المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نهايه اسرائيل



اسد الفلوجه
6-1-2009, 06:55 AM
السلام عليكم
سوف اقول لكم شيء
كان خالي لدينا وقال
ان لدي كتاب المؤلف شخص فلسطيني لا يذكر اسمه
اسم الكتاب نهايه اسرائيل سنه 1947 على ما اعتقد
وسوف اتكلم قليلا
يقول فيه ان امي(ام المؤلف) ذهبت الى جارتها اليهوديه لكي تهنئها icon111
لان لهم دوله صارت ولكن تفاجئت عندما وجدتها تبكي ؟Icon55
فقالت لها الفلسطينيه لماذا تبكين ؟icon-??
فاجابتها لانه عندما تصير اسرائيل دوله تبدأ نهايه اسرائيل!!nani
وانا لا اريد ان تصير اسرائيل دوله لان اذا صارت دوله بعد 72 سنه تتدمر اسرائيل وسوف تاتي دوله عربيه يكون جيشها اوله عندنا واخره عندهم
فقالت الفلسطينيه وكيف عرفتي انكم سوف تنتهون ؟
فقالت المراه الاسرائيليه لان لدينا مكتوب في كتبنا المقدسه انه بعد ان تكون اسرائيل دوله بعد 72 سنه تنتهي اسرائيل ؟


(يعرفون انهم اذا طغو في الارض فسوف ينتهون)
لقد كتبت جزء بسيط من الكتاب
اتمنى ان ينال اعجابكم؟؟
في رعايه الله وحفضه

اسد الفلوجه
7-1-2009, 08:56 AM
انا اكملت التكمله

احمد plus +
7-1-2009, 09:08 AM
السلام عليكم

الموضوع جميل و اتمنى ان يحدث اليوم هذا الامر

و لكن الاستطلاع الذي اضفته يتعلق بالساسية و هذة الامور ممنوعة في المنتدى

اتمنى حذف الاستطلاع ان امكنك ^^

اسد الفلوجه
7-1-2009, 09:10 AM
شكرا لك على مرورك
ولكن سوف احواول

باعوضه
7-1-2009, 09:21 AM
تسلم على الموضوع الرائع
الله يعطيك العافية
تحياتي باعوضة

عاشق كايتوكيد
7-1-2009, 09:48 AM
شكراً اخي الرحمة على الموضوع..........................بالنسبة لما قالوه في كتبهم فنحن لانصدق ولانكذب مافي كتبهم كما هو معلوم
اما عن الإستطلاع فلايوجد اي دولة ستنهي إسرائيل.........إبادة إسرائيل مرتبطة برجوع الخلافة الإسلامية بدون اي تقسيم.
اخشى ان يحذف ردي لكن كان لزاماً علي ان ابين.

~DoDo~
7-1-2009, 01:00 PM
موضوع رائع فعلا اخى

واتمنى ان ياتى هذا اليوم قريبا

ولكن عن هذه الدوله حقا لاادرى

المهم ان تاتى نهايتهم ولا يهم من هى الدوله التى ستغهل ذلك

تقبل مرورى اختك
dodo soso

monmona
7-1-2009, 02:13 PM
يقتل المسيح بن مريم المسيح الدجال. ثم يُسلط المسلمون على اليهود، فيقول الحجر يا مسلم ورائى يهودى فاقتله. ويدخل المسلمون المسجد الأقصى كما دخلوه أول مرة، وهذه نهاية اليهود فى الأرض..وهى من علامات الساعة..والله أعلم

ساتو ميواكو
7-1-2009, 02:53 PM
لن تُنهي دولةٌ بعينها إسرائيل..
إذا اتحدَ المُسلمون حينها سيكون النصرُ والعزةُ لهم..
لن أقوم بالتصويت فجميعهُم في خُذلان عظيم فليس جديراً بنا تعليق آمالٍ وأوهام بلا مُقابل..
هُنا أنتهي علَ أملاً قريب..

