ويكى
22-10-2008, 01:33 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نسأل الله أن يرزقنا الإخلاص في العمل
ونتمنى الإستفادة للجميع
عن ابن عثمان النهدي قال:
كان أبو هريرة وامرأته وخادمه يتعقبون الليل أثلاثاً، يُصلي هذا، ثم يُوقظ هذا، ويصلي هذا، ثم يُوقظ هذا
وقال محمد بن المبارك الصوري:
( كان سعيد بن عبدالعزيز التنوخي إذا فاتته صلاة الجماعة بكى )؛
وسمع عامر بن عبدالله بن الزبير المؤذن وهو يجود بنفسه فقال:
( خذوا بيدي )،
فقيل إنك عليل!
قال:
( أسمع داعي الله فلا أجيبه؟! )،
فأخذوا بيده،
فدخل مع الإمام في المغرب،
فركع ركعة ثم مات،
وعن برد مولى سعيد بن المسيب قال:
( ما نودي بالصلاة منذ أربعين سنة إلا وسعيد في المسجد )؛
وروي عن محمد بن خفيف أنه كان به وجع الخاصرة،
فكان إذا أصابه أقعده عن الحركة،
فكان إذا نودي بالصلاة يُحمل على ظهر رجل،
فقيل له:
لو خففت على نفسك؟
قال:
( إذا سمعتم حي على الصلاة ولم تروني في الصف فأطلبوني في المقبرة )؛
وقال وكيع بن الجراح عن الأعمش سليمان بن مهران:
( كان الأعمش قريباً من سبعين سنة لم تفته التكبيرة الأولى )؛
(منقول للعلم)
نسأل الله أن يرزقنا الإخلاص في العمل
ونتمنى الإستفادة للجميع
عن ابن عثمان النهدي قال:
كان أبو هريرة وامرأته وخادمه يتعقبون الليل أثلاثاً، يُصلي هذا، ثم يُوقظ هذا، ويصلي هذا، ثم يُوقظ هذا
وقال محمد بن المبارك الصوري:
( كان سعيد بن عبدالعزيز التنوخي إذا فاتته صلاة الجماعة بكى )؛
وسمع عامر بن عبدالله بن الزبير المؤذن وهو يجود بنفسه فقال:
( خذوا بيدي )،
فقيل إنك عليل!
قال:
( أسمع داعي الله فلا أجيبه؟! )،
فأخذوا بيده،
فدخل مع الإمام في المغرب،
فركع ركعة ثم مات،
وعن برد مولى سعيد بن المسيب قال:
( ما نودي بالصلاة منذ أربعين سنة إلا وسعيد في المسجد )؛
وروي عن محمد بن خفيف أنه كان به وجع الخاصرة،
فكان إذا أصابه أقعده عن الحركة،
فكان إذا نودي بالصلاة يُحمل على ظهر رجل،
فقيل له:
لو خففت على نفسك؟
قال:
( إذا سمعتم حي على الصلاة ولم تروني في الصف فأطلبوني في المقبرة )؛
وقال وكيع بن الجراح عن الأعمش سليمان بن مهران:
( كان الأعمش قريباً من سبعين سنة لم تفته التكبيرة الأولى )؛
(منقول للعلم)