نيلُ المطالبِ بالهندية البُتُرِ ***** لا بالأماني والتأميلِ للقدرِ
dete.ctive2
نوع: مشاركات; عضو: Hercule Poirot
نيلُ المطالبِ بالهندية البُتُرِ ***** لا بالأماني والتأميلِ للقدرِ
dete.ctive2
نزحوا وخلوا جازعين ديارهم *** ولهم هنالك مطرف وتليدُ
dete.ctive2
رأيت الذنوب تميت القلوب *** ويورثها الذل نسيانها
dete.ctive2
دم الثوار تعرفه فرنسا *** وتعلم أنه نور وحقُّ
dete.ctive2
نعم، تُحتسب. يعني أن البيت الذي يبدأ بحرف الواو لا تستطيع أن ترد به إلا على بيت كان رويّه الواو.
نُبّئتُ أن رسول الله أوعدني *** والوعد عند رسول الله مأمولُ
dete.ctive2
بذا قضت الأيام ما بين أهلها *** مصائب قوم عند قوم فوائدُ
dete.ctive2
رطوبة في جوّنا قد ألجمتْ *** أجسادنا بالعَرْق حتى الرُكَبِ
لا تغبطوا على مياه ما جنت *** لأهلها سوى شديد اللهبِ
إن كان عُطل تيار شذوذًا عندكم *** فعندنا الأعطال كالمتسيّبِ
dete.ctive2
:)
لا تحسبوا التكييف أمرًا واجبًا *** أو أنكم من دون لن تبرزوا
قد عاش قرنٌ قبلكم بغيابه *** وتميّزوا من حيث لم تتميّزوا
dete.ctive2
لا، لن يعيد المجد جيلٌ ضائعٌ *** يبكي على ليلى بقلبٍ صادي
لن يُرجع البلد السليبة مطربٌ *** بالطبلِ والمزمار والأعوادِ
dete.ctive2
هانت كرامتُنا فداسوا أرضنا *** وتفرّقت كلماتنا فتسيّدوا
dete.ctive2
قولوا بأني جاهل وعقيدتي *** مدخولة وتقودني أحقادي
قولوا أحبائي وإلا فاصمتوا *** سيّان عندي رائحٌ والغادي
dete.ctive2
أخي، يُرجى الاكتفاء بالشعر العربي الذي له قافية ووزن وينتمي إلى أحد البحور الستة عشر.
أخي لن تنال العلمَ إلا بستة *** سأنبيك عن تأويلها ببياني
ذكاءٌ وحرصٌ واجتهادٌ وبُلغةٌ *** وصحبة أستاذٍ وطول...
ماتت سعادُ فقلبي اليوم مكلومُ *** ممزّقٌ بعدها بالحزنِ مخرومُ
(مع خالص الاعتذار لكعب بن زهير على قتل سُعادِه)
dete.ctive2
فأقبلتُ زحفًا على الركبتين *** فثوبًا لبستُ وثوبًا أجرّ
dete.ctive2
نبحتْ كلابٌ بعد إدبار الأسودْ *** هزّت ذيولاً عند مجدٍ لن يعودْ
dete.ctive2
رأيتكم لا يصون العِرضَ جاركمُ *** ولا يدرّ على مرعاكم اللبنُ
dete.ctive2
نَمْ ما بدا لك آمنًا *** متوسّدًا ريشَ النعامِ
واملأ وعائك دائمًا *** من كل أصنافِ الطعامِ
حتى يجيء الموتُ يومًا *** فلا يُردّ بالكلامِ
dete.ctive2
أرى أني إذا ما الحرب قامت *** أرابط خلف ربّات الحجالِ
أحمّس في الوغى أبناء قومي *** وأحمي ظهرهم عند النزالِ
وفي الهيجاءِ ما جرّبتُ نفسي *** ولكن في الهزيمة كالغزالِ
ولي عزمٌ يشق الماء شقًا ***...
نرقّع دنيانا بتمزيق ديننا *** فلا ديننا يبقى ولا ما نرقّعُ
dete.ctive2
^
لو أنّ في التصليح نفعًا يُرتجى *** وأبيك، لم أكُ بالعيون بخيلا
>> من قصائدي المفضلة :icon100:
dete.ctive2
قم للمعلم وفّه التبجيلا *** كاد المعلم أن يكون رسولا
dete.ctive2
ما للدموع تبلل الأهدابا *** وبريقها نِدّ لثلجٍ ذابا
dete.ctive2
ديكٌ على قنّ، وقد خطب الجموع *** أمسى بمأدبة لهم بين الشموع
dete.ctive2
ما أنت بالحَكَم التُرضى حكومتهُ *** ولا الأصيل ولا ذي الرأي والجدلِ
dete.ctive2
فلا تعجبوا إن صحتُ يومًا صيحة *** ووقعتُ ما بين البنوكِ قتيلا
dete.ctive2