المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حديث او آية ومعنى



فتاة الصداقة
18-6-2009, 12:21 AM
http://kelk.jeeran.com/klek/%D8%A8%D8%B3%D9%85%20%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87%20%D 8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AD%D9%85%D9%86%20%D8%A7%D9%84% D8%B1%D8%AD%D9%8A%D9%85.gif


الســـــــــــــــلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اهلا اعضاء المسومس الكرماء الأوفياء كيف الحال ان شاء الله بخير
اليوم اردت أن اقدم لكم موضوع بسيط وأرجو أن ينال اعجابكم ويرضي سيادتكم وهو عبارة عن لعبة وهذه اللعبة فيها اسلاميات
أي أحاديث وآيات ولازم تكون معاها معانيها حتى نتسلى ونستفيد في نفس الوقت عصفورين بحجر واحد أنا أكتب الحديت او الآية واعطي معناها والذي يأتي بعدي يكت أيضا حديث او آية ويعطي معناها عندما رأيته موضوع يوجد فيه آيات وأحاديث قررت ان اضعه في قسم نور على نور واتمنى من الله أن ينال اعجابكم وأن تردو عليا لأتاكد انه اعجبكم نبدأ على بركة الله عز وجل
عَنْ أَبِيسَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "كَيْفَ أَنْعَمُ وَصَاحِبُ الْقَرْنِ قَدِ الْتَقَمَ الْقَرْنَ وَاسْتَمَعَ الْإِذْنَ مَتَى يُؤْمَرُ بِالنَّفْخِ فَيَنْفُخُ"،فَكَأَنَّ ذَلِكَ ثَقُلَ عَلَى أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لَهُمْ: "قُولُوا حَسْبُنَااللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ عَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْنَا".
معنى الحديث:
قال العلامة المباركفوري في "تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي: "قَالَ الْقَاضِي رَحِمَهُ اللَّهُ: مَعْنَاهُ كَيْفَ يَطِيبُ عَيْشِي وَقَدْ قَرُبَ أَنْ يَنْفُخَ فِي الصُّورِ فَكَنَى عَنْ ذَلِكَ بِأَنَّ صَاحِبَ الصُّورِ وَضَعَ رَأْسَ الصُّورِ فِي فَمِهِ وَهُوَ مُتَرَصِّدٌ مُتَرَقِّبٌ لِأَنْ يُؤْمَرَ فَيَنْفُخَ فِيهِ.

شرح مبسط لكلمة قد لا تفهمونها
اريد ان اوضح معنى كلمات قلت في نفسي ربما لن تفهمونها وهي :صاحب القرن=صاحب النفخ في الصور
أنتظر ردكم وطلتكم لهذا الموضوع وأرجو ان تقبلو عليه وتزودونا بأحاديث وآيات أخرى مع معانيها
في امان الله تعالى ورعايته

فتاة الصداقة
18-6-2009, 08:05 PM
أين انتم يا مسومسيين الم يعجبكم موضوعي

Saya.t
19-6-2009, 07:39 PM
يسعدني أن أكون أول من يرد .لا تحزني أعجبني كثيييييرا و سأكون الأولى في وضع الاية و شرحها

Saya.t
19-6-2009, 08:05 PM
قال عز وجل في سورة القصص .الاية 36و37 =معذرة على الكتابة السيئة=
بسم الله الرحمان الرحيم
(فلما جاءهم موسى باياتنا بينات قالوا ما هذا الا سحر مفترى و ما سمعنا بهذا في ابائنا الأولين *36* و قال موسى ربي أعلم بمن جاء بالهدى من عنده و من تكون له عاقبة الدار انه لا يفلح الظالمون*37*) صدق الله العظيم.
شرح الايتين
يخبر الله تعالى عن مجيء موسى و أخيه هارون *عليهما السلام* الى فرعون و ملته. و عرضه ما اتاهما الله من المعجزات الباهرة و الدلالات على صدقهما فيما أخبرا به عن الله عز و جل .من توحيده و اتباع أوامره.فلما عاين فرعون و ملؤه ذلك و شاهدوه و أيقنوا أنه من عند الله .عدلوا بكفرهم و بغيهم الى الطغيان و المباهتة و لم يتبعوا الحق .فقالوا ما هذا الا سحر مفتعل و مصنوع و أرادوا معارضته بالحيلة و الجاه.و قد قالوا أنه لم يكن اباؤهم عل هذا الدين . ........
يتبع

دروبي
20-6-2009, 02:08 PM
شكرا وجزيت الله خيرا والى الامام

فتاة الصداقة
20-6-2009, 10:26 PM
شكرا اختي ابنة بلادي على المرور الراءع وانتظر التكملة بأسرع وقت ولما تكملينها سأضع آية او حديث آخر وافدتنا جدا بها شكرا لك وشكرا لك اختي دروبي على المرور اسعدني تواجدك

Saya.t
21-6-2009, 08:12 PM
ألف شكر لك أنت يا عزيييييزتي على الرد المفرح. سأكمله الان باذن الله.

Saya.t
21-6-2009, 08:23 PM
و قالوا ما رأينا أحدا من ابائنا على هذا الدين .و لم نر الناس الا يشركون مع الهة أخرى.فأجابهم موسى عليه السلام أن الله أعلم منه و منهم و سيفصل بينه و بينهم .و لهذا قال- و من تكون له عاقبة الدار- أي من النصرة و الظفر و التأييد.و قال أن المشركين بالله عز و جل لن يفلحوا أبدا.

