----
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
أتينا للقاء الأول .. كالعادة .. ومن ثم - بإذن المولى - .. نعود ...
قرأت .. وتمتعت ... ولازلتُ سأعيد القراءة ...
أمر غريب .. لفت انتباهي ... وهو اختلاف الأسلوب الجلي ...
فقد لاحظتُ في هذه .. أسلوبًا مختلفًا عما السابق ...
هل يا ترى .. قد غيّرتِ نوع الذي تقرأينه!! ...
سأعود مرة أخرى .. مدققًا في التفاصيل والأسطر ...
وانسياب الكلمات .. وتسلسلها .. وروح الخاطرة ^_____^"
وبكل حال .. هي - أي الخاطرة - .. جميلة - بإذن الله - ...
في حفظ الرحمن ...
عين الظلام
|
وعليكم سلام
الله الله
دائما الابداع يكشف عن نفسه بين السطور
امممم حتى هناك تغير
موهبه زدات اشرق
نقدر نقول مثل توهج الشمس
بكل حال
منتظر جديد قلمك
تحياتي
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.....
سعدت كثيراً عندما رأيت موضوع باسمك ....بإذن الله لى عودة للقراءة
التعديل الأخير تم بواسطة أَصِيلُ الحَكَايَا ; 20-3-2013 الساعة 07:58 PM سبب آخر: تكريم الأسبوع ~
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
موضوع وجميل وخاطرة أجمل يميزها كلمات رنانة ومعبرة
بارك الله فيكم ^_^
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....كيفك رينو ؟
اشتقت لكتابتك وها أنتِ تعودين أقوى من السابق فقد لاحظت اختلاف اسلوب الكتابة
ولا أعنى أن كتابتك السابقة أقل من تلك ولكن أعجبنى حقاً تطور أسلوبك هذا ما يميز الأشخاص عن بعضهم
الأسلوب رائع والكلمات قوية جميلة ...وما بين السطور معانٍ لا يفهمها الا كل ذى لبٍ فصيح
عودة حميدة و أتمنى بألا ينقطع اشراقك علينا فأغدقينا دوماً بالمزيد رينو ^_^....دمتِ بحفظ الرحمن
كـنـت هـنــSoso Roroـــا
|
السلام عليكم ~~
حين فقط تكتنفنا ما تحمله الأحرف من خضم المشاعر..
نؤثر الصمت المطبق ..........
عسنا أن يكون في صمتنا المستمع للإنين بإنصات..
عذر ..............
حين ندرك أنا لا نملك من رصيد المواساة ..
شيئاً يذكر ...............
< رزقك الباري من يواسيك ..
ويسندك ..
دوماً .. .........
على مر الأزمان..
وجعل لك بساحة قربه (الله) ساوان ~~>
بحفظ الباري ~~
|
يبدو أنَّ الألم هنــا ربُ الدار
فرَّج الله كربكم
وصنعكم على عينه
|
الخيـــبــــة ..
كم تؤلمنا .. وأكبر مساوئها في نظري بغض النظر عن الآلام والأوجاع ..
أنها تهز الثقة هزا ليس في المخيب فقط .. بل في كل من حولنا ..
وعلى حسب الخيبة تهتز الثقة .. فعندما يخيب ظننا في شخص .. نفقد الثقة فيه ..
ونراجع الأمر في ثقتنا مع الغير حتى لا نصاب بخيبة أخرى ..
أعجبني هذا التعبير رغم كمية الرعب التي فيه ..
[ كما لو كَان مَع شَهيقه يَسحب أمواساً لتشّرح رُوحه ومَع زفيرة يُنفث نَاراً مُحرقة ] ..
وأعجبني هذا التعبير رغم وجع الآلم التي فيه ..
[ حتى بَكتْ بُكاء موجعاً .. لَم يَكن عويلاً ولا نَشيجاً بَل كَان بُكاء رُوح ] ..
لما الاعتذار على الإطالة ؟؟.. أسهبي قدر ما تشائين ..
فالخيبة لا يتحملها أنسان .. فكيف أن تتحملها كلمات ..
سلمتي وسلمنا من كل شر وخيبة .. ..
|
وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته،،
سلامٌ على ذات القلبِ الموجوعِ ، يشجيني ويهولني كمّ الألم المختزن بين أحرفكِ رين ّ ، لكأنيِّ أشعرُ بأمواسِ الخيبة تقطع ندوب الجرح ، والروح الظمأة ختامًا ، ولظى الندم مُسعرٌ ما بين جنبيّ الحنايا !