القلعة 7
7-1-2009, 03:05 PM
الدولة التي ستنهي اسرائيل بإذن الله الدولة الاسلامية الجزائرية او المغاربية الاسلامية وان شاء الله ليست ببعيدة

وهذا مقال يؤكد ما اقوله لخبير صهيوني يقول فيه عن الجزائر

خبير صهيوني: الجزائر عدو للأبد

في الوقت الذي يعجز فيه التكهن والدراسات عن تحديد اختيارات الجزائر في الحرب العربية ـ الصهيونية الكبرى، يأتي الخبير الاستراتيجي الصهيوني »عاموس هرئيل« ليقطع الشك باليقين ـ مثلما يقول ـ ويضع نظريته التي يقول عنها إنها »الواقع الذي يصعب الالتفاف عليه«، وللإشارة فإن »هرئيل« محلل وخبير صهيوني يعتد به في مجال الشؤون العسكرية والخطط الحربية، وله مقال دائم في صحيفة »هآرتس«، وهو واحد من الفريق الصهيوني الذي رسم خطة الحرب القادمة، وتم تكليفه برصد مواقف وخيارات الدول العربية والإقليمية في الحرب المرتقبة، استنادا لتقارير استخبارية زودته بها الموساد.وفيما يخص الجزائر تحدث »هرئيل« قائلا: »يأتي الحديث عن أهم وأخطر دولة في الشمال الإفريقي وهي الجزائر، وعندما نتحدث عن هذا البلد علينا أن نتوقف كثيرا أمام دروس تاريخية تسبب تجاهلها في الماضي إلى تكبدنا خسائر فادحة«، ويضيف »هرئيل«: »من الخطأ الفادح ارتكان إسرائيل وراء البعد الجغرافي الذي يفصلها عن الجزائر، ومن العبث تجاهل هذا البلد غير المروّض باعتبار أنه ليس على خط المواجهة المباشرة«، وتحت عنوان »عدو للأبد«، في إشارة للشعب الجزائري، أسهب »هارئيل« بالقول: »الجزائريون من أكثر الشعوب العربية كرها لدولة إسرائيل، وهم لديهم الاستعداد للتحالف مع الشيطان في وجهنا، إنها كراهية عجزنا عن إزالتها طيلة العقود الماضية، كما أننا فشلنا في القضاء على هؤلاء الأعداء الذين لم ندخر جهدا من أجل دحرهم أو القضاء عليهم«.

هزيمة »إسرائيل« في الجزائر

الخبير الصهيوني حاول على طريقته تفسير هذه الكراهية، ولأنه صهيوني ملحد فهو لم يدخر جهدا في الإساءة للإسلام والمسلمين، فخلص بالقول: »لطالما عجزت إسرائيل عن فهم سبب كراهية الجزائريين لنا، إلا أنني تمكنت عبر سنين من الدراسة والتحليل من فك طلاسم هذا اللغز المحيّر، والذي يتلخص في التركيبة النفسية والعقائدية التي تهيمن على هذا الشعب، الذي يسيطر عليه التطرف الديني إلى أبعد حد، فهم من أشد الشعوب الإسلامية اتباعا لتعاليم القرآن وأقاويل محمد والتي في مجملها تغذي التطرف والكراهية في النفوس تجاه اليهود، وفي الوقت الذي نجحت فيه إسرائيل في القضاء على هذه المعتقدات الدموية عند كثير من الشعوب الإسلامية، إلا أننا عجزنا حتى الساعة من اختراق النسيج الجزائري، والجزائريون يبدون من منظرهم الخارجي أكثر اعتدالا وحبّا لنا ولنموذجنا العالمي في الحرية والتفتح على الآخر، إلا أن حقيقتهم غير ذلك تماما، فهم يخفون وراء ملابسهم رجال دين أشد تديّنا من حاخامات إسرائيل، أو كما يسمونهم في عقيدتهم شيوخا«، ويختتم »هارئيل« هذه الفقرة بالقول: »لقد انتصرنا على الإسلام في كل مكان، لكن الإسلام هزم إسرائيل في الجزائر«.

