وماهو الوصف القادم أنا أنتظرك يالينزي الفائزة وأبارك لك أيضا فقد دب الحماس فينا من بعد خمول الإجازة
تحياتي
مثلث برمودا
وماهو الوصف القادم أنا أنتظرك يالينزي الفائزة وأبارك لك أيضا فقد دب الحماس فينا من بعد خمول الإجازة
تحياتي
مثلث برمودا
|
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
مرحبا ً للجميع..
أعتذر حقاً حقاً عن تأخري في الرد لظروف خارجة عن إرادتي..
وشكراً لكي عزيزتي سينا على إختيارك لي..ووصفكي أختي أمازون كان أيضاً جداً رائع..
وسعيدة لعودتك أخي مثلث برمودا..وأنتظر عودة باقي الأصدقاء...
والوصف القادم>>إمممم,,< شخص صرخ في وجه أمه في غمرة غضبه، وعندما إستيقظ ضميره وأراد
أن يعتذر لها وجد حادث قد صار لها>، وااااااااااااا..
وتخيلوا بقية الأحداث لكم أن تصفوا نجاة أمه واستشعاره كيف له أن يفقد والدته فيهذه السرعة دون
أن يدري ما آخر كلماته لها..-نظرتُ إلى وجهها الحنون الراقد في سلام ،وخفق قلبي على تأنيب
صارخ من ضميري ،فسالت دموعي تنزلق من وجنتاي للتتساقط على وجهها الصافي ،أوااه يا أماه
كيف لي أن أفعل ذلك لكي !!كيف واتت الجرأةُ لساني لتنطق بكلماتها الخرقاء ....هكذا..
ولكم أن تتخيلوا مجريات أخرى لأحداث القصة...
وبإذن الله تعالى يكون الوصف قد سُهل ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أختكم ::
لينزي..
|
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
آآه.لا!!
هاقد توقفت المسابقة مجدداً..
لا أعلم حقيقةً ما العيب في الأمر؟؟
أهو خمول الإجازة>>لا أعتقد ذلك!!
أم هو التشابه الكبير في طلبات الوصف؟؟
أنا أرى أن طلب أختي سينا كان مختلفاً ورائعاً..
..حسناًً..لربما الطلب هذه المرة كان مملاً،أو لنقل صعباً..
فلنترك الإختيار لكم إذن ..
مالذي تفضلونه أو تألفونه..لكي تتوق نفوسكم إلى التعبير عنه؟؟
سأترك لكم حرية الإختيار قبل أن نتفق جميعاً على رأي واحد..
أتمنى حقاً أن تنفضوا عن أنفسكم هذا الخمول..
ولتدب فيكم روح العمل ..
لنبدأ من جديد..
ولكم مني أجمل التحيات..
أختكم::
لينزي..
|
|
السلام عليكم ورحمة الله ..........^
عزيزتي لينزي الوصف أكثر من رائع
ولكن الأعضاء تعودوا على مهلة أسبوع مثلا وأنتِ وضعتِ الوصف للبارحة فقط
بالنسبة لي سأضع وصفي ليلا بإذن الله ......... فلا تنزعجي عزيزتي .......
فعلا أظن العطلة أصابت البعض بالخمول ......... ولكن لابأس سيعود الجميع
خلال هذه الأيام ......... والسلام
|
|
وقف على سريرها صامتاً
نظراته موجهة إليها
إلى ذلك الجسد الطريح في الفراش
يتأملها ويذكر حالها كيف كان !
كيف كانت القوة والروح تدب فيها
واليوم هي طريحة الفراش
آخر لحظاته معها .. ماذا كانت ؟؟
كانت لحظة صراخه في وجهها
علا صوته على صوتها .. وفي لحظة تمرد عقها فيها
رباااه
ماذا لو ماتت في هذا الحادث ؟؟
كانت ستموت وهي ساخطة علي
كانت ستضيع مني فرصة دخول الجنة ببرها
حمد لله
حمد لله الذي نجاكِ أمي
استيقظي ياأمي
اعذري غبائي وطيشي
سألزم قدميك من اليوم حتى تغفري لي
أرجوك أماه
افيقي
.. وتستيقظ الأم ..
