za3franah
28-10-2008, 12:54 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شخباركم عساكم بخير
ياللللللله بالستر .. من زمان عن قلم الاعضاء >> اصلا انتي تيين ويا ويهج في هالقسم؟؟
شكل من يوم ورايح بكتب في هالقسم .. لانه عندي افكار غير طبيعه وكثيره .. وبفرغ شحتني هنيه
وبما ان بريك الحين .. فالحق واكتب الموضوع
المهم .. موضوعي من عنوانه غريب .. ملفت الانتباه .. ولكن خلوني اقولكم شي مهم جدا
كنا انا وربيعاتي في الجامعه نتكلم في هالموضوع
ويالله يتنا بنيه "متعرفين عليها" في قسم "اداب علم نفس"
ويالله هالبنت "ما شاء الله عليها" بالفعل اثبتت جدارتها واقنعتنا في وجهو نظرها
وبما ان الموضوع هام ومميز .. فحبيته اني اكون دور اساسي في هالموضوع
الموضوع طال عمركم بشكل عام .. هو "الزمن الحالي"
وبقولكم قصه رائعه بالفعل "قالتها فتاة علم النفس" لنا .. وهي عنوانها
"امي جعلتني اشعر بأنني انثى"
تقول فتاة في 35 من عمرها متزوجه ولديها طفلان
لن تصدقوني ان قلت لكم اني كنت فتاة غير طبيعيه حينما كنت صغيره
"الكل يقول .. يعني نحن كنا طبيعيين، كانوا الشياطين يتعذون بالله منا لووووووووووووووول"
فأنا وحيده اهلي بين اولاد، فلم اعرف يوما ما دمية، او مطبخ، او بكلات .. كل ما كنت اعرفه هو التراب، السيارات، "شلة ضرابه"
وكانت امي تقول لي باستمرار وبحده "لا تنسين انج بنت"
ولم استوعب القصه بشكل عام
ولكن .. طبع الاولاد دخل شجوني .. وافكاري، وجعلتني تلك الافكار .. فتى في ريعان شبابه
يالله لا تعلمون كيف كنت في المدرسه، حينما اضرب بصدر طالبة وارفع ثوبها بشكل قوي جدا واجعل وجهي امام وجعها والعينين بارزتين واصرخ بصوتي التي خشنته بافضل الطرق .. واقول لها "تبين تضاربين، شكلج ما تبين تسكيتن غير البكس اللي بيي على ضروسج"
وارفع يدي امام عينها لكي ترى "البكس" كي تخاف مني وتلبي طلباتي
كنت في المدرسه بالبنطال الطويل الواسع، والشعر المروفع بطريقه "غبيه"، والاكمام المرفوعه، وشيله على الكتف، والايدي في الجيب .. ولطالما كنت أرى فتايات يتهامسن وينظرن الي ويتضحكان بطريقه "بناتيه" .. ولكي اقول الصراحه، كنت اموت فضولا .. بماذا يتهامسن؟؟ انا متأكده انهن يتهامسن عني ..