فتاة الصداقة
21-6-2009, 09:53 PM
شكرا لك اختي ابنة بلادي الغالية على المرور والتكملة لقد افدتنا كثيرا وسأقدم انا ايضا حديثا آخر واين انتم يا بقية الاعضاء

فتاة الصداقة
21-6-2009, 09:55 PM
عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يتمنين أحدكم الموت لضرر أصابه. فإن كان لا بد فاعلاً، فليقل: اللهم أحيني ما كانت الحياة خيراً لي، وتوفني إذا كانت الوفاة خيراً لي" متفق عليه.


هذا نهي عن تمني الموت للضر الذي ينزل بالعبد، من مرض أو فقر أو خوف، أو وقوع في شدة ومهلكة، أو نحوها من الأشياء. فإن في تمني الموت لذلك مفاسد. منها: أنه يؤذن بالتسخط والتضجر من الحالة التي أصيب بها، وهو مأمور بالصبر والقيام بوظيفته. ومعلوم أن تمني الموت ينافي ذلك. ومنها: أنه يُضعف النفس، ويحدث الخَوَر والكسل. ويوقع في اليأس، والمطلوب من العبد مقاومة هذه الأمور، والسعي في إضعافها وتخفيفها بحسب اقتداره، وأن يكون معه من قوة القلب وقوة الطمع في زوال ما نزل به. وذلك موجب لأمرين: اللطف الإلهي لمن أتى بالأسباب المأمور بها، والسعي النافع الذي يوجبه قوة القلب ورجاؤه. ومنها: أن تمنى الموت جهل وحمق؛ فإنه لا يدري ما يكون بعد الموت، فربما كان كالمستجير من الضر إلى ما هو أفظع منه، من عذاب البرزخ وأهواله. ومنها: أن الموت يقطع على العبد الأعمال الصالحة التي هو بصدد فعلها والقيام بها، وبقية عمر المؤمن لا قيمة له. فكيف يتمنى انقطاع عملٍ، الذَّرةُ منه خير من الدنيا وما عليها. وأخص من هذا العموم: قيامه بالصبر على الضر الذي أصبه. فإن الله يوفي الصابرين أجرهم بغير حساب. ولهذا قال في آخر الحديث: "فإن كان لا بد فاعلا فليقل: اللهم أحيني إذا كانت الحياة خيراً لي، وتوفني إذا كانت الوفاة خيراً لي" فيجعل العبد الأمر مفوضاً إلى ربه الذي يعلم ما فيه الخير والصلاح له، الذي يعلم من مصالح عبده ما لا يعلم العبد، ويريد له من الخير ما لا يريده، ويلطف به في بلائه كما يلطف به في نعمائه. والفرق بين هذا وبين قوله صلى الله عليه وسلم : "لا يقل أحدكم: اللهم اغفر لي إن شئت. اللهم ارحمني إن شئت. ولكن ليعزم المسألة؛ فإن الله لا مكره له" :أن المذكور في هذا الحديث الذي فيه التعليق بعلم الله وإرادته: هوفي الأمور المعيّنة التي لا يدري العبد من عاقبتها ومصلحتها. وأما المذكور في الحديث الآخر: فهي الأمور التي يعلم مصلحتها بل ضرورتها وحاجة كل عبد إليها. وهي مغفرة الله ورحمته ونحوها. فإن العبد يسألها ويطلبها من ربه طلباً جازماً، لا معلقاً بالمشيئة وغيرها؛ لأنه مأمور ومحتم عليه السعي فيها، وفي جميع ما يتوسل به إليها. وهذا كالفرق بين فعل الواجبات والمستحبات الثابت الأمر بها؛ فإن العبد يؤمر بفعلها أمر إيجاب أو استحباب، وبعض الأمور المعينة التي لا يدري العبد من حقيقتها ومصلحتها، فإنه يتوقف حتى يتضح له الأمر فيها. واستثنى كثير من أهل العلم من هذا، جواز تمني الموت خوفاً من الفتنة. وجعلوا من هذا قول مريم رضي الله عنها: {يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا} كما استثنى بعضهم تمني الموت شوقاً إلى الله. والله أعلم. (اهـ نقلا عن كتاب بهجة قلوب الأبرار للشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي).

سمَائية
21-6-2009, 11:07 PM
جزاكم الله خيرا على هذا التبيان الرائع ,,

جعلها الله في ميزان حسناتكم


سمَائية

فتاة الصداقة
22-6-2009, 10:28 PM
شكرا لك اختي سمائية على المرور الرائع اسعدني تواجدك
أين انتم بقية اعضاء مسومس الكرماء انتظر ردكم وأياتكم واحاديثكم وشرحها ومعناها انتظركم بفارغ الصبر

فارس الاسلام
22-6-2009, 11:26 PM
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
جزاك الله كل خير اختى
ما شاء الله موضوع رائع
اللهم تقبله منك
اللهم انفعنا به
ان شاء الله احاول اشارك

فتاة الصداقة
24-6-2009, 07:17 PM
شكرا لك اخي فارس الاسلام على المرور اسعدني ردك آمين يارب
وانتظر مشاركتك