أبو مازن
23-5-2008, 03:10 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من غير ما طول
وأرجح الأقوال في تحديدها عند محققي العلماء قولان - وأحدهما أرجح من الآخر - :
الأول : أنها تكون بعد صعود الإمام إلى المنبر وجلوسه حتى ينصرف من الصلاة .
والقول الثاني : من بعد العصر إلى مغيب الشمس .
قال ابن القيم رحمه الله :
وأرجح هذه الأقوال : قولان تضمنتهما الأحاديث الثابتة ، وأحدهما أرجح من الآخر :
والقول الثاني : أنها بعد العصر .
وهذا أرجح القولين وهو قول عبد الله بن سلام وأبي هريرة والإمام أحمد وخلق . وحجة هذا القول : ما رواه أحمد في مسنده من حديث أبي سعيد وأبي هريرة أن النبي قال : " إن في الجمعة ساعة لا يوافقها عبد مسلم يسأل الله فيها خيراً إلا أعطاه إياه ، وهي بعد العصر " ، وروى أبو داود والنسائي عن جابر عن النبي قال : " يوم الجمعة اثنا عشر ساعة فيها ساعة لا يوجد مسلم يسأل الله فيها شيئاً إلا أعطاه فالتمسوها آخر ساعة بعد العصر " ... " زاد المعاد " 1 / 389 – 391 .
وآدي رواية تانية للتوضيح أيضا
قلت ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس إنا لنجد في كتاب الله في يوم الجمعة ساعة لا يوافقها عبد مؤمن يصلي يسأل الله فيها شيئا إلا قضى له حاجته قال عبد الله فأشار إلي رسول الله صلى الله عليه وسلم أو بعض ساعة فقلت صدقت أو بعض ساعة قلت أي ساعة هي قال هي آخر ساعات النهار قلت إنها ليست ساعة صلاة قال بلى إن العبد المؤمن إذا صلى ثم جلس لا يحبسه إلا الصلاة فهو في الصلاة
الراوي: عبدالله بن سلام - خلاصة الدرجة: حسن صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه -
لذلك يا شباب
ياريت نكون في المسجد قبل المغرب كده بشوية ونكثف الدعاء للأنفسنا ولأخواننا
وبالنسبة للأخوات يسبوا كل حاجة وتجلس وفي مصلاها
تنتظر الصلاة وتدعو
واحنا في ايام امتحانات
يعني ادعو بالتوفيق والتيسير والبركة في الوقت
يلا ادعو ربنا بأي شئ
ابدا بسم الله وبحمده والثناء عليه
ثم الصلاة علي رسوله
ثم ادع بأي دعاء شئت من خيري الدنيا والآخرة
ثم انهِ الدعاء بالصلاة علي النبي وبحمد الله
ولا تنسوا الدعاء لبعضكم
والسلام عليكم ورحمة الله
من غير ما طول
وأرجح الأقوال في تحديدها عند محققي العلماء قولان - وأحدهما أرجح من الآخر - :
الأول : أنها تكون بعد صعود الإمام إلى المنبر وجلوسه حتى ينصرف من الصلاة .
والقول الثاني : من بعد العصر إلى مغيب الشمس .
قال ابن القيم رحمه الله :
وأرجح هذه الأقوال : قولان تضمنتهما الأحاديث الثابتة ، وأحدهما أرجح من الآخر :
والقول الثاني : أنها بعد العصر .
وهذا أرجح القولين وهو قول عبد الله بن سلام وأبي هريرة والإمام أحمد وخلق . وحجة هذا القول : ما رواه أحمد في مسنده من حديث أبي سعيد وأبي هريرة أن النبي قال : " إن في الجمعة ساعة لا يوافقها عبد مسلم يسأل الله فيها خيراً إلا أعطاه إياه ، وهي بعد العصر " ، وروى أبو داود والنسائي عن جابر عن النبي قال : " يوم الجمعة اثنا عشر ساعة فيها ساعة لا يوجد مسلم يسأل الله فيها شيئاً إلا أعطاه فالتمسوها آخر ساعة بعد العصر " ... " زاد المعاد " 1 / 389 – 391 .
وآدي رواية تانية للتوضيح أيضا
قلت ورسول الله صلى الله عليه وسلم جالس إنا لنجد في كتاب الله في يوم الجمعة ساعة لا يوافقها عبد مؤمن يصلي يسأل الله فيها شيئا إلا قضى له حاجته قال عبد الله فأشار إلي رسول الله صلى الله عليه وسلم أو بعض ساعة فقلت صدقت أو بعض ساعة قلت أي ساعة هي قال هي آخر ساعات النهار قلت إنها ليست ساعة صلاة قال بلى إن العبد المؤمن إذا صلى ثم جلس لا يحبسه إلا الصلاة فهو في الصلاة
الراوي: عبدالله بن سلام - خلاصة الدرجة: حسن صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه -
لذلك يا شباب
ياريت نكون في المسجد قبل المغرب كده بشوية ونكثف الدعاء للأنفسنا ولأخواننا
وبالنسبة للأخوات يسبوا كل حاجة وتجلس وفي مصلاها
تنتظر الصلاة وتدعو
واحنا في ايام امتحانات
يعني ادعو بالتوفيق والتيسير والبركة في الوقت
يلا ادعو ربنا بأي شئ
ابدا بسم الله وبحمده والثناء عليه
ثم الصلاة علي رسوله
ثم ادع بأي دعاء شئت من خيري الدنيا والآخرة
ثم انهِ الدعاء بالصلاة علي النبي وبحمد الله
ولا تنسوا الدعاء لبعضكم
والسلام عليكم ورحمة الله