الجزائريون مصاصو دماء في نظر الصهاينة

وفي فقرة مضحكة من تقرير »عاموس هارئيل« جاء فيها على لسان هذا الأخير قوله: »من خلال التجارب السابقة اتضح لي ولكثير من الساسة والخبراء الإسرائيليين أن الجزائريون متوحشون ودمويون فيما يتعلق بنظرتهم لنا، وتتغذى هذه الدموية باستمرار من السياسات العدوانية تجاهنا من قبل الحكومات الجزائرية المتتابعة، وهي السياسات التي جعلتنا نفشل في إيجاد منفذ نتحرك من خلاله بحرية بين الجزائريين«. وفي السياق ذاته، يكشف الخبير الصهيوني بشكل مباشر عن تورط الموساد في الجرائم الإرهابية التي عصفت بالجزائر في العشرية السوداء بالقول: »لقد حاولنا تحويل هذه الدموية بشكل ذكي لتحرق الجزائريين أنفسهم، ففجّرنا الحرب الأهلية بين صفوفهم، لكنها اندلعت وانتهت دون أن تحقق أي مكاسب لإسرائيل، ولم نجنِ من هذه الحرب التي كلفتنا الكثير سوى إبعاد الجزائر لفترة زمنية قصيرة عن صراعنا مع العرب، بل إن الجزائر خرجت أكثر قوة من هذه الحرب، واستفادت الكثير من الخبرات التي حرمتنا من استخدام نفس السلاح مستقبلا، خاصة وأن الأخطاء الفادحة التي ارتكبتها الحكومات الإسرائيلية السابقة في هذا الشأن مكنت الجزائر من اكتشاف دورنا في تلك الحرب. وعلى عكس نجاح برامجنا في العراق ولبنان وفلسطين بسبب الاحترافية والذكاء المفرط للموساد في إخفاء أثارنا، إلا أن يد إسرائيل كانت مكشوفة بالجزائر في تسعينيات القرن الماضي، وهو ما يعني تحيط الجزائريين من أي برامج إسرائيلية مستقبلية في هذا البلد المعادي«.

سلاح الدين مرة أخرى

ويواصل »هارئيل« كلامه عن الجزائر بالقول: »إنني عندما أخص الجزائر بكل تلك المساحة، وعندما أستفيض في هذه المقدمة أحثّ الساسة الإسرائيليين على تغيير سياساتهم الخاطئة في هذا البلد قبل فوات الأوان، هذا إن لم يكن قد فات بالفعل. فعلى عكس إنجازاتنا المثمرة في ليبيا وتونس والمغرب وموريتانيا وإفريقيا عموما، تظل السياسات الإسرائيلية متخبّطة وغير فعالة في هذا البلد الذي تكشف التقارير مدى خطورته على أمن ومستقبل إسرائيل«. ويكشف المحلل الصهيوني معلومات أخرى أشد خطورة حين يقول: »من الأخطاء الفادحة التي ارتكبها الموساد إضاعة الوقت في استخدام سلاح الدين مرة ثانية وثالثة في الجزائر، فعندما راهن الوزير يتسحاك كوهين على نظرية المد الإسلامي الذي يعرف بالسلفي، في هذا البلد تناسى أن الجزائر يختلف كليّا عن العراق ولبنان، فهذه الخطة التي أقررناها منذ منتصف التسعينيات والقاضية بنشر فكر معتدل يخدم مصالحنا ويطفئ كراهية المسلمين لنا ويمهد لإشعال نار حروب طائفية جديدة بين المسلمين أنفسهم، كان من الخطأ الفادح اعتبار الجزائر قاعدة لها أو نقطة انطلاق لبقية مناطق الشمال الإفريقي، فقد تلقينا الهزيمة من جديد أيضا في الجزائر، وفي هذا السياق لا ألوم حلفاءنا العرب ورجال الدين المعتدلين الذين بذلوا جهودا كبيرة من أجل إيصال رسالتنا للشباب الجزائري، ولكن ما هي النتيجة؟ للأسف يزعجني أن أقول: صفر، فبعد هذه السنوات الكثيرة لم تصل الرسالة إلا لعدد محدود جدا، وبقيت الكراهية والخطورة على حالها، ولو نزل أي عميل لنا على الأراضي الجزائرية سيجد أن الأعداء أكبر بكثير من الأصدقاء«.

