حفرة



عميقة فدفع راثمون ريتشارد إلى الهاوية فسقط



ريتشارد فيها فصرخ ولم يسمع له صوت ولكن راثمون



لم يغلق الباب بل أراد أن يسمع صوت وصوله إلى



القاع ولكن كان في القاع مئة وعشرين رمحا حادا أي



شيء يسقط عليه فأنه يمزقه ويخترقه وللأسف سمع



صوت اختراق جسده في الرمح فسمعه راثمون فضحك



بشدة ثم أغلق الباب بهدوء وبعد أن أغلق الباب كان



((مايكل)) و((كارل)) يمشيان في ممر طويل جدا لا



يستطيعان رؤية نهايته وقد كان الممر مظلما جدا لدرجة



أن الشخص لا يستطيع رؤية يده حتى ولو الصقها في



وجهه وكانا يشعلان مصباحيهما فبدأ مصباح (مايكل)



يضعف فقال : لقد بدأت المدخرات تضعف . فقال :



أليس لديك مدخرات احتياطية . قال مايكل : لا .



فقال كارل : حسنا ابق قريبا مني لكي إذا انطفأ مصباحك



تكون بأمان . فاقترب مايكل من كارل فانطفأ المصباح



فقال : أوه تبا لقد انطفأ بسرعة .فقال كارل : هه لا تخف



فلا يزال لدي مدخرات.فقال مايكل : هلا تعيرنيإياها



فرد كارل بسرعة : لا .فقال ما يكل: لماذا ؟فقال كارل :

لان هذه المدخرات لي وحدي ولا أعطيها لشخص



غيري . فقال مايكل وهو مستغرب : لم أكن اعرف انك



أناني لهذه الدرجة ؟فرد كارل : شكرا . فمرت خمس



دقائق من الملل والتعب والخوف وأخيرا وجدا بابا في



الجهة اليمنى من الممر, ففرحا ثم فتحا الباب بهدوء فوجدا



أنها مجرد غرفة نوم, وحينما دخلا شاهد مايكل لكن



بدون وضوح شيئا يشبه المنديل الأسود, وحينما اقترب



منه, بدأ المنديل بالتحرك وبدأ يصدر صوتا يشبه الحشرة



العملاقة فيقفز المنديل ليخرج رأس برتقالي اللون ويفتح



الرأس فمه وأنيابه المقرفة تخرج من فمه وبدأ يأكل



سترة مايكل الواقية من الرصاص ومايكل يصرخ من



الفزع والخوف وبسرعة ومهارة بدأ كارل يطلق على



الرأس فانفجر الرأس فوق مايكل فقال كارل : الم تنتبه



إليه ؟فقال مايكل : وما أدراني ظننت انه مجرد منديل



اسود. عادية فبدأ يستكشف كارل المكان



فوجه المصباح في زاوية بجانب خزانة الملابس فوجد



رأسين صغيرين جدا مغمضان عينيهما وفجأة فتحا



عينهما, وكبرا فتحولا إلى وحشين بشعين, الأول لديه



ذراعين طويلتين, وذراعين قصيرتين معلقتان في صدره,



وجسمه طويل ولونه اسود, ورأسه ازرق وأسنانه

صفراء واسمه ( غو غو ) .



والآخر رأسه يشبه القرد الأصلع ولون رأسه ازرق, و



رأسه مغطى بالحراشف ,وأيضا جسمه مغطى



بالحراشف السوداء , وعيناه صغيرتان , وأذناه طويلتان



, وأسنانه تخرج من فمه , وقدماه صغيرتان , واسمه



( زوما ) . وبعد أن كبرا وتغير شكلهما خاف مايكل



وكارل جدا لما رأياه ولم يستطيعا الحركة بل تصلبا



ولكن بسرعة تحرك ( زوما ) بسرعة وامسك بمايكل



فصرخ مايكل فالتفت كارل بسرعة فاستغل ( غو غو )



الفرصة وامسك بكارل فلم يستطع الحراك لا هو ولا



مايكل فادخل ( غو غو ) يداه الصغيرتان داخل أذن



كارل و بدأ كارل يصرخ بقوة شديدة جدا حتى وصل



صدى صوته إلى شارل وحاول مايكل أن يفلت من



( زوما ) ولكن يدا زوما كانتا قويتان جدا فأراد أن يمسك



سلاحه فضغط ( زوما ) يد مايكل اليمنى بقوة شديدة



حتى كسرت فصرخ مايكل من الألم ثم امسك ( زوما )



السلاح فحطمه , أما كارل فتوقف أخيرا عن الصراخ



ولكن لا تزال يدا ( غو غو ) داخل أذنه وامسك



( غو غو ) يد كارل التي تحمل السلاح فبدأ يطلق



الرصاص داخل جسد صديقه مايكل وكان ( زوما )



يمسكه لكي لا يفلت حتى انتهت الذخيرة فبدأ الدخان



يخرج من جسد مايكل وتخرج منه الدماء , أما زوما



فلم يحصل له شيء لان جسده كان قويا وصلبا, ثم



اخرج ( غو غو ) يديه الصغيرتين من أذن كارل



فخرجت الدماء منها وسقط كارل جثة هامدة وعيناه



مفتوحتان وتخرج من فمه الدماء فقال ( غو غو ) :



لقد تلاعبت في عقل هذا الرجل وعرفت لم أتوا إلى هنا



ولكن يجب أن نبلغ الزعيم.



وفجأةتحولا إلى جمجمتين تطيران في الهواء



ويخرج منهما دخان أسود فبدأ يدوران حول نفسيهما



بسرعة كبيرة فاخترقا الجدار بدون أن يسببان له شيء



وهنا نكون قد انتهينا من الجزء الأول من القصة ولكن



هنالك أشياء غير مفهومة في لغز القلعة



فحينما وصل صوت كارل الى شارل لَم لم يذهب اليه



بسرعة او صراخ البقية وما مصير بقية الفريق وما هي



قصة الزعيم كل ذلك تجدونه في الجزء الثاني من القصة



بعنوان



.:الجدران الصامته:.



يتبع ...





هذه هي قصتي الجديدة قصة رعب اخافت البعض



من أصدقائي واعجبت الكثيرين وقد قالوا لي : انك



بالغت في طرق الموت و رش الدماء ولكنه كان



يسليني قليلا بين الحين والاخر فارجوا ان تعجبكم



مثل ما اعجبت الذين قبلكم



iconbaye4::والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته:: iconbaye4

Mo-30
5-2-2008, 01:45 AM
يسعدني ان اكون اول من يرد على مشاركتكـ
القصه جميله وخيالية وفعلا ابدعت في الكتابة وجعلتني ادخل في جو من الواقعية وانا اقراء القصة سلمت يداكـ والى الامام وانتظر باقي القصة..........