وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيراً
وجعله الله في ميزان حسناتك
وبارك الله فيك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيراً
وجعله الله في ميزان حسناتك
وبارك الله فيك
|
جزاك الله خيراً أخي ابن القلعة..
على هذه المعلومات والتي صراحة جاءت بوقتها..
حيث إني أغضب من نَفَسي القصير بعض الشيء =(
وكنتُ أحسب إن استنشقت كمية كبيرة من الهواء من أنفي..
سيفي بالغرض =_=
[ الموضوع رائع, ولكن ينقصه تكبير الخط والتنسيق ]
في أمان الله ~
|
موضوع جميل تحسين الصوت في قراءة القرأن الكريم , لكن ماذا لو كان الصوت من الاساس رديئاً لاينفع فيه تحسين .
اللهم أعنا علي حفظ القرأن وتلاوته وقراءته أناء الليل وأطراف النهار .
جزاك الله خيراً , سأحاول تحسين هذا الصوت علي قدر استطاعتي .
كل عام وانت في طاعه والي الله اقرب , تقبل الله منا ومنكم ومن جميع المسلمين.
|
شكرا لك أخي على هذه الخطوات الناجحة ..
وطريقة زيادة النفس .. سهلة وفعالة .. فعلا إنني بحاجة إليها
اللهم اجعلنا من حفظة كتابك
بارك الله فيك
أهم شيء نعي ما نقرأ من كتاب الله
لا أن نتغنى به والسلام
بوركت أخي
|
بسم الله الرحمن الرحيم
من جد وجد
أمين على كل دعواتك لي ولك وللمسلمين بالخير
وجزاك كل خير
أسأل الله ان يوفقك لما فيه رضاه اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلا
آمين إنما يتقبل الله من المتقين أسأل الله ان يجعلنا منهم
وفي الاخير بارك الله فيك على المرور الجميل
|
بسم الله الرحمن الرحيم
على رسلك أخي الوعد القادم إياك ان تظن بي شيئا آخر
قال ابن باز رحمه الله رحمة واسعة
الحمد لله
"جاء في السنة الصحيحة الحث على التغني بالقرآن ، يعني تحسين الصوت به ، وليس معناه أن يأتي به كالغناء ، وإنما المعنى تحسين الصوت بالتلاوة ، ومنه الحديث الصحيح : (مَا أَذِنَ اللَّهُ لِشَيْءٍ مَا أَذِنَ لِنَبِيٍّ حَسَنِ الصَّوْتِ بِالْقُرْآنِ يَجْهَرُ بِهِ) وحديث : (لَيْسَ مِنَّا مَنْ لَمْ يَتَغَنَّ بِالْقُرْآنِ ، يَجْهَرُ بِهِ) ومعناه : تحسين الصوت بذلك كما تقدم .
ومعنى الحديث المتقدم : (ما أذن الله) أي : ما استمع الله (كإذنه) أي : استماعه ، وهذا استماع يليق بالله لا يشابه صفات خلقه ، مثل سائر الصفات ، يقال في استماعه سبحانه وإذنه مثل ما يقال في بقية الصفات ، على الوجه اللائق بالله سبحانه وتعالى ، لا شبيه له في شيء سبحانه وتعالى ، كما قال عز وجل : (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ) الشورى/11 ، والتغني : الجهر به مع تحسين الصوت والخشوع فيه ، حتى يحرك القلوب ، لأن المقصود تحريك القلوب بهذا القرآن ، حتى تخشع ، وحتى تطمئن ، وحتى تستفيد ، ومن هذا قصة أبي موسى الأشعري رضي الله عنه لما مر عليه النبي صلى الله عليه وسلم وهو يقرأ ، فجعل يستمع له عليه الصلاة والسلام ، وقال : (لَقَدْ أُوتِيتَ مِزْمَارًا مِنْ مَزَامِيرِ آلِ دَاوُدَ) فلما جاء أبو موسى أخبره النبي عليه الصلاة والسلام بذلك ، قال أبو موسى : لو علمت يا رسول الله أنك تستمع إليّ لحبرته لك تحبيراً . ولم ينكر عليه النبي عليه الصلاة والسلام ذلك ، فدل على أن تحبير الصوت وتحسين الصوت والعناية بالقراءة أمر مطلوب ، ليخشع القارئ والمستمع ، ويستفيد هذا وهذا" انتهى .
"مجموع فتاوى الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله
المفضلات