emy 2010
3-6-2009, 02:19 PM
ذكر القرآن الكريم 24 نوعا من الماء لكل منها طبيعتها الخاصة وهي :
الماء المغيض : وهو الذي نزل في الأرض وغاب فيها , وغاض الماء : قل ونقص , يقول تعالي : "وغيض الماء وقضي الأمر " هود 44 .
ماء الصديد : وهو شراب أهل جهنم , يقول تعالي : " من ورائه جهنم ويسقي من ماء صديد " إبراهيم 16.
ماء المهل : القطران , وما ذاب من معادن أو الزيت المغلي , يقول تعالي : " وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه " الكهف 29 .
ماء الأرض : هو الماء الذي خلق مع خلق الأرض , ويظل في دورة ثابتة حتي قيام الساعة , يقول تعالي : " وأنزلنا من السماء ماء بقدر فأسكناه في الأرض " المؤمنون 18
.
الماء الطهور : وهو العذب الطيب يقول تعالي : " وأنزلنا من السماء ماء طهورا " الفرقان 48 .
ماء الشرب : يقول تعالي : " هو الذي أنزل من السماء ماء لكم منه شراب " النحل 10 .
الماء الأجاج : شديد الملوحة , وهو غير مستساغ للشراب , يقول تعالي : "وهو الذي مرج البحرين هذا عذب فرات وهذا ملح أجاج " الفرقان 53 , ويقول تعالي :" هذا عذب فرات سائغ شرابه وهذا ملح أجاج " فاطر 12 , ويقول تعالي : " لو نشاء جعلناه أجاجا فلولا تشكرون " الواقعة 70 .
الماء المهين : هو الضعيف والحقير , ويقصد به مني الرجل , لضعف تحمل مكوناته للعوامل الخارجية , يقول تعالي : " ثم جعل نسله من سلالة من ماء مهين " السجدة 8 , ويقول تعالي : " ألم نخلقكم من ماء مهين " المرسلات 20 .
الماء غير الآسن : وهو الماء الجاري المتجدد , الخالي من الملوثات , يقول تعالي واصفا أنهار الجنة : " فيها أنهار من ماء غير آسن " محمد 15 .
الماء الحميم : حم الماء : أي سخن , والماء الحميم : شديد السخونة والغليان , يقول تعالي : " وسقوا ماء حميما فقطع أمعاءهم " محمد 15.
الماء المبارك : الذي يحيي الأرض , و ينبت الزرع , وينشر الخير , يقول تعالي : " ونزلنا من السماء ماء مباركا فأنبتنا به جنات وحب الحصيد " ق 9 .
الماء المنهمر : المتدفق بغزارة , ولفترات طويلة من السماء , فيهلك الزرع والحرث , يقول تعالي : " ففتحنا أبواب السماء بماء منهمر " القمر 11.
الماء المسكوب : الملطف للأرض , ويعطي الإحساس بالراحة للعين , يقول تعالي : " وظل ممدود , وماء مسكوب " الواقعة 30 -31 .
الماء الغور : الذي يذهب في الأرض ويغيب فيها , فلا ينتفع منه , يقول تعالي : " قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين " الملك 30 , ويقول تعالي : " أو يصبح ماؤها غورا فلن تستطيع له طلبا " الكهف 41 .
الماء المعين : الذي يسيل ويسهل الحصول عليه , والإنتفاع به , يقول تعالي : "فمن يأتيكم بماء معين " الملك 30 .
الماء الغدق : الوفير , يقول تعالي : " وألو استقاموا علي الطريقة لأسقيناهم ماء غدقا لنفتنهم فيه " الجن 16 .
الماء الفرات : شديد العذوبة , يقول تعالي : " وأسقيناكم ماء فراتا " المرسلات 27 .
الماء الثجاج : وهو السيل , يقول تعالي : " وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجا " النبأ 14.
الماء الدافق : هو مني الرجل , يخرج في دفقات , يقول تعالي : "خلق من ماء دافق " الطارق 16 .
ماء مدين : يقول تعالي : " ولما ورد ماء مدين " القصص 23 .
الماء السراب : ما تراه العين نصف النهار كأنه ماء , يقول تعالي : " والذين كفروا أعمالهم كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء " النور 39 .
ماء الأنهار والينابيع : وهو الماء الذي يسقط من السحاب , فيجري في مسالك معروفة , يقول تعالي : " ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فسلكه ينابيع في الأرض " الزمر 21 .
الماء السلسبيل : وهو ماء في غاية من السلاسة وسهولة المرور في الحلق من شدة العذوبة , وينبع في الجنة من عين تسمي "سلسبيلا" , لأن ماءها علي هذه الصفة , يقول تعالي : "عينا فيها تسمي سلسبيلا" الإنسان 18 .