آخر الحروب الفاشلة

ويتحدث المصدر الصهيوني عن مؤامرة ثالثة تؤكد علاقة »القاعدة« في الجزائر بالموساد فيقول: »في حين أن حربنا العقائدية الثانية فشلت في الجزائر لعجز رسالتنا عن الوصول للطبقات الفاعلة من مثقفين وسياسيين واقتصارها على البسطاء ومحدودي التأثير في المجتمع، فإن حربنا الثالثة فشلت بسبب عجزنا عن تقديم الدعم لـ»القاعدة« في الجزائر والشمال الإفريقي عموما، وهنا أوجه اللوم للموساد الذي يتحمل عبء التقصير في إنجاز مهامه وتطوير خططه في ظل تطور القدرات الأمنية والاستخبارية في الجزائر، وهو ما تسبب في وقوع فشل لم يكن في الحسبان، جعل الساسة الجزائريين في موقع قوة وثقة أمام الشعب الجزائري في مجال السيطرة على الأمور، وهو ما يعني أن عملية الفصل بيت الحاكم والمحكوم في هذا البلد فشلت بدورها«.

خطر المواجهة الجزائرية الصهيونية

يقول »هارئيل« بعد هذه المقدمة أخلص بالقول، إن استهداف الجزائر من خلال الحروب الباطنية لم يجدِ نفعا، وأن هذا البلد قد نجد أنفسنا يوما في مواجهة مباشرة معه، بل إنني أجزم بأن ضربة غير متوقعة ستوجه لنا من جديد من هناك، لكن هذه الضربة ستكون أشد قسوة من ضربة حرب الغفران. وغني عن البيان التذكير بالهزيمة التي لاقيناها في سيناء عام 1973 بسبب الجزائر، ورغم مرارة هذه الهزيمة وخطورة الدور الذي لعبه هذا البلد والذي أدى في النهاية إلى انكسارنا للمرة الأولى في تاريخنا، فإن دور أشد قسوة قد تشهده الأيام المقبلة؛ دور أخشى أن أتوقع فيه مشاركة الجيش الجزائري في الحرب بشكل مباشر في صف أعدائنا، خاصة وأن العلاقات التي تربط الجزائر بسوريا وإيران والتي تتنامى بشكل تصاعدي ترجح ميل هذا الثلاثي لتشكيل حلف يقلب موازين اللعبة، فعبثا المراهنة على تحييد الجزائر عن الحرب، في ظل الظروف التي شرحتها سلفا، تخلق رغبة دفينة لدى الجزائريين تدفعهم لمحاربتنا، خاصة وأنهم دائما يتلهفون للحصول على فرصة مجابهتنا بشكل مباشر منذ حرب 73 ، وعبثا تضييع الوقت مرة أخرى باتباع سياسة التخويف والترهيب فهي لن تحقق شيئا مع أناس دهاة يصعب خداعهم ويستحيل تضليلهم أو إثناءهم عن عقائدهم«.

