بارك الله فيك اخي أبو رويم على هذه السلسلة التي كانت ولازالت شُهرتها تسبقها ، لطالما نُصِحتُ بها ولعلي بإذن الله أشرع بتحميلها ولستُ أدري أيتسنى لي الوقت لجردها أم لا وإني لجردها و الله لراغب.