حارس الغابة الكبيرة

[العروس هيبارا]

يحكى عن غابة كبيرة مليئة بل اشجار من جميع أنواعها والحيونات من كافة الأنواع ولابد كل غابة كبيرة
هكذا فصيادون وقاطعون الأشجار ومكتشفون الفرشات كل هذة الأخطار في الغابة الكبيرة إلا أن في هذا العابة يوجد حارس للغابة كبير ة

قالت العصفورة لماذا الصيادون يأتون للصيد هنا
قال حارس الغابة الكبيرة لأخذ فراء الحيونات أو أكلها
أو لأشياء لا أعرفها
قالت العصفورة لا كن ما سبب انقراض الحيونات هكذا
قال حارس الغابة الكبيرة يسبب الصيد الجائر فكل دولة حددت مواسم للصيد لاكن الان كل شخص لديه تصريح بل صيد يصيد ولا يهتم فمت الأم يؤدي إلى موت الضغار فكل هذا ادى إلى بدء الانقراض في عند بعض الحيونات فأصبحن نادرة ويكن عدها كل أسود والنمور وحيونات اخرى
قالت العصفورة أليس هذا تدميرا
قال حارس الغابة الكبيرة أجل فقد اصبحو مرضى بهذا الشيئ

قالت العصفورة حسنا أنا ذاهبة ألى الشجرة

قال حارس الغابة الكبيرة أتعنين أكبر شجرة حسا أذهبي


اتتت العصفورة مسرعة
وقالت ياحارس الغابة اجتمع جميع صيادون المنطقة من صيادون وقاطعو اشجار لهدم الغابة وتسخير ثرواتها لهم وسيقضون على جميع ثروتعا من اشجار وأغراض أخرى والستفادة من الخشب وصنع كافة أنواع الملابس ودراسة أنواع الفراشات



قال احد دارسو الفرشات انظروا إلى تلك كل الفرشات أليست جميلة سيكون دراستها في قمة الروعة يبدو أنها من أماكن مختلفة سيكون دراستها في قمة الروعة
قال أخر أجل أوافقك ألرأي خصوصا الملونة انها أكثر انواع الفرشات تعبا خصوصا بغابة كبيرة كهذة




قال الزعيم أحل في غابة كبيرة كهذه يمكننا الستفادة من ثروتها الطبيعة


اجل اجل لابد تنهن
هعا تحوي كافة الطيو ر ايضا و الحيونات
اجل اجل لابد نها تحوي كافة الطيو ر ايضا و الحيونات

قال حارس الغابة الثروات التي تتحدث عنها من حق الجميع
قال الزعيم لا انها من حق البشر البشر أذكى الحيونات وأكثرها ذكائا
قال أحد الصيادون ياصديقي أين الحيونات من الغريب أن غابة كبيرة كهذه لا يوجد بها حيونات
قال الزعيم أجل أتعلم أين موقع الحيونات
قال حارس الغابة لا لا أعلم
قال الزعيم أنت بشري عليك مساعدتنا
قال حارس الغابة حتى ولو كان ذلك ليس من حقك تدمير الغابة اهذا واضح

وأثناء الجميع مشغلون قام أحد قاطعوا الشجار وكان اسمه زيد يقطع أكبر شجرة التي يحتمي فيها اغلب عصافير الغابة كهذة

قال حارس الغابة بما أنكم تعلمون أنها مصدر رزق فلماذا تأذوناها
قالوا نريد أن نعيش نريد أن نأكل نريد أن نشرب ونطعم أولادنا من خلالها
فقال إذا لماذا لاتذهبوم وتاـون من وقت للأخر
فناظروا بوجوه بعضهم وقالولماذ أيوجد شيئ نادر
فقال كل شيئ بل غابة نادر
فقال من أين نفرح أولادنا بدون المل لا يمكننا إساعدهم فقال
يمكنكم إساعادهم لاكن بطرق غبر هذه الطرق

فقالوا هذة أحسن طريفقة لأساعدهم غفال لا
يوجد مليومن طريقة فل غابة مكان لعيش الحيونات والاشاياء الأخرة
قالو لا والأف لا سنأخذنها سأخدها فقال حارس الغابة
أنها ملك للطبيع ولله عز وجل

فقالو أعطنا مال
فقال حارس والغابة ومن أين لي المال

فقال دبر رأسك فقالو هذة الطبيعة ملك كل احد
فيجب

علينا أن نكون متعونين لأستثمار
هذة الأراضي
فقالو كيف نسعد أطفالنا غفال
أن تأتوا بهم يوميا إلى هنا فقالوا نعم
الغابة ملك كل المخلوقات فلا يجب أن يسحكرها أحد لأحد