سينشي
18-10-2006, 01:00 AM
قصتي اليوم عن رجل فضولي وكسول ...
نبداء القصة
في رجل وهو يحب الاكل كثيرا وهو كسول ولايعمل ويذخب الى بيوت الناس بدون عزيمة :mad:
كل يوم يذهب الى بيت من بيوت جيرانه وياكل معهم حتى يشبع حتى زوجته المسكينة تنصحه بان يعمل ويترك كسله ....
واذا راى اناس يذهبون الى فرح او عزيمة يلحق بهم ومرت الايام ...
وذات يوم خرج الرجل من بيته واذا به يرى اناس عند البحر يمشون فإذا به يلحق بهم ويقول اين سيذهبون هؤلاء الرجال اكيد يوجد وليمة (هم هم هم) وبعد ذلك قام شجار بين الفرقة التي يتبعه الرجل وفرقة ثانية فخاف الرجل من ذلك الموقف فاراد الرجوع الى بيته واذا بالفرقة الثانية تأسر الرجل واذا بالرجل يبكي ويبكي ويقول ارجوكم دعوني اذهب انا لست معهم .....
والقي الرجل في السجن وبعد مرور 3 ايام
واذا بالحاكم يامر الحارس ان ياتي بالمسجونين ... ليحكم عليهم ....
حتى اتى دور الرجل فقال الحاكم ماهي قضيتك ...
قال الرجل انا بريء من التهمة ايها الحاكم
فقال الحاكم وكيف انت بريء وقد القي عليك وانت تابع لهم
فقال الرجل : كنت مار بالطريق واذا ارى بجماعة من الناس فقلت لماذا لا اذهب معهم فربما يوجد وليمة (هم هم هم ) واذا ارى انهم ذاهبون الى القتال وخفت من ذلك وعند هروبي القي علي الجنود ....
واذا بالحاكم والروؤساء يضحكون عليه
فقال الحاكم هذا جزء الفضولي ... ايها الحارس دع الرجل يذهب وقد اخذ جزاءه من العقاب (وهو السجن)
وبالتالي ندم الرجل على الفضول
وعمل بجتهاد دون كسل
هذه اللقصة تعلمنا على ان لا نكون فضوليون ....
اخوكم
سينشي
نبداء القصة
في رجل وهو يحب الاكل كثيرا وهو كسول ولايعمل ويذخب الى بيوت الناس بدون عزيمة :mad:
كل يوم يذهب الى بيت من بيوت جيرانه وياكل معهم حتى يشبع حتى زوجته المسكينة تنصحه بان يعمل ويترك كسله ....
واذا راى اناس يذهبون الى فرح او عزيمة يلحق بهم ومرت الايام ...
وذات يوم خرج الرجل من بيته واذا به يرى اناس عند البحر يمشون فإذا به يلحق بهم ويقول اين سيذهبون هؤلاء الرجال اكيد يوجد وليمة (هم هم هم) وبعد ذلك قام شجار بين الفرقة التي يتبعه الرجل وفرقة ثانية فخاف الرجل من ذلك الموقف فاراد الرجوع الى بيته واذا بالفرقة الثانية تأسر الرجل واذا بالرجل يبكي ويبكي ويقول ارجوكم دعوني اذهب انا لست معهم .....
والقي الرجل في السجن وبعد مرور 3 ايام
واذا بالحاكم يامر الحارس ان ياتي بالمسجونين ... ليحكم عليهم ....
حتى اتى دور الرجل فقال الحاكم ماهي قضيتك ...
قال الرجل انا بريء من التهمة ايها الحاكم
فقال الحاكم وكيف انت بريء وقد القي عليك وانت تابع لهم
فقال الرجل : كنت مار بالطريق واذا ارى بجماعة من الناس فقلت لماذا لا اذهب معهم فربما يوجد وليمة (هم هم هم ) واذا ارى انهم ذاهبون الى القتال وخفت من ذلك وعند هروبي القي علي الجنود ....
واذا بالحاكم والروؤساء يضحكون عليه
فقال الحاكم هذا جزء الفضولي ... ايها الحارس دع الرجل يذهب وقد اخذ جزاءه من العقاب (وهو السجن)
وبالتالي ندم الرجل على الفضول
وعمل بجتهاد دون كسل
هذه اللقصة تعلمنا على ان لا نكون فضوليون ....
اخوكم
سينشي