هو نادبٌ فقدها ،وهي نادبةٌ فعلها ! ،رأيناهما ،لكن يومًا لم نكن من مفجوع قلبيهما بهذا القرب ،حتى بات نبضهما المكتوي في حشانا يصطلي !
هكذا الشعور إذن لمّا تُحرق أزاهر العمر الجميل ، هكذا الحرقة تكون عندما تولّي بزخم الكراهية نفائح المحبة التي دامتْ شغوفة طويلا ، أهكذا يضحى الألم عند الرحيل ؟! غصة الوحشة الآتية تشظّي الحلق وتحبسُ عبرات المآقي ،لا حاجة لها بإنثيالٍ فالروح تبكي ، والقلب يئنّ ، والجسد الضعيف في رعشة الفراق يرتعشُ بياته !
رباه يا رين ،أي فضاءٍ عرج قلمكِ ؟ بل أي ساقية أرضٍ ارتوت من زلالها صفيحاتكِ ، لَأنتِ للفؤادِ قلمٌ تجتثين من حره قِطع البرديّ ، و تثيلين وريد دمه حبرًا ! ويكأنكِ مجرمٌ معفوٌ عنه ، وكل كاتبٍ صادق مجرم يضحى ؛ و تيك العبرات التي يُسكبها من محاجر ليست له جرمه ، تلك الحرقة ودفين الآهِ التي في القلب يفقئُها جرمه ،هذي الذكرى المريرة التي يستجلبها من غبار التناسي جرمه ، ونحن القراء نشهد به له ،ثم نعفو ،فهو ما نريد ،كلمه الذي نعجزه وعنا يعبر لَهو عينُ ما نحتاجه، تمسيدةُ حرفٍ تخفف جراحنا !
رين ،لله دركِ أخية ! لن أملّ تكرارها ،أبدًا أبدًا لا تتركي هذا الجوف المشتاق ريكّ ظامئًا ، أدامكِ الله سعيدة قريرة العين ، وأبقاكِ إلى جوار هاهنا دائمًا ،اللهم آمين ،،
دمتِ وحبورٌ وسعدٌ من لدنه تعالى لا يغادرانكِ قطٌّ قط أخية القلبِ والروح : ) ~
|
مررت هنا وفي بالي امر مرور الكرام
لكن الكلمات استوقفتي باحساس حزين موجوع
خيبة الامل ؟... آهٍ منها .. انها تلازمنا على الدوام !!
تتحين الفرص للانقضاض ...
فمنا من يرفع مقامها ومكانتها ويجعلها تنال من عزيمته وهمته..!
ومنا من يحجمها ويزويها ولا يعطيها اكثر من قدرها ...
فيكون اقوى من الازمات والخيبات ..
احيي نزف قلمك
|
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أحب رين تحلّق في سماء القلم و تبحر في جوف أعماقه … اشتقت بحق لقراءة كل ما ينبجس من قلمكِ أي أخية …
أبصرتُ لَيلاً جُرحاً يُغني
يَحكي عَن قصة خيبة
مؤلمة .. شَجنها لا يَنطفئ
تكفي لأن تهز الأحاسيس بكل حرفٍ احتواه هذا السطر … بداية موفقة ^_^
اكتفى بِحُبها ومضى ! , حَتى أصبح لا يُطيق ذَاك الاسم المُشبع بمُر الوجع
فَـ اكتسى ثَوب الرَحيل حِين امتلأ بالخيبات
لا أعلم ما خطبي حقيقةً … لكني اشعر و كأني أشاهد مقطعاً حزيناً أو أمام رواية تثقلها الشجن ، جميلة بحق …
حَسرات حَسرات تَطرق بابهُم مَع كُل ذِكرى
وبِلا جَدوى
صُدود الكَرامة امتدت
و انسدل الستار عند هذا السطر …!!
ألا بارك الله في قلمكِ لهكذا أسلوب يمس أوتار الشعور …
رائعة قليلة بحقها فعلاً … أعجبتني بشكل خيالي ، مذهلة ما شاء الله ، أزادنا المولى ما شابهها …
بحفظ الله و رعايته
~
المفضلات