ولكني كنت امثل لهن اني من النوع "الذي لا يهتم" .. وقد اخترت فتاة كانت من ضحايا "الضربات والبكسات" .. وطلبت منها الحوار الذي يدور بين البنات
وياله من اختيار غبي .. فقد قالت لي بسرعه ودون تردد "هن قولن عنج انج كول وعجيبه وفنانه .. وايد وايد تجذبين"
طبعا كانت كذبة صدقتها بساعده وبرحب .. وتلك الكذبه .. زادتني غرورا وتكبرا .. وفتوه
لدرجة اني اتاطول على المدرسات، وبسبب تطاولي على المدرسات .. فقد اخذت صفعة منهن امام زميلاتي
ولكي لا اهز صورتي امامهن .. بصقت "تفلت" في الارض امامها
ولم تصبر المدرسه حتى اتت امي الى المدرسه، لكي تكشف "الصدمه" التي صنعتها فتاتها الوحيده
ويالله لم استطع تحمل رؤية امي وهي تعتذر من المدرسات وتقول، "لا تلمونها، لومني انا .. لاني انا ما ربيتها زين"
كنت اظن اني سوف ارى الموت في البيت من الضرب، او اعصار من الشتائم،أو تذليل من التهزيئ
ولكن لم أرى اي شيئ من هذا كله .. بل بالعكس .. اتتني امي وهي تبتسم وتمسح شعري بلطف شديد وقالت لي بصوتها الناعم الهادئ المليئ بالحب والحنان
"هل تعطين لأمك العجوز جزء من وقتك الثمين"
ياله من كلمات جعلتني اغضع لها بسهوله، مع اني لم البي طلبا من طلباتها قط من قبل
ويالله .. كان قلبي يعتصر دما بدل الدموع، ولكني لم ابين شيئ لها .. ودخلت حجرتي "التي تبين بأنه صاحبها ولد وليست فتاة"
وقالت امي بكل حنان وهي تبتسم لي ابتسامه، لم ارد اي شيئ من بعدها
بالفعل، مجرد ابتسامتها .. جعلت قلبي ينفرط، يالها من ابتسامه رائعه
وقالت امي بكل هدوء "كيفج حالج حبيبتي، ما سمعتج تتكلمين من زمان"
قلت لها "بخير" وبطريقه "استفهام"
قالت: اعرف انج بخير، اشوفج بخير تراني، ما شاء الله عليج، قويه، تسيرين وتردين ،وتاكلين وتنامين، فيج الصحه ما شاء الله .. بس شو اخبار ربيعاتج، شخبارهن ..شو انتي وياهن؟
ومرة اخرى اقولها بطريقه استفهاميه "بخير"
قالت: بخير!!! زين والله .. يعني عندج ربيعات؟؟
يالها من صفعه .. هل لدي صديقات بالفعل؟؟ .. ربما .. في المقابر .. لقد ضربتهن حتى كرهني
لم اجب
اقتربت امي مني .. ونزلت شعري المروفع ثم انزلت يدها في جيبها واخرجت شي وردي ووضعته في شعري
واذ بها وردة صغيره رائعه الجمال ثم وقفتني لكي اقف امام مرئاتي التي وضعتها في غرفتي "كديكور"
وحينما رأيت نفسي اول مره بشعري الانسيابي وامي في خلفي تهمس في اذني وهي تقول
"حبيبتي، لا تنسين انج انثى، البنت لازم تكون انثى، ليش الله خلقج انثى؟؟ قد مره سألتي نفسج هالسؤال؟؟ ليش ما خلقج ولد؟؟ لانه الله يباج تكبرين كبنت، وتعيشين كبنت، وتيبين عيال، وتحبين، وتنحبين، وتخلين حياة الشباب من حولج "تقصد اخواني" بسعاده اكثر .. البنت يا بعد عمري حب في البيت .. والبنت لازم تحسس بحاوليها انها انثى، مثل الورده .. شو ما صارت الورده حلوه، بس ما تصير جذابه الا اذا صارت فيها ريحه حلوه، وهي مثل السكر في القهوه، مهما كانت القهوه مره، السكر بيكسر مرورتها، فلازم تحسين انج انثى، لانه الانثى في البنت، مثل الورده اللي في شعرج، شعرج حلو .. بس الورده زدتها جمالا"
لم تنتهي امي من كلماتها، والقلب التي كان ينزف دما، اثرت على مدمع اعيني، لم استطع صمود امام كلماتها الرائعه، انا فتاة!!! انا انثى!!! ياله من شعور رائع .. يالله الان انا حية .. لم اعش حياتي طبيعيه مثل الاول
انتقلت من مدرستي حسب طلبي، لاني اريد ان افتح صفحة جديده ...
وكنت احاول قدر المستطاع ان اكون انثى مرة اخرى .. ان ارجع لتلك الطفله التي تبكي مجرد وقوعها على الارض .. لم اكن فتاة حساسه تبكي وتضحك من اسخف الامور .. ولم اكن تلك الفتاة التي تجعل "من كل حبه قبه"
وانتهت قصتي بزواج سعيد، وانا اربي طفلي كما ربتني امي
الخلاصه من هالقصه كلها
1) نحن نعيب بالزمن الان، بسبب تمثيل الفتاة كالفتى. والفتى الكفتاة ولكن .. الزمن ليس له دخل باختلاط الجنسي بين الاولاد والبنات...
