يا فرحة لم تزل كالطيف تُسكرني..كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيهِ
حتى إذا ما انقضى كالعيد سامرنا.. عدنا إلى الحزن يدمينا،، ونُدميهِ
مازال ثوب المُنى بالضوء يخدعني..قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيهِ
...
نوع: مشاركات; عضو: Leonora
يا فرحة لم تزل كالطيف تُسكرني..كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيهِ
حتى إذا ما انقضى كالعيد سامرنا.. عدنا إلى الحزن يدمينا،، ونُدميهِ
مازال ثوب المُنى بالضوء يخدعني..قد يُصبح الكهل طفلاً في أمانيهِ
...
مازال ماءُ العينِ يمحو سطورهُ.. فيا ماء عيني قد محيتَ المحاسِنا
غدَا بدموعي اول الحظّ بيّناً .. واضحى بدمعي آخر الحظّ بائنا
ابن حزم الاندلسي
رضا الوالدين،رسم الإبتسامه على شفاه الآخرين..
ايضاً الأصدقاء ، الموسيقى، الكتب..
هذه الأشياء الأروع بنظري
ههههههههههههه
يستاهل الأستاذ ^^
لا بأس عزيزتي..هذه هي الحياه..
نعيشها..بحُلوِها ومُرّها، لكن التحدّي الحقيقي هو كيف نحتمل كل شيء بصبرٍ و قوّة..
وتغيير ما يُمكن تغييره للأفضل..واخيراً ، الخيرة فيما اختاره الله..
جيّدٌ انكِ...
انا لله وانا اليه راجعون..
اللهم ارحمه واغفر له..
عظم الله اجركم..و رزقكم الصبر والسلوان
الشفقة مشاعر ساميه تكون من شخصٍ مُحب غالباً
فالمُحب يُشفق على من يحبّه حتى في ابسط الأمور..
اما الشفقة الزائده عن حدّها والتي فيها تصغيرٌ لقُدُرات الشخص الآخر فيها تجريح للأسف لا يشعر بهِ صاحب هذه...
سـ اخترعُ بِساطاً طائراً..مثل ذاك الذي في فيلم علاء الدين
وجهازاً يترجم كل لغات العالم بمجرّد سماعها
رحمها الله وغفر لها..عظم الله اجركم
والهمكم الصبر والسلوان
ليتني بقيتُ طفلةً لم اكبُر..
فالطفولةُ اجمل..واطهر..
ولا همومٌ..لا ضغطٌ..ولا سكّر.
^_^ nice pics..thanx alot
بالفعل..وهذا دليل على انه "كلما ازدادت ثقافة المرء..ازداد بؤسه"
هذه مشكله..اسلوب التنفير اراه ينتشر اكثر من اسلوب التحبيب للأسف..
حصل لي موقف من احدى مدرّسات الدين-هداها الله-وقد كان اسلوبها...
لا حول ولا قوة الا بالله
عظم الله اجركِ اختي
نَم في عرينك واِهنأ ايها الاسدُ...فليس لليثِ غير النجم مرتقدُ
أبيتَ إلا ان تنالَ المجد ملتحفًا...ثوبَ الشهادةِ والايمان والرّشَدُ
..حرف الدال..
هــم القوم الكرام إذا أرادوا... تولى الله تحقيـق المرادي
بهـمتهم تُدكّ الأرض دكًا...وتهتــزّ العروش ،، بكل عادي
"أبا الشبلين" يا نورا تجلى...بليل القهر والغزو المعادي
..حرف الياء..
عَلَتْ سَماءَ الرافدينِ..صُقُورُها ... ما دام لِلأَرجاءِ..قد وَفَدَ اليَمامْ
هو صاعِدُ العَلياءِ مع أحْلامِنا ... مُذْ كان غُراَ ،قد تَساوَى بالكِرامْ
هو خُطْبَةُ ُ عَصْماءُ لولا جَلْجَلَتْ .....
إن كــــان تابع أحمــد متوهّبا... فأنـا المقـر بأنـني وهـّــــابي
أنفي الشريك عن الإله...فليس لي رب سوى المتفرد الوهابِ
لا قــبــّـة تـرجـى ولا وثن ... ولا قـبـر لـه سبـب من الأسـبابِ
..حرف...
ياشامخـاً والمـوتُ يطلـبُـه ... هيهات يخشـى وهـو ملعبُـه
خافـوكَ فاحتجبـوا بأخمـرةٍ...وكشفتَ وجهكَ لست تحجبُـه
أنت الرجولـةُ والإبـاء فـلا... تعجبْ فغيـرُك سـوف تتعبُـه
..حرف الهاء..
موضوع جميل و حِكم رائعه..
اضيفُ هذه البيت الذي ارددهُ كثيراً:
لا تشكو للناسِ جرحاً انت صاحبهُ... لا يؤلمُ الجرحُ الا من بهِ المُ
وشكراً اختي على الموضوع
أصبحتَ رمزاً والرجالُ مواقـــفٌ ...وبكَ استعادت زهــوَها العلياءُ
وجعــــلتَ من بلدِ الرشـــيدِ منارةً...للعلمِ حـتى أمّــها العـــــــــلماءُ
وأقـــــمتَ للرحمنِ دورَ عـــــبادةٍ ... حتى يجلجلَ في...
سبحان الله..انها لمعجزة حقاً..
اللهم نسألك ان تحفظ العراق واهله وبلاد المسلمين..اللهم آمين..
شكراً عزيزتي على الموضوع
ما كلّ ما يتمناه المرء يدركهُ...تجري الرياح عكس ما تشتهي السفنُ
..النون..
نعى النعاة بطلاً فقلت لهم...مالت بنا الأرض أم مالت رواسيها
يا خير من دفنت بتكريتِ اعظمهُ ... فطاب من طيبِهِ القاعُ والأكمُ
الميم
يا راحلاً وجميل الصبرِ يتبعه ... هل من سبيلٍ الى لقياك يتفقُ؟
القاف