السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
امتدادا للحصريات أقدم لكم اليوم معلومات مبسطة ميسرة عن الغلاغ الجوي قديما و حديثا في صورة نقاط مبتعدا عن كل ما يصعب حفظه كالإحصائيات الطويلة أو الأرقام القياسية. سائلا المولى عز و جل التوفيق و السداد و أن ينال الموضوع رضاكم.
نبدأ بإذن الله
- بداية فالغلاف الجوي طبقة من الغازات تلف كتلة من المادة من الكبر بحيث تحتفظ جاذبيتها به.
- يتكون اغلاف الجوي للأرض من النيتروجين 78% و الأكسجين 21% أما الـ 1% المتبقية موزعة كالآتي 0.9% أرجون و 0.03% ثاني أكسيد كربون و نسبة متفاوتة من بخار لماء و كميات ضئيلة من الهيدروجين و الأوزون و الميثان و أول أكسيد الكربون و الهيليوم و الكريبتون و الزينون.
- استغرق الغلاف الجوي 4.5 بليون سنة ليصبح على ما هو عليه الآن .
- الميثان من ملوثات الهواء : لأنه من غازات الصوبة الزجاجية و ليس هذا و فقط بل لأنه يتسبب في تقليص نسبة شقوق الهيدروكسيل مما يؤثر على القدرة الغلاف الجوي على تنقية نفسه.
- نسبة الأوزون في طبقة الأوزونوسفير التي هي جزء من الستراتوسفير 0.001 حجما.. و كلكم يعلم أنه صورة من صور الأكسجين لكن يتكون الجزئ منه من ثلاث ذرات على خلاف غاز الأكسجين الذي يتكون من اثنين و تبلغ نسبته واحد بالمليون كجزئ في هذه الطبقة.
- تنخفض درجة الحرارة خلال الطبقة السفلى "التروبوسفير" بمعدل 5.5 درجة سلييوس لكل 1000 متر ارتفاع و 6.5 بالمتوسط.
- بديهيا فإن الكثافة تتناسب طرديا مع الضغط و عكسيا مع الحرارة لذلك تنخفض بالارتفاع خلال التروبوسفير.
- كلما ارتفعنا 5.6 كم ينخفض الضغط إلى نصف ما كان عليه.
- الغلاف الحالي للأرض هو غلافها الثالث!!!
- كان أول أغلفة الأرض مكونا من الهيليوم و الهيدروجين.
- الغلاف الثاني تكون بالأساس من غازات البراكين كثاني أكسيد الكربون و النشادر و بخار الماء و البطع كانت هناك الكثير من العمليات الكيميائية التي أنتجت النيتروجين من النشادر و لم يكن للأكسجين أي وجود.
- البكتريا من نوع السيانوبكتريا الأولية كانت أول الكائنات التي أنتجت الأكسجين.
- كان الأكسجين ساما بالنسبة لمعظم صور الحياة التي كانت تموت عند التعرض له.
- و صلت نسبة الأكسجين 35% في بعض المراحل التوسطة نسبية خلال هذا الغلاف الثالث.
- يتأين الأرجون بسهولة تحت تأثير فرق جهد أقل من الغازات الأخرى و عندما يتأين يشع أضواء جميلة ملونة.
- يضم التروبوسفير 75% من كتلة الغلاف الجوي.
- عندما تكبر قطرات الماء أو بلورات الثلج في الغيوم تتساقط نحو الأرض.
- في الستراتوسفير "الطبقة الثانية من طبقات الغلاف
المفضلات