لماذا نقول اجيال هذا الزمن ليس لهم حياء او الدين .. ولكن لماذا لم نلم البيت الذي ربا هذا الولد او البنت
تذكرت الشاعر الإمام الشافعي
نعيب زماننا والعيب فينا ٭٭٭ وما لزماننا عيب سوانا
ونهجو ذا الزمان بغير ذنب ٭٭٭ ولو نطق الزمان لنا هجانا
ولا تنسون يا جماعه .. ان الاخلاق هي التي تحكم الانسان .. مب الزمن اللي تحكمه >> ردت عامي لول
واحب اقتبس حديث الرسول صلى الله عليه وسلم
[ إن أكمل المسلمين إيمانا أحسنهم خلقا ، وإن حسن الخلق ليبلغ درجة الصوم والصلاة ] . ( صحيح )
2) طريقة الام في جذب البنت .. طريقة التربيه وطريقة كلامها، جذبتها وخلتها تقتنع في كلامها، بأسلوب الحلو والمنطقي اللي يناسب سنها وتفكيرها
ومثل ما قال الرسول صلى الله عليه وسلم
((كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته فالإمام راع وهو مسؤول عن رعيته والرجل في أهل بيته راع وهو مسؤول عن رعيته ))صحيح
وفي النهايه
اتمنى اني اشوف ارائكم .. لان رأئكم يزيد من الموضوع حلاوه
ملاحظه: كل الكلام اللي كتبته من انشائي ما عدا الاحاديث والشعر .. ولا اسمح بنقله مهما كانت الاسباب
الا اذا في بحث وحد يبا يقدم موضوعي >> الحين منو يبا موضوعج في بحث .. مب هالدرجه موضوعج حلو لول
شخباركم عساكم بخير
ياللللللله بالستر .. من زمان عن قلم الاعضاء >> اصلا انتي تيين ويا ويهج في هالقسم؟؟
شكل من يوم ورايح بكتب في هالقسم .. لانه عندي افكار غير طبيعه وكثيره .. وبفرغ شحتني هنيه
وبما ان بريك الحين .. فالحق واكتب الموضوع
المهم .. موضوعي من عنوانه غريب .. ملفت الانتباه .. ولكن خلوني اقولكم شي مهم جدا
كنا انا وربيعاتي في الجامعه نتكلم في هالموضوع
ويالله يتنا بنيه "متعرفين عليها" في قسم "اداب علم نفس"
ويالله هالبنت "ما شاء الله عليها" بالفعل اثبتت جدارتها واقنعتنا في وجهو نظرها
وبما ان الموضوع هام ومميز .. فحبيته اني اكون دور اساسي في هالموضوع
الموضوع طال عمركم بشكل عام .. هو "الزمن الحالي"
وبقولكم قصه رائعه بالفعل "قالتها فتاة علم النفس" لنا .. وهي عنوانها
"امي جعلتني اشعر بأنني انثى"
تقول فتاة في 35 من عمرها متزوجه ولديها طفلان
لن تصدقوني ان قلت لكم اني كنت فتاة غير طبيعيه حينما كنت صغيره
"الكل يقول .. يعني نحن كنا طبيعيين، كانوا الشياطين يتعذون بالله منا لووووووووووووووول"
فأنا وحيده اهلي بين اولاد، فلم اعرف يوما ما دمية، او مطبخ، او بكلات .. كل ما كنت اعرفه هو التراب، السيارات، "شلة ضرابه"
وكانت امي تقول لي باستمرار وبحده "لا تنسين انج بنت"
ولم استوعب القصه بشكل عام
ولكن .. طبع الاولاد دخل شجوني .. وافكاري، وجعلتني تلك الافكار .. فتى في ريعان شبابه
يالله لا تعلمون كيف كنت في المدرسه، حينما اضرب بصدر طالبة وارفع ثوبها بشكل قوي جدا واجعل وجهي امام وجعها والعينين بارزتين واصرخ بصوتي التي خشنته بافضل الطرق .. واقول لها "تبين تضاربين، شكلج ما تبين تسكيتن غير البكس اللي بيي على ضروسج"
وارفع يدي امام عينها لكي ترى "البكس" كي تخاف مني وتلبي طلباتي
كنت في المدرسه بالبنطال الطويل الواسع، والشعر المروفع بطريقه "غبيه"، والاكمام المرفوعه، وشيله على الكتف، والايدي في الجيب .. ولطالما كنت أرى فتايات يتهامسن وينظرن الي ويتضحكان بطريقه "بناتيه" .. ولكي اقول الصراحه، كنت اموت فضولا .. بماذا يتهامسن؟؟ انا متأكده انهن يتهامسن عني ..
