المرأة الصالحة لا تخرج من بيتها إلا مرتين ! الأولى لبيت بعلها وربّ نعمتها والأخرى للقبر لتستريح حتى تقوم الساعة !
أهذا ماتريدونه ..؟!
من أرادت أن لاتعمل فلا تعمل , ومن أرادات ألا تقود السيارة...
نوع: مشاركات; عضو: Fairooz
المرأة الصالحة لا تخرج من بيتها إلا مرتين ! الأولى لبيت بعلها وربّ نعمتها والأخرى للقبر لتستريح حتى تقوم الساعة !
أهذا ماتريدونه ..؟!
من أرادت أن لاتعمل فلا تعمل , ومن أرادات ألا تقود السيارة...
^
مسائكِ وردة .
,
نعم لم يكن جديراً بامتلاك وردة دمشقية وأنثى نرجسية !
كان كاذب ومراوغ وكل صفات الشر تلتف حوله ,
لم تكن السيد الراقي والعاشق المتيم والرجل الحكيم
|| هذا لا يطاق لا يحتمل, إلى متى؟!
أولئك الأوغاد عليهم من الله ما يستحقون !
أوصل بهم أن يستحلوا خرابهم في بلد من أطهر البقاع؟!
ترى من ينقذ القدس والأقصى من بين أيديهم؟!
من يفك وثاق أبنائها من...
|| الفراق بإرادة وبدونها يحل ولا منه مفر.
حين يكون قرارٌ من روحٍ تعادل النصف من الروح الأخرى فإنها مكرهة لا راغبة!
وبرود الأحاسيس مايكون إلا يأس, ويأس عميق من قدر بالرحيل لا مفر منه!
وإن لم يكن...
|| ندوبٌ وثقوبٌ و بقايا من تخثُر ..
ما تُخلفه قلوب هي والصخرُ سواء!
لتَمضي وَجَب أن تَطعنَ تُمزق تُشوِه وتَقتل!
حتى تُبقي ذِكراها بعد فِراق.. جِراحٌ لا تشفى جِراحٌ لا تندمل!
جراحٌ لا يحويها...
|| لَنْ أَحْنِثَ بِالقَسمِ, لَنْ أنْحنِي رَجاءً ولَنْ أَبْكِيَ لَنْ أَبْكِي ..
أيَا أنْت أيَا خَطأَ الأَمْسِ كُنْ عَلى دِرَايَة, مَا كُنْتَ بِشيءٍ غَيِرَ خَطأ وأيُ خَطَأ!؟ عَظِيِمٌ عَظِيِمْ! ||
|| قويةٌ أعلم لكنه شيءٌ ما, فِي الأعماقِ يصرُخ:
هذا مؤلم,
أتكونُ انتِكاسةٌ من نوعٍ ما!؟
قد نسقط لكن ليست النهاية هنا بل لا نهاية الآن!
التَقدُم ولا سِوى التَقدُم! (: ||
||الملاذُ ملاذٌ ولكِنهُ فِي ذَاتِ الوَقتِ يُمَكِنكِ مِن لمْسِ ومعْرفةِ أي خِصامٍ حدثَ بيِن أيِ اثنيِن!
وحِين يَظن مَن هوَ خَارِج دائِرتِهما, أنهُ المقصود فَإِن ذلِك يَجعلُ مِنه مَكانَ ضِيق!...
إذن ليتجه نحو القوة لأجل طيبته لا لأجل ذاته! (: ||
| بلا شك لهذ لموضوع هدفه السامي!
ولكن أليست تسيء هذه الكلمة لموضوعك!
الوزير : قم عنّي يابن ...... !.
حبذا لو تقوم بتعديلها! (: ||
|| نزع الشوكة التي تحمي تلك الوردة المسكينة
واختفت -ماما- معها !
يبدو أن ما يحمي الورود أول عثرة يسقط بها أي ذئب!
كما كانت -ماما- عثرة له أثناء سكركِ ! (: ||
|| لا توجد نهاية لكل شيء إنما توجد لشيء من كل شيء
والحياة أبداً لا تقف عند أحد وكل ما يصيبنا مقدرٌ ومكتوب! ||
| إن الفيروزَ لأجلكِ خيالٌ وظلٌ يحيطكِ يتبعُ خطاكِ يحميكِ يحويكِ يحضن شتاتكِ!
يا أنتِ في قلبي أنتِ, لا تخشي أبداً من شيء! (: ||
|| رائعٌ ما نقلتِ يا حلوة!
قد بعث طمأنينةً في النفسِ وراحةً!
أسلوبٌ ممتعُ وشيق يستحق أن تُرفع له القبعة!
ولكن وإن كان إسلامنا رحوماً بنا فإن شيئاً لن يتغير !
حتماً لازالت دنيانا بخيرٍ لكن,
صديقُ...
|| لأنكِ أقوى فلتمضي في طريقكِ !
فـ ليسوا بتلك الأهمية ليستحقوا أن يكون مكانهم
منطقةً تشهدُ سقوطكِ!
أنتِ الأقوى, القادرة على تجاوزهم دون خسارةِ
شيءٍ منكِ! (: ||
|| المستقبلُ جزءٌ من قدرٍ مجهول!
حين ترين الإختلاف حتماً ستجدين الألم!
لن يكون لكِ صفوَ الفكرِ !
فعطاء الوقت ألمٌ يتضاعف ويشتد!
الضياع والحيرة وسط الظلام!
نتاجُ الغرق في أعمق أعماقه!
تظلين...
أين ذهب وعدُك أنتَ الآخر !؟ ||
| بشرك ربُ العبادِ بأعلى الجنان! (: ||
|| قد رفعتِ يدكِ , لوحتِ بها!
وقلتِها :
........... وداعـــــاً !
لذا لا ترجي عودةً بعدها, فقد حلَّ
وداعكِ! ||
| يا آنسة!
كفاكِ منه فلن يشعر بكِ سواكِ!.. |
|| شهرٌ ويومٌ وبضع دقائقٍ هو ما مضى من عمر الفراق!
بقايا من لوم في القلب, أحلام في الضياع وأوجاع تزداد!
هكذا يكونُ الرحيلُ بلا عودة!
كيف متى ولم!؟
ولا إجابة, للأبد لا إجابة! ||
| بكائكِ لن يعيد إليكِ ما مات ورحل!
تلك الحقيقةُ, فأفلا تكفين!؟ (: ||
|| أيا أميرة لَإن أبى قلبكِ إنتقاماً!
فتيقني ما كان إلا لسمو روحكِ!
أيا بياض الثلج!
فلتسمو بكِ الأعالي بعيداً عنهم
وذلك الحضيض! (: ||
|| عامٌ اختلط بحزنٍ وخذلان ومصيرٍ محتوم, أخذ الكثير -الكل شيء- وترك القليل -اللا شيء- ثم رحل!
ومع ذلك جميلٌ ألا تعود الأيام والسنين, جميلٌ ألا تعيد ما أخذت! (: ||
|| الحب يحيي روحاً توشك موتاً!
يدني روحًا من حياة أخرى أبدية!
وما إن تعيش الأرواح حياةً وردية خيالية!
حتى تتلاشى بسكين حادة من بطلنا الحب!
ينتحر فيها تاركهما قتيلين من بعده !..
أتعلمين !؟
الحب...
أُقسِمُ ألا أبكِيك بعد الآن! ||