المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أظهر براعتك في صنع الحدث " أكمل القصة "



mmha33
22-11-2006, 01:02 PM
هذه المشاركة عبارة عن قصة أنا سأبدأ أحداثها ثم العضو الذي يقرأها يكمل الأحداث حسب ما يراه هو مناسب أو ما يتوقع أنه سيحدث . وكل عضو يكمل من حيث وقف الذي قبله .

أتمنى المشاركة من الكل لا تحبطون هذه المحاولة لي يا شباب/شابات http://www.fdool.com/vb/images/smilies/frown.gif



كان في أي مكان في قديم الزمان

كان هناك أخوين أحدهما بنت اسمها " ملاك " و الآخر ولد اسمه " مالك " وكانا متقاربين في العمر حيث كانت الكبرى

هي ملاك وتبلغ من العمر 15 سنة . وقد كانا جالسين في البيت بعد خروج أبويهما لزيارة جدتهما المريضة في

المستشفى . وعندما كانا يشاهدان التلفاز في وقت العصر الساعة 4:45 دقيقة إذا بهما يتفاجآن بسماع صوت قوي

في المطبخ فخاف مالك و إلتجأ بأخته ملاك وكانا الطفلين يرتجفان من الخوف فذهبا ليفتحا باب المطبخ بهدوء ليشاهدا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

%%%%%%%%%%%%%%%%%%
الموضوع غير منقول

@QUEEN_MOON@
22-11-2006, 01:36 PM
ليشاهداه فتحة كبيرة وقد اتفقا على ان يدخلان الفتحة ولكن حدث امر حيث انهم انتقلوا الى عالم غريب لا يعرفون ما هذا العالم ولكن سرعان ما ارادا الرجوع الى المنزل ولكن الفتحة تم اغلاقها -------------------------------------

وتشكر اخوي على الموضوع الكول

اختك كوين مون

mmha33
22-11-2006, 02:04 PM
بعد دخولهما حدث امر غريب وهوا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ارجو من العضو التالي أن يكمل

بطوط
22-11-2006, 03:05 PM
شاهدو شي كبير يرتدي ملابس سوداء وماسك بعصا ولديه عين واحده :oo7dt: فخافو وتراجعوا للخلف ولكن الفتحه اغلقت ؟!!

كـراش
22-11-2006, 03:25 PM
وعندما أغلقت الفتحة خافو ا ... ولكن أتى إليهم رجل ....

وقال : - تراجعو ... سأكون له بالمرصاد ... ومن ثم يخرج ذاك المسدس ... ويطلق الرصاص على الرجل مرتدي اللباس الأسود ... ولكن ...

هالة
22-11-2006, 03:45 PM
لكن الرجل ذو الملابس السوداء إستطاع الهرب........فلحق به الرجل الآخر (ما بعرف إسمو)........وفجأءة صرخت "ملاك" فالتفت إليها "مالك" وإذا به يرى..............
ومشكووووووووووور على الموضوع

بطوط
22-11-2006, 04:42 PM
شي كبير يرتدي ملابس بيضاء ويرتدي الغتره في رأسه وله 4 أعين :oo7dt: فخافو ولا يعرفوا ماذا يفعلوا ويتمنو ان يكون هذه فقط خيال وليست حقيقه :hmmm3:

فارسة الفنون
22-11-2006, 05:05 PM
أمسك مالك بيد ملاك وجريا بسرعة كبيرة >>>> أقصد بأسرع ما تتمكن الرجل من جريه .... جريا ومن الشدة ماوصل الهلع بهما لم يكونا ينظران إلى أمامهما أصلا >>>> واللي زاد الطين بله أن( أبو) الثياب البيضاء كان خارق السرعة ...
لكن مالك تمكن من تضييعه ودخلا في أحد الزقاقات في ذلك العالم الغريب
عندئذ تنفست ملاك الصعداء و...