ولكني كنت امثل لهن اني من النوع "الذي لا يهتم" .. وقد اخترت فتاة كانت من ضحايا "الضربات والبكسات" .. وطلبت منها الحوار الذي يدور بين البنات
وياله من اختيار غبي .. فقد قالت لي بسرعه ودون تردد "هن قولن عنج انج كول وعجيبه وفنانه .. وايد وايد تجذبين"
طبعا كانت كذبة صدقتها بساعده وبرحب .. وتلك الكذبه .. زادتني غرورا وتكبرا .. وفتوه
لدرجة اني اتاطول على المدرسات، وبسبب تطاولي على المدرسات .. فقد اخذت صفعة منهن امام زميلاتي
ولكي لا اهز صورتي امامهن .. بصقت "تفلت" في الارض امامها
ولم تصبر المدرسه حتى اتت امي الى المدرسه، لكي تكشف "الصدمه" التي صنعتها فتاتها الوحيده
ويالله لم استطع تحمل رؤية امي وهي تعتذر من المدرسات وتقول، "لا تلمونها، لومني انا .. لاني انا ما ربيتها زين"
كنت اظن اني سوف ارى الموت في البيت من الضرب، او اعصار من الشتائم،أو تذليل من التهزيئ
ولكن لم أرى اي شيئ من هذا كله .. بل بالعكس .. اتتني امي وهي تبتسم وتمسح شعري بلطف شديد وقالت لي بصوتها الناعم الهادئ المليئ بالحب والحنان
"هل تعطين لأمك العجوز جزء من وقتك الثمين"
ياله من كلمات جعلتني اغضع لها بسهوله، مع اني لم البي طلبا من طلباتها قط من قبل
ويالله .. كان قلبي يعتصر دما بدل الدموع، ولكني لم ابين شيئ لها .. ودخلت حجرتي "التي تبين بأنه صاحبها ولد وليست فتاة"
وقالت امي بكل حنان وهي تبتسم لي ابتسامه، لم ارد اي شيئ من بعدها
بالفعل، مجرد ابتسامتها .. جعلت قلبي ينفرط، يالها من ابتسامه رائعه
وقالت امي بكل هدوء "كيفج حالج حبيبتي، ما سمعتج تتكلمين من زمان"
قلت لها "بخير" وبطريقه "استفهام"
قالت: اعرف انج بخير، اشوفج بخير تراني، ما شاء الله عليج، قويه، تسيرين وتردين ،وتاكلين وتنامين، فيج الصحه ما شاء الله .. بس شو اخبار ربيعاتج، شخبارهن ..شو انتي وياهن؟
ومرة اخرى اقولها بطريقه استفهاميه "بخير"
قالت: بخير!!! زين والله .. يعني عندج ربيعات؟؟
يالها من صفعه .. هل لدي صديقات بالفعل؟؟ .. ربما .. في المقابر .. لقد ضربتهن حتى كرهني
لم اجب
اقتربت امي مني .. ونزلت شعري المروفع ثم انزلت يدها في جيبها واخرجت شي وردي ووضعته في شعري
واذ بها وردة صغيره رائعه الجمال ثم وقفتني لكي اقف امام مرئاتي التي وضعتها في غرفتي "كديكور"
وحينما رأيت نفسي اول مره بشعري الانسيابي وامي في خلفي تهمس في اذني وهي تقول