<< أتمنى أكون ماني فاهمة السالفة غلط
كيف الوصف ؟
|
|
نظر الى امه وندم على مافعله كيف افعل هذا بأمي التي تعبت علي
اهذا هو الذي يجب ان اقدمه لها وا اسفاه على مافعلته
وكانت نظراته حزينة و الدمعة لم تنزل من عينه لكن من قلبه حزن
وتذكر شقاء امه عليه تسهر بليل وتبكي على مرضي
ماذا افعل لك يا امي العزيزة ارجو ان تكوني راضية عني اشتقت الى حنينك
اشتقت لكلماتك الدافئة اشتقت الى صوتك الذي يدب فيني الامان الله الله
مذا افعل يا امي لكي ارضيكي فلم يستطع ان يستحمل اكثر فقال لامه :يا امي
انني اسف لاني صرخت في وجهك فقامت الام فضمها الابن فقالت الام وفي
عيناها الدمع و اصبحت علاقتهما اصفى من اللبن
فقال الابن: الحمد لله انكي راضية عني يا امي
امي العزيزة احبك
هذا وصفي اذا كان مو داخل في القصة فارجو ان تعذروني
لان هذه هي مشاعري
ودمتم سالمين
|
|
تحدرت دموعه تسابق شهقاته..
في جنح ليل عميق..
كان الهدوء الشديد يفضح عبراته الحارقه..
وملامح وجهه تعبر عن حزن دفين..
عيناه نحو القمر..
كان كأنه يراها..هناك..
ويناجيها بقلبه..
نهض عن مكانه قائما..نحو حفرة صغيرة..
تجمع فيها قليل ماء..
نظر إلى انعكاس وجهه على صفحة الماء الساكنة..
لتعلو عينيه نظرات الإتهام..
إنه أنت.. أنت السبب..
ذهبت أمي ..وانت هنا تنتظر..
بعد أن اسمعتها كلمات أُشربت من السم حتى ارتوت..
بعد أن صدمتها بابنها..
ها أنت ذا هنا.. تتظاهر بالندم..؟
وما نفع الندم..؟حيث لا يفيد الاعتذار..
رفع وجهه عن بركة الماء نحو السماء..
ووجهه مبتل بالدموع..
وأخذ يصرخ كالمجنون..
أمييييييييييييي......
أمي عودي إلي..أمي أنا آسف..
والله لا أكررها..
ثم طأطأ راسه في يأس..بعد ان أدرك أن كلماته الجوفاء لن تعيد إليه أمه..
وعاد أدراجه إلى مكانه السابق..
وهو يهذي..أمي..أمي..
***
تحيتي للجميع..
|
|
في ظلمة ليالي الشتاء الباردة ...... تهز العواصف منزل أم خالد
وهي تترقب بوجل وصول ابنها , وتسترق النظر إلى ساعة الحائط
وهي تشير إلى الثانية صباحا ..... يصل خالد ويقرع الباب ليهز به سكون النائمين
وماإن اطمئنت المسكينة حتى اندفعت تسأله ... لماذا تأخرت ..؟ ألا ترى العواصف تهز المكان ..؟
وبنظرة باردة أقسى من صقيع الشتاء .. يتجاهلها بخطوات متثاقلة إلى غرفته .. وهي تصر
فقلبها الرقيق لايحتمل اللامبالاة ..... ترجو منه كلمة .. نظرة حنونة .. أي شيء يبعث على الطمأنينة
ففاجئها بصرخة أقرعت الآذان .. وارتعدت لها القلوب .. وصعقت بها عواصف الشتاء حتى ركدت
واستقر خالد بنوم هنيء كهدوء الليل ونسماته الباردة .....