منقول
الماء المغيض : وهو الذي نزل في الأرض وغاب فيها , وغاض الماء : قل ونقص , يقول تعالي : "وغيض الماء وقضي الأمر " هود 44 .
ماء الصديد : وهو شراب أهل جهنم , يقول تعالي : " من ورائه جهنم ويسقي من ماء صديد " إبراهيم 16.
ماء المهل : القطران , وما ذاب من معادن أو الزيت المغلي , يقول تعالي : " وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل يشوي الوجوه " الكهف 29 .
ماء الأرض : هو الماء الذي خلق مع خلق الأرض , ويظل في دورة ثابتة حتي قيام الساعة , يقول تعالي : " وأنزلنا من السماء ماء بقدر فأسكناه في الأرض " المؤمنون 18
.
الماء الطهور : وهو العذب الطيب يقول تعالي : " وأنزلنا من السماء ماء طهورا " الفرقان 48 .
ماء الشرب : يقول تعالي : " هو الذي أنزل من السماء ماء لكم منه شراب " النحل 10 .
الماء الأجاج : شديد الملوحة , وهو غير مستساغ للشراب , يقول تعالي : "وهو الذي مرج البحرين هذا عذب فرات وهذا ملح أجاج " الفرقان 53 , ويقول تعالي :" هذا عذب فرات سائغ شرابه وهذا ملح أجاج " فاطر 12 , ويقول تعالي : " لو نشاء جعلناه أجاجا فلولا تشكرون " الواقعة 70 .
الماء المهين : هو الضعيف والحقير , ويقصد به مني الرجل , لضعف تحمل مكوناته للعوامل الخارجية , يقول تعالي : " ثم جعل نسله من سلالة من ماء مهين " السجدة 8 , ويقول تعالي : " ألم نخلقكم من ماء مهين " المرسلات 20 .
الماء غير الآسن : وهو الماء الجاري المتجدد , الخالي من الملوثات , يقول تعالي واصفا أنهار الجنة : " فيها أنهار من ماء غير آسن " محمد 15 .
الماء الحميم : حم الماء : أي سخن , والماء الحميم : شديد السخونة والغليان , يقول تعالي : " وسقوا ماء حميما فقطع أمعاءهم " محمد 15.
الماء المبارك : الذي يحيي الأرض , و ينبت الزرع , وينشر الخير , يقول تعالي : " ونزلنا من السماء ماء مباركا فأنبتنا به جنات وحب الحصيد " ق 9 .
الماء المنهمر : المتدفق بغزارة , ولفترات طويلة من السماء , فيهلك الزرع والحرث , يقول تعالي : " ففتحنا أبواب السماء بماء منهمر " القمر 11.
الماء المسكوب : الملطف للأرض , ويعطي الإحساس بالراحة للعين , يقول تعالي : " وظل ممدود , وماء مسكوب " الواقعة 30 -31 .
الماء الغور : الذي يذهب في الأرض ويغيب فيها , فلا ينتفع منه , يقول تعالي : " قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين " الملك 30 , ويقول تعالي : " أو يصبح ماؤها غورا فلن تستطيع له طلبا " الكهف 41 .
الماء المعين : الذي يسيل ويسهل الحصول عليه , والإنتفاع به , يقول تعالي : "فمن يأتيكم بماء معين " الملك 30 .
الماء الغدق : الوفير , يقول تعالي : " وألو استقاموا علي الطريقة لأسقيناهم ماء غدقا لنفتنهم فيه " الجن 16 .
الماء الفرات : شديد العذوبة , يقول تعالي : " وأسقيناكم ماء فراتا " المرسلات 27 .
الماء الثجاج : وهو السيل , يقول تعالي : " وأنزلنا من المعصرات ماء ثجاجا " النبأ 14.
الماء الدافق : هو مني الرجل , يخرج في دفقات , يقول تعالي : "خلق من ماء دافق " الطارق 16 .
ماء مدين : يقول تعالي : " ولما ورد ماء مدين " القصص 23 .
الماء السراب : ما تراه العين نصف النهار كأنه ماء , يقول تعالي : " والذين كفروا أعمالهم كسراب بقيعة يحسبه الظمآن ماء " النور 39 .
ماء الأنهار والينابيع : وهو الماء الذي يسقط من السحاب , فيجري في مسالك معروفة , يقول تعالي : " ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فسلكه ينابيع في الأرض " الزمر 21 .
الماء السلسبيل : وهو ماء في غاية من السلاسة وسهولة المرور في الحلق من شدة العذوبة , وينبع في الجنة من عين تسمي "سلسبيلا" , لأن ماءها علي هذه الصفة , يقول تعالي : "عينا فيها تسمي سلسبيلا" الإنسان 18 .
منقول