بوتفليقة العدو الخطير

ولم يغفل التقرير السياسات الجزائرية وذكر معدّه بشكل مباشر الرئيس بوتفليقة، فهو يقول: »وجود رجل مثل بوتفليقة على رأس هرم السلطة في الجزائر يجبرنا على اتباع أقصى درجات الحذر، فبرغم المواقف المعتدلة التي يبديها الرجل ورغم الحيادية التي يحاول أن يوهم الجميع بها، إلا أن تاريخه ومواقفه تجبرنا على عدم الثقة به، فأنا أؤكد وأعتقد أن الكثيرون في إسرائيل يشاطرونني الرأي بأن هذا الرجل لا يقل خطورة عن عدونا بومدين، وبالرغم من أن سياساته تؤكد رغبته في تعويض الجزائر ما فاتها، ووضع الجزائريين في مكان لائق على خارطة الشعوب تحت مظلة سلمية آمنة، إلا أن هذه الرغبة لا تخفي طموح الرجل في إرجاع بلده بقوة إلى الواجهة والتأثير في القرار الإقليمي والدولي، والدليل أنه يعمد في غفلة منّا إلى تطوير وتحديث جيشه بصورة مثيرة للقلق، وأعتقد أن رجلا حمل السلاح يوما وشارك في حكومة شاطرت إسرائيل العداء؛ رجلا على شاكلة أعدائنا تشافيز وكاسترو ونجاد، يستحيل إعطاءه ظهرنا«.واختتم بالقول: إنه علينا أن نضع الجزائر نصب أعيننا في المواجهة القادمة، وأن ندفع واشنطن وحلفاءنا الأوربيين إلى تعزيز الانتشار العسكري في المتوسط لتحييد الجيش الجزائري، وإبعاد شبح الطعنة من الخلف«

لا اقول هذا لانني جزائري بل انني متأكد من هذا فأئمة وعلماء الجزائر والحمدلله يدعون على اسرئيل كل جمعة والحمدلله اننا نحقد على اسرائيل اكثرمن حقدنا على الشيطان وان شاء الله سوف نربي جيلا سيقتلع الكيان الصهيوني من جذوره والله معنا فكره اسرئيل عبادة نتقرب بها الى الله
وكل هذا فخر للامة الاسلامية لبلد لم ينسى جراحه من الاحتلال الفرنسي ومن العشرية السوداء

هيتومي
7-1-2009, 05:00 PM
بوركت اخي على الموضوع الرائع
واتمنى ان تزول اسرائيل على ايدي ابطال غزة

~ MissCloud ~
7-1-2009, 05:31 PM
وعليكم السلام والرحمة أخي الرحمة ..

الحقيقة قرآت مثل هذا الكتب بزوال دولة هرمجدون والمقصود بها إسرائيل ..

وبعض الكثير من الإستطلاعات والتفسير في كتابهم المحرف بما يوافق القرآن توصل الكاتب إلي أن النهاية في عام 2000 م

نحن الآن 2009 ولم يحدث شيء .. كالمتعلق بعلامات القيامة

ير كم منها تحقق وكم لا !!

فقيامة كل شخص موته .. فلا نحن منتظرين دولة أن تتحرك لتهزم الكيان البغيض !!

ثم إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ..

كيف لنا أن نأمل تحرير القدس ونحن مشغولون " إلا من رحم الله بالمعاصي " ؟؟

فلنصلح من أنفسنا أولا " ولي الكلام قبل أن يكون لكم "

ثم نأمل من الله .. والله وحده

النـــصــــر ..

ولا حول ولا قوة إلا بالله ..

أتوقف عند هذا القدر..

~ MissCloud ~

وردة الجوري
7-1-2009, 07:28 PM
مشكور على الموضوع

mar@!
7-1-2009, 07:32 PM
ان شاء الله تنتهي على يد العرب كافه

لاننا لن نستطيع هزيمة اسرائيل ونحن

غير متماسكين

ديم12
7-1-2009, 08:23 PM
الفئه التي تنهي اسرائيل

في الشام وقد بشر به النبي صلى الله عليه وسلم

اسد الفلوجه
8-1-2009, 12:17 PM
تسلم على الموضوع الرائع

الله يعطيك العافية
تحياتي باعوضة

icon26 شكرا لك

اسد الفلوجه
8-1-2009, 12:20 PM
شكراً اخي الرحمة على الموضوع..........................بالنسبة لما قالوه في كتبهم فنحن لانصدق ولانكذب مافي كتبهم كما هو معلوم
اما عن الإستطلاع فلايوجد اي دولة ستنهي إسرائيل.........إبادة إسرائيل مرتبطة برجوع الخلافة الإسلامية بدون اي تقسيم.
اخشى ان يحذف ردي لكن كان لزاماً علي ان ابين.
icon26 نعم نحن لا نصدق وهذا رايي ايضا

اسد الفلوجه
8-1-2009, 12:22 PM
وسوف اعود لكي اتكلم