ولكن أجنحة الغيب تتخير من العصاة من تفسد عليهم خلوة الليل وسطوة النوم ....
أو ربما هي نذير شؤم ... أو نذير رحمة ... من يدري أيهما اختار خالد ..!!
بدأ يتقلب بفراشه ويتصبب بالعرق الذي لم تفلح فيه نعومة الشتاء .....
وبين النظرات الفزعة وهو يغفو ويفيق بأنفاسه المتقطعه .... يستنجد خالد فيصرخ ... بلا صوت
يصرخ ولايسمع صدىً لصوته وهو ينتحب ...... يكاد الرعب يخطف أنفاسه ..
فتح عينيه .. استوعب المكان .. نعم أنا في غرفتي ... الحمد لله
أعوذ بالله من شر مارأيت ... تذكر شيئا ..!!
توجه مسرعا إلى حيث ترقد والدته يبحث عنها .. إنها ليست هنا .. أين .. فليجبني أحدكم ..؟؟
بدا الأمر وكأنه لايزال يعيش أحداث ذالك الكابوس .. تلفت يمنة ويسرة ..
هناك على الطاولة ورقة صغيرة .. " اطمئن ياخالد .. ولكن أمي البارحة فقدت الوعي ودخلت
في غيبوبة من ارتفاع السكر .. وهي الآن في المستشفى وننتظر تقرير الأطباء ...
اعذرني لم أتمالك نفسي وانتظر .. فخرجت إلى المستشفى ولم أوقظك حتى لاتنزعج ...."
خالد .. ماهذا .. أيهما أعيش الحقيقة أم الحلم ..!!
توجه لاشعوريا إلى حيث ترقد والدته فهو يعلم بالمستشفى الذي تداوم علاجها فيه ..
وقف أمام إخوته والطبيب يبلغهم باستقرار حالة الأم وما حدث لها نتيجة ضغط عصبي مفاجيء
فحمدوا الله ...... واستبشروا خيرا ..
ارتمى خالد حيث يتمدد ذاك الجسد الضعيف .. وألقى برأسه يحتضن يدها الدافئة ....
يتوسلها البقاء .. ويذكرها بالأيام الماضية وسنوات الوفاق ........
وأن مابدر منه لم يكن إلا في لحظة جفاء وتحت وطأة العبث وضياع الإحاسيس ..
فما هي إلا دقائق وهو يشعر بلمسات دافئة تمسح على رأسه وقلبه الحزن والندم ....
وبصوت خافت عذب رخيم تدعوا له بالرضا والتوفيق وسعادة الدنيا والأخرة ...
هذه هي الأم .. اختصتها رحمة الرحمن جل جلاله دون سواها .. فمن يجاريها ..!!
المعذرة فهذا الوصف كتبته سريعا أتمنى أن ينال إعجابكم
على سريري أفقت خائفا وأنفاسي تخرج مني وكأني غارق ونجوت من الغرق
مالذي يحدث لي ماهذا الكابوس أمي أين أنتي ؟؟
نزلت إلى الأسفل بأسرع ماأمتلك من قوة أبي واقف وأمامه أختي فرأتني وأتت مسرعه
أحمد مابك ؟؟ قلت لها أين أمي أين هي ؟؟
أتى أبي مسرعا لي وقال مابك أحمد أمك بخير
قلت : لا ....أنتم تخفون أمرا ما
أختي نظرت إلى الأسفل وقالت لأبي أخبره وصمتت
ناظرني أبي وقال: أمك الآن ترقد بالعناية المركزة وخالتك معها في المشفى ..وأسرد قائلاً: لابد أن هناك شيئاً تريد أن تخبرني به أحمد...
