موضوع جميل، ومقدمة مؤثرة، وعودًا حميدًا!

يا للسوء الذي يعتري قلب المرء إذا أخطأ في حق إنسان، ويا للراحة التي تغشاه إذا تشجّع فاعتذر فقُبل اعتذاره.

قد تكون لي عودة.



وأنا قبلت اعتذارك....