"حبيبتي، لا تنسين انج انثى، البنت لازم تكون انثى، ليش الله خلقج انثى؟؟ قد مره سألتي نفسج هالسؤال؟؟ ليش ما خلقج ولد؟؟ لانه الله يباج تكبرين كبنت، وتعيشين كبنت، وتيبين عيال، وتحبين، وتنحبين، وتخلين حياة الشباب من حولج "تقصد اخواني" بسعاده اكثر .. البنت يا بعد عمري حب في البيت .. والبنت لازم تحسس بحاوليها انها انثى، مثل الورده .. شو ما صارت الورده حلوه، بس ما تصير جذابه الا اذا صارت فيها ريحه حلوه، وهي مثل السكر في القهوه، مهما كانت القهوه مره، السكر بيكسر مرورتها، فلازم تحسين انج انثى، لانه الانثى في البنت، مثل الورده اللي في شعرج، شعرج حلو .. بس الورده زدتها جمالا"
لم تنتهي امي من كلماتها، والقلب التي كان ينزف دما، اثرت على مدمع اعيني، لم استطع صمود امام كلماتها الرائعه، انا فتاة!!! انا انثى!!! ياله من شعور رائع .. يالله الان انا حية .. لم اعش حياتي طبيعيه مثل الاول
انتقلت من مدرستي حسب طلبي، لاني اريد ان افتح صفحة جديده ...
وكنت احاول قدر المستطاع ان اكون انثى مرة اخرى .. ان ارجع لتلك الطفله التي تبكي مجرد وقوعها على الارض .. لم اكن فتاة حساسه تبكي وتضحك من اسخف الامور .. ولم اكن تلك الفتاة التي تجعل "من كل حبه قبه"
وانتهت قصتي بزواج سعيد، وانا اربي طفلي كما ربتني امي
الخلاصه من هالقصه كلها
1) نحن نعيب بالزمن الان، بسبب تمثيل الفتاة كالفتى. والفتى الكفتاة ولكن .. الزمن ليس له دخل باختلاط الجنسي بين الاولاد والبنات...
لماذا نقول اجيال هذا الزمن ليس لهم حياء او الدين .. ولكن لماذا لم نلم البيت الذي ربا هذا الولد او البنت
تذكرت الشاعر الإمام الشافعي
نعيب زماننا والعيب فينا ٭٭٭ وما لزماننا عيب سوانا
ونهجو ذا الزمان بغير ذنب ٭٭٭ ولو نطق الزمان لنا هجانا
ولا تنسون يا جماعه .. ان الاخلاق هي التي تحكم الانسان .. مب الزمن اللي تحكمه >> ردت عامي لول
واحب اقتبس حديث الرسول صلى الله عليه وسلم
[ إن أكمل المسلمين إيمانا أحسنهم خلقا ، وإن حسن الخلق ليبلغ درجة الصوم والصلاة ] . ( صحيح )
2) طريقة الام في جذب البنت .. طريقة التربيه وطريقة كلامها، جذبتها وخلتها تقتنع في كلامها، بأسلوب الحلو والمنطقي اللي يناسب سنها وتفكيرها
ومثل ما قال الرسول صلى الله عليه وسلم
((كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته فالإمام راع وهو مسؤول عن رعيته والرجل في أهل بيته راع وهو مسؤول عن رعيته ))صحيح
وفي النهايه
اتمنى اني اشوف ارائكم .. لان رأئكم يزيد من الموضوع حلاوه
ملاحظه: كل الكلام اللي كتبته من انشائي ما عدا الاحاديث والشعر .. ولا اسمح بنقله مهما كانت الاسباب
الا اذا في بحث وحد يبا يقدم موضوعي >> الحين منو يبا موضوعج في بحث .. مب هالدرجه موضوعج حلو لول