فعجزت أن أرفع رأسي أمام أبي فما حدث ليلة البارحة تعلم به أختي ولابد أنها قالت له شيئاً
فقال أبي : هذه أمك ياأحمد لم عاملتها هكذا إنها أجمل مايمتلك الإنسان أتعلم ماذا يعني أن تغضبها أو ترفع صوتك عليها
أنت تغضب الله عز وجل
فجلست والدموع بعيني وأتحسر على كل كلمة قلت لها إني فعلاً إبن عاق ماذا أفعل الآن
وبخطوات ثقيلة صعدت السلم وصلت غرفتي ووجدت أمي وأمامها أنا وكنت أصيح بها ليس لك أي علاقة بما أفعله
إهتزت اوصالي فهذا أنا ...
بعدها إختل توازني عندما سمعت صراخ خالتي بالأسفل فتمنيت الموت على أن أسمع صراخها
فناديت بأعلى صوتي (أمي سامحيني أمي انا آسف أمي )
مابين إنكساري وآهاتي التي لازالت تخرج من جوفي كوني بخير ياأمي أستميحك عذرا فأنت الجنة وأنت حرف الكلمة وأنت وجهي بالدنيا إن روحك خرجت من الجسد سأظل بلا وجه وبلا تعابير
سأكون هامش الصفحة التي يكتب بها المصادر
وهامش الصفحة سيكون في كل مرة
إسمي: والمصدر أمي .............
تحياتي
مثلث برمودا
|
|
أسفهـ لانطاعي عنكم في الوصفين السابقين لاكن هناك ضروف منعتني
وهذا وصفي التواضع اتمنى ان ينال اعجابكم
في غمره حزني وألمي كنت اجلس على مقاعد الانتظار في المستشفى
أمي في غرفهـ العمليات انهـ انتظار مر قلقلي كاد يقتلني واسئا
قاسي يثقل كاهلي اصبح العالم من حولي باهتا كالابيض والاسود بلا الوان وبلا فرحه
زاد خوفي عليها ويداي ترجفان وقلبي كاد يتوقف ودموعي انهارت بلا توقف
حتى الوقت كان يمر علي بطيئا كالسلحفاة عجوز..
حينما أحاطت بي تلك الأفكار ألسوداويه بفقدان أمي كل جزء من جسمي يصرخ لا لا لا
هل ستموت وهي غير راضيه عني بدأت بقضم أظافري كان شعورا سيئا
توقف الزمن بالنسبة لي حتى إنني لم اعد اسمع من حولي ذهبت بي ذاكري إلى ماجرى قبل الحادث
حين ثرت بوجهها كبركان غاضب يالني من غبيه إنني لا استحق أم رائعة مثل أمي
رفعت رأسي إلى السماء راجتا ربي إن يغفر لي ويشفيها "رب لا تعاقبني بفقدان غاليتي وحبي
هي الحنان والأمان بالنسبة لي يااارب اشفها وجعلها تسامحني ..
وفي هذه اللحظة خرجت الممرضة كنت انظر إليها وكلي أمل لا تفجعني بخبر سيء
ويالافرحتي وسعادتي حين طمأنتي على أمي حينها أسرعت إليها ولم أأبهـ لما تقول الممرضة
وجلست بجوارها اقبلها وأطلب صفحها وحين رأيت ابتسامتها تلون عالمي وابتهج خاطري ..
|
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
مرحباً بكم ..
مـــــــــــــــــــــــــــــاشاءالله ..أوصاف راائعة حقاً وكتابات جميلة جداً جداً ..
بار الله تعالى فيكم جميعاً...
كنت سأقيم الأوصاف وأختار الفاتز الآن ..ولكنني خشيتُ أن يكون هناك من يريد أن يشارك أيضاً..
لذلك فضلتُ أن أقوم بذلك غداً بإذن الله تعالى ..ربما في الصباح ....فهذه المهلة الأخيرة لتسجلوا إبداعاتكم.....
ولكم مني أجمل التحيات...
::في أمان الله تعالى::
لينزي...
|
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....
