و عليكُـمُ السّلام ورحمةُ اللهِ وبركاتُـهُ

؛؛

و نِعـمَ الشّبــاب ، و الله إنَّ القلـبَ ليفـرح عندمَـا يُشاهـد هؤلاءِ الشّابّيــن النّاصحِيـن و همّتهـم في الإسلام التي بلغت و بإذنِ الله ستبلُـغ...