مشكوووووور أخوي على موضوعك الكوووووووووول

mmha33
22-11-2006, 06:10 PM
و قالة للخيها أين نحن ماهذا المكان وهل نستطيع الخروج من هذ المكان
وهما يتكلمان جاء رجل طيب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
^^^^^^^^^^^^^^^^^

أشكر الجميع , نبي تكون هذه القصة من أجمل القصص في المنتدى ونبي نشوف الابداع عند كل عضو

هالة
22-11-2006, 06:32 PM
وقال لهما:لا تخافا سآخذكما معي إلى منزلي و ستكونان بأمان...........فسأله مالك:من أنت؟وأين نحن؟ فقال له الرجل الطيب:..............؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بطوط
22-11-2006, 06:48 PM
نحن في عالم لا اسم له ولا وقت :oo7dt: واغمي على ملاك وحمل مالك أخته وذهب ورا هذان الرجلان .....

mmha33
22-11-2006, 10:10 PM
أشكر العضو بطوط على التفاعل مع القصة, وتوقع أنا ان هذ الموضوع سوف يكون له ذاع كبير في المنتدى ولكن تجري الرياح بما لاتشتهي السفن

mmha33
22-11-2006, 10:18 PM
وهما ورا الرجل أخذ الرجل يتكلم عن هذ العالم ويقول لن تخوج من هذ العالم إلا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بطوط
22-11-2006, 10:24 PM
العفوو ,,:cool21:

وأنتوا ميتين أو مشوهين فخاف الصغيران ومترددان ولكن هذان الرجلان اصر على أخذهم معهم ....

فاتيما
22-11-2006, 11:18 PM
استيقظت ملاك من نومها فاخذت تلتفت حولها فالغرفه ليس غرفتها وتسائلت اين انا ومالذي افعله هنا واخذت تحاول ان تسترجع الاحداث الماضيه وتذكرت ماحدث لها ثم هبت صارخه من سرريها مناديه على اخيها مالك الذي هب مسرعا للغرفه يتبعه الرجل الطيب فاخذ يهدا من روعها ثم خرجا لتناول الطعام الذي اعدته زوجه الرجل الذي بدا بسرد لملاك ومالك ماحدث قبل عشره سنوات
" كانت قريتنا من اجمل القرى واغناها الا انها في سنواتها الاخيره تعرضت لهجوم شرس من وحش الجبل الذي كان يروع سكانها ويقضي على الماشيه ويخرب المحصول فسام اهل القريه من هذا الامر
وذهبوا الى رئيس القريه الذي وعدهم بايجاد حل لمشكلته القريه فارسل رجاله الى القرى المجاوره
معلنا عن جائزه كبيره صندوق ذهب وبيت في القريه والزواج من ابنته والتي كانت من اجمل فتيات
القريه واكثرهن دلالا فتوافد الشجعان على القريه املا بالفوز بالجائزه السخيه وتساقط كلهم امام
قوه هذا الوحش الهائله حتى قدم يوما الى القريه شاب غريب كان غريب الشكل فقد كان احدب الظهر
افطس الانف اقرع الا ان عيناه كانتا بلون السماء زرقاء كان يحمل سيفا كبيرا علقه على ظهره
كلما مره بجانب احد من اهل القريه كانوا يسخرون من منظره المنفر وسيفه الغريب لم يبالي بهمساتهم
فلطالما تعود على ذلك سال عن بيت رئيس القريه الذي استضافه على مضض ساله عن رغبته
اخبره ان اتى ليخلصهم من ذلك الوحش حتى ياخذ الجائزه نظر اليه رئيس القريه فوافق على ذلك
ظنا منه انه لن ينجح كما لم ينجح غيره من الفرسان فارشده الى طريق الجبل خرج الرجل ليؤدي مهمته خرجت ابنت رئيس القريه واخذت بالبكاء والعويل سالت والدها :- هل ستزوجني من هذا لقبيح
نظر اليها والدها وطمئنها انه لن ينجح سالته وان نجح فعليك وقتها ان تفي بوعد فما الحل عندها
قال اتركي الامر لي مر اسبوع ولم يظهر الرجل الغريب فارتاح رئيس القريه وابنته ولم يمضي ويوم اخر حتى لاح لهم من بعيد قدوم وحش الجبل ولاكن هذه المره كان يمشي ببطء فاذ بهم يجدونه محمولا
على راس ذلك الغريب نادوا على رئيس القريه الذي شاهد هذا المنظر المرعب كيف استطاع ان يخلصهم من هذا الوحش ووقع على ركبتيه لانه الان عليه ان يفي بوعده التفت ليرى دوموع ابنته
الغاليه فقرر ان يماطله في تنفيذ وعده وان يعطيه المال من دون البيت وتزويج انته حتى يمل ويرحل
ولاكن الرجل ظل يتردد على بيت رئيس القريه سالا اياه ان يكمل ماتبقى من وعده وان يمنحه الارض
وان يزوجه ابنته فكر رئيس القريه بمخرج من هذه الورطه همست ابنته باذنه :- لما لا نقتله نظر ليها ابوها وقال :- كيف الم تري قوته فارشدت ابوها الى ان تقوم هيا بتخديره قم ينقض عليه رجال القريه
ويقتلوه ثم يلقو بجثته اسفل المنحدر استضاف رئيس القريه باليوم التالي وقدم اليه ابنته نظر اليها
الغريب وشعر بالسعاده تغمره هل حقا ستكون هذه الجميله من نصيبه فقامت ابنت رئيس القريه بتقديم الطعام اليه والشراب مع ابتسامه جميله لم تفارقها وفي داخلها كانت تشمئز من منظره سقط الرجل في نوم عميق دخل رجال القريه فاجهزوا عليه ثم حملوه بعيدا والقوه اسفل المنحدر وعادوا للقريه
في اليوم التالي سمعوا صرخه عظيمه تلك لم تكن الا صرخات ساحره القلعه التي اتت على عربه تجرها خيول عملاقه مصحوبه برجالها خرج اليها رئيس القريه التفت اليه ثم نظرت اليه ونظره الغضب تعلوا وجهها :- لقد قتلتم ابني الوحيد غدرتم به تستحقون كلكم الموت فامرت جنودها بتدمير القريه وقتل سكانها كلهم ترجها رئيس القريه ان ترحمهم اخبرها انه لم يعلم انه ابنها وانه لم يكن ليغدر به لو علم ذلك لم يكن جهله ليغير شيئا لاكنها قررت ان يكون عقابها ابديا تمتمت بكلمات غريبه عزلت بها اهل القريه عن محيطهم والقتهم في حفره سوداء مظلمه والقت عليه تعويذه على رئيس القريه حولته
الى غراب اسود عملاق صاحت في اهل القريه انه مره كل عام ستفتح هذه الفتحه في مكان ما وزمان قد يختلف عن زومنهم وانه ان وجدوا ذلك المكان فلهم ان ينقذوا انفسهم اذا خرج احد اهل القريه من هناك وان فشلوا في ذلك فسوف يعيشون في هذا المكان الى الابد مهما مرت السنوات وعليهم في كل عام ان يقدموا فتاه من فتياتهم كاضحيه لتلقى من فوق الجبل حتى تؤنس وحده ابنها الحبيب فتتحول الى
زهره زرقاء تجمل قبر ابنها امرت اتباعها باخذ ابنت رئيس القريه لتكون اول الاضحيات حملها الاتباع وكان صراخها يشق اذان اهل القريه طار والدها خلفهم محاولا منعهم الا انه اضعف من ينقذها فكان كل عام عندما تؤخذ فتاه وتلقى من فوق الجبل لتصبح زهره جميله على قبر الغريب نظر مالك الى الرجل وساله ومتى موعد الاضحيه القادمه نظر اليه الرجل وقال اليوم وفجأه دق باب منزل الرجل بعنف فانتفض كل من مالك وملاك قال لهما الرجل لا تقلقا اظنني اعلم من الطارق ذهب الرجل وفتح
الباب وكان الطارق ----------------------



واسفين على التطويل او اذا خربنا القصه عليكم واخذت منحى اخر ونشوف البقيه منكم

بطوط
22-11-2006, 11:38 PM
وكان الطارق زوجة رجل الذي يرتدي اللون الأسود وثم دخلت وسألت من هذذان الصغيران وماذا يفعلان هنــا !! هيا اخرجهمـا فـ,,,,:no6xn:

mmha33
22-11-2006, 11:48 PM
أختي والله اعجبتني وأتمنا من صميم قلبي أن تكوني كاتبه

بطوط
23-11-2006, 12:03 AM
من بيكمل القصــه

mmha33
23-11-2006, 12:07 AM
والله يابطوط الاعضاء ما يسعدون في تكملة القصة الله يعينا على تكمله .

بطوط
23-11-2006, 12:12 AM
أنزين انا كتبت آخر شي دورج ألحين :d

mmha33
23-11-2006, 01:03 AM
فاجبها قال هذان الولدان رأيتهما في إحدى الزقاق في القريه وأخذتهما معي خوفاً عليهما من الساحرة حتى لاتلقي ملاك من فوق الجبل ,في صباح اليوم التالي جاء جنود الساحرة ليخذو فتاة من القرية وكان بيت الذي يرتدي ثوب الاسود اول من جاء إليه جنود الساحرة فطرقو الباب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

maleko
23-11-2006, 01:58 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

فكرة الموضوع رائعة.. أشكر صاحب الموضوع.. ^^ وأخص بالثناء الأخت فاتيما التي لديها خيال واسع وأسلوب رائع.. نتمنى لها مستقبلاً باهراً..
لقد بالغتم في خيالية القصة وتعقيدها.. :oo7dt:
على كل.. سأشارككم.. أستمتع جداً في مواضيع كهذه!.. :D


طرق الجنديان اللذان قامت الساحرة بإرسالهما باب الرجل الملتحف بالسواد، وفور رؤيته سلما عليه وقررا الرحيل لأن ذاك الرجل صاحب الملابس السوداء لم يكن في الحقيقة سوى مجرماً اختار طريق التعاون مع الساحرة لكي يأمن جانبها.. ولذلك كان يريد قتل الأخوان الصغيران "ملاك ومالك" لكي يزيد رصيد تعاونه مع الساحرة الشريرة.. ويزيد رضاها عنه..
بدأ الجنديان بطرق أبواب المدينة العجيبة هذه باباً تلو الآخر، وارتفعت أصوات الصراخ والنياح والبكاء من كل المنازل، كل منزل يأمل ألا تكون ابنته هي الضحية.. وبدأ الجنود في كل الأرجاء يأخذون فتيات القرية واحدة تلو الأخرى حتى تختار الساحرة في النهاية واحدة منهم.. وكان أخيراً أن سُمع الطرق على باب ذلك الرجل النبيل الذي أنقذ الطفلان..
عندما سمعا "مالك وملاك" طرق الباب خافا جداً، لكن الرجل النبيل أمرهما بالهدوء وساقهما إلى مخبأ خفي في منزله تحت سطح الأرض.. يخبئ به ابنته كل عام.. اختبؤوا ثلاثتهم في ذلك المكان الخفي.. ولم ينجح الجنود (ولله الحمد) باكتشاف مكانهما..

أتى اليوم الموعود وجمعت فتيات القرية في ساحة واسعة.. ووقفت الساحرة أمامهم حتى تختار من بينهم فتاة واحدة لتصبح وردة جميلة تزين قبر ولدها الراحل..

والساحرة تقف لتختار فتاة منهم.. كان الرجل النبيل مع الصبي مالك قد خرجا من المنزل وتركا الفتاتان "ابنة الرجل النبيل & ملاك" في المخبأ في منزلهم.. وخرجا كي لا يثيرا الشك ببقائهما في المنزل.. فجميع أهل القرية يحضرون ويرون هذا المشهد الرهيب كل عام..

انتبه مالك فجأة وهو برفقة ذلك الشخص الطيب.. أن ذلك الفارس الذي حاول الدفاع عنهما بإطلاق الرصاص على الرجل الشرير صاحب الملابس السوداء عندما وصلا إلى هذا العالم موجود في زاوية هذا الجمع.. حيث يجلس على إحدى الصخور ورداؤه الأبيض يطير من خلفه.. وجهه لم يكن ظاهراً.. "مالك" كان يريد الذهاب وشكره.. ولكن الساحرة كانت في تلك اللحظة قد اختارت ضحيتها التي بدأت بالبكاء والصراخ وبدأ هذا المشهد الرومانسي المؤثر الذي يتكرر كل عام..
ذلك الفارس الأبيض.. نهض من مكانه فجأة.. وأخرج مسدسه من حافظته السوداء.. التماعة المسدس كانت لتطفي على هذا المشهد إثارة كبيرة.. ولا شك أن ما حصل في تلك الساحة في ذلك العام.. لم يحصل في أعوام سابقة أبداً.. ولم يكن يتوقعه أحد..


عذراً للإطالة.. انسجمت.. :D

والسلام..

mmha33
23-11-2006, 02:27 AM
أي إطلا يا أختي أنت والانسة فاتيما والله العجتماني ماقصرتو في هذ الموضوع ولاانسى بطوط..

.محمد شريف
23-11-2006, 02:03 PM
مشكور على الموضوع الحلو

mmha33
24-11-2006, 05:43 PM
من بكمل القصة على الاقل نهاية ياالله خلونا نكمل القصة على الاقل سطر وحد على كل عضو بس مو أكثر

فاتيما
24-11-2006, 10:28 PM
في تلك اللحظه تجمد الجميع في اماكنهم من هول المفاجاه لم يتوقع احد يوما ان يتجرا شخص ما ويعترض على اتباع الساحره خوفا من بطشهم فما بالكم باشهار المسدس في وجوههم بل وفي حضرت
وجودها بدأ الفارس باطلاق الرصاص وتدافع الناس هاربين استغل مالك هذه الفرصه وبدأ بتحرير الفتيات اللواتي اخذن بالجري الى اهاليهن بادل الفارس جنود الساحره الرجل اطلاق الرصاص ولاكن كما لو
ان رصاصتهم تأبى ان تصيب هدفها بينما طلقاته تعرف طريقها اليهم دون ان تخطا هدفا او تقتل أحدا
لم يكن هدفه قتلهم بل ايقافهم من تنفيذ هذا الامر لم تكن الساحره لتقف موقف المتفرج فاستدعت خادمها المخلص ليقاتل الرجل الشجاع لم تكن لتضيع وقتها وتستخدم قوتها في امر لها ان توليه لمن هو اقل شانا منها وشق صوت مخيف اذان اهل القريه صوت اقرب كزئير اسد يضرب الاذان كصوت رعد فتدخل الخوف والهلع في قلوب اعتى الرجال واخذ هذا الصوت يقترب وكان السماء تلبدت بغيوم سوداء وكان الارض تهتز تحت اقدامهم ليروا مشهدا لم يتوقعوا ان يروه يوما استعدت الساحره وحشها العملاق الذي كان طوله اربعه عشره امتار ويداه تصلان الى الارض وجسده يغطيه جلد املس لك ان ترى من خلال جلده عروقه التي برزت بقوه الى الخارج حتى يخيل الى الناظر انه يرى الدماء تجري في عروقه كانت له عيناه حمروان مثل الجمر ونابه يصل الى اسفل ذقنه كان شعر كثيف يغطي راسه الى اسفل ظهره كانت اظافره كسيوف قاطعه تشق الجبل بضربه واحده من يده كان يحثوا الخطا نحو موقع الحدث اخذ الناس يجرون مره اخرى ولاكن هذه المره ليحتموا بكهف بالجبل فاي منزل سيحميهم بعد
ان اخذ هذا الوحش بتحطيم منازلهم تحت اقدامه المتثاقله اشارت اليه سيدته ان قم واقضي على ذلك الرجل صرخه قويه كانت الاشجار والمنازل لاتستقر في اماكنها وهوى بضربه قويه على راس الفارس الشجاع ------------


بلشنا نخبص بس نترك التكمله لكم