هاقد عدنا مجدداً في ذلك اليوم الذي تواعدنا فيه لنكون معاً
بين طيات تلك الصفحات في ذلك المكان وعند ذلك الحد من الزمان...
مرحبـــــــــــــــــاً بكم جميعاً...
حان الوقت الذي سُتقيم فيه إبداعات أقلامكم ووصفكم لما يُعتمر داخلكم
من مشاعر جمة وأحاسيس جميلة...
_________________________________
إن أي تقييم-من وجه نظري- يجب أن يُُعتمد على أسس محددة ...
وبالنسبة لي فقد إعتمدت في تقييمي على الأسس التالية::
الأول:البداية التي عبرت بها عن تلك الفاجعة ...
الثاني:مدى عمق تعبيرك عن الشعور العظيم بالذنب الذي إقترفته...
_____________________________
في البداية أود أن أقول أنني وجدتُ حقاً صعوبة كبيرة في تحديد الوصف الفائز..فلقد كانت الأوصاف فعلاً رائعة ..
_________________________________
أولاً: أختي نوار..مرحباً بك أختي معنا في هذه المسابقة..
سأبدأ بوصفكي::كان جميلة كتابتكي
ولكن كيفية دخولكي للموضوع-وقف على سريرها صامتاً-كان بإمكانكي
أن تكتبي وقف بجوار سريرها صامتا هذا هو التعبير الأصح للوضع..
ثم نظراته موجهة إليها إلى ذلك الجسد الطريح في الفراش جميل..
ولكنكي عندما كتبتييتأملها ويذكر حالها كيف كان !كيف كانت القوة والروح تدب
فيهاواليوم هي طريحة الفراش ليس هذا تفكير من يشعر بالذنب تجاه
والدته عزيزتي ، فهو لن بفكر كيف أنها طريحة الفراش وكيف
كان حالها قبل ذلك !بل أن كل ما سيدور في فكره هو:أنه كيف
آذاها قبل أن تصبح على هذه الحالة..
ثم وضحتي شعوره بالذنب الشديد من خلال باقي الوصف..
وأيضا قولكياعذري غبائي وطيشي سألزم قدميك من اليوم حتى تغفري لي كانت
رائعة بحق ووصلت إلى المضمون بقوة ... بداية أكثر من جيدة
لك معنا ودمت مبدعة دائما عزيزتي .......
|
|
ثانياً:وصف أخي باتوساي..مرحباً بك أيضاً أخي في هذه المسابقة..
جميل منك محاولتك وصف لما يعتمر داخلك من شعور تجاه والدتك .................
ولكنك قدمت وصفك كأنه رسالة اعتذار لها ..
وقد وصلت الى المضمون في بعض عباراتك الجميله مثل ... وا اسفاه على مافعلته
وايضا
اشتقت لكلماتك الدافئة اشتقت الى صوتك الذي يدب فيني الامان
ودمت مبدعامعنا دائما
|
|
ثالثاً:أختي أمازون..
راااائعة عزيزتي وصفكي حقاً حقاً رائع..
إستشعرتُ من خلاله احساس الكاتب العظيم بالذنب تحدرت دموعه
تسابق شهقاته..في جنح ليل عميق..كان الهدوء الشديد يفضح
عبراته الحارقه..
عبارات جميلة وصلت إلى المضمون بقوة ،وعبرت عن مدى
الحزن الذي يشعر به..
نصكي كان بسيطاً لكن عباراته كانت أروع ماتكون..
ليس لدي أي نقد لكي عزيزتي فأنتي كعادتك مبدعة دائماً..
ودمتي يخير..
|
|
رابعاً:أختي الحبيبة سيجان..
أبدعتي حقاً في تسلسل عبارات هذه القصة الرائعة وأحداثها..
كما أن بدايتكي لها كانت جميلة وتعبر عن قسوة الشعور بالخوف والحزن
والمراره في قلب المرء...
ولا أخفيك سرا أنني إحترت حقا بين قصتك وخاطرة أمازون ولكن الخاطره
وصلت الى المضمون أسرع من القصة وبشكل أوضح..
ولكن هذا لا يمنع أبداً من أنكي تملكين موهبةً فذة ورائعة ...
ولا شك عندي أبداً في ذلك..
ودمتي عزيزتي مبدعة دائماً وأبداً...
|
|
خامساً:أخي مثلث برمودا...
على سريري أفقت خائفا وأنفاسي تخرج مني وكأني غارق ونجوت من الغرق
بداية رائعة للأحداث...
ولكنك كان بإمكانك أن تكتب معرفته لهذا الخبر بطريقة أفضل من ذلك ...
بالإضافة إلى أنك لم تصف الصدمة التي تلقاها عند معرفته بالأمر...
وعلى الرغم من هذا فقلد وصفت حزنه بعد ذلك بشكل جميل جداً..
ووصفك لتخيله الخصام الذي جرى بينه ووالدته كان جميل ومبتكر..
مابين إنكساري وآهاتي التي لازالت تخرج من جوفي كوني بخير ياأمي أستميحك عذرا فأنت الجنة وأنت حرف الكلمة وأنت وجهي بالدنيا إن روحك خرجت من الجسد سأظل بلا وجه وبلا تعابير
عباراتٌ حقاً حقاً رائعة وصلت إلى المضمون تماماً..
ثم كانت الخاتمة جميلة ومعبرة ...
وصفك كان جميل ورائع ..ولكن المشكلة تكمن في بدايته..ولكنه يبقى
رائعاًً..
دمت أخي مبدعاً معنا دائمــــــــــــــــاً...
|
|
سادساً & أخيراً:أختي روعة...مرحباً عزيزتي بعودتك،فلقد أسعدتني
حقاً...
في غمره حزني وألمي كنت اجلس على مقاعد الانتظار في المستشفى
بداية جميلة جداً...
انهـ انتظار مر
بدت تلك الجملة وكأنها إقتحمت النص!!كان بإمكانكي أن تكتبي أمي في
غرفة العمليات وأنا أنتظر هنا
وحدي والقلق يكاد يعصفُ بي ..ياله من إنتظار مر..ثم تستبدلي قلقي
يكاد يقتلني بـ خوفي..
هكذا تصبح الجملة توافق النص..
اصبح العالم من حولي باهتا كالابيض والاسود بلا الوان وبلا فرحه
جميلة جميلة وصفكي لمشاعركي في هذه العبارة..
ووصفكي لاحداث الخصام كانت أيضاً جداً رائعة..
وكذلك وصفكي لبقية المشاعر كان أيضاً جميلاً ومعبراً..
وحين رأيت ابتسامتها تلون عالمي وابتهج خاطري ..
كان وصفكي لفرحتها برؤية إبتسامة والدتها جميلة ومعبرة ..
ودمتي مبدعة معنا دائماً.....
|
|
وصلنــــــــــــــــــــــــــــــــــــا للختام...
الفائز في هذا الوصف هو:أختي العزيزة أمازون..
فخاطرتها عبرت بكل وضوح عن المعنى بشكل جميل وقوي.....
هنيئاً لكي عزيزتي على فوزكي والذي تستحقبنه بجدارة...
____________________________________
وأخــيــــــــــــــــــــــــــــــراً::
أرجو من كل قلبي أن أكن غير مخطأة في حكمي.....
وأتمنى من الذي لديه أي إعتراض أن يخبرني به ،وأكون شاكرةً له....
::ودمتم جميعــــــــــــــــــــــــــــاً بخير::
أختكم::
لينزي..
|
|
شكرا لك أختي العزيزة لينزي..
وبصراحة افرحتني كثرة المشاركات هذه المرة.. _لعلها دائمة إن شاء الله_
لقد كان الجميع مبدعا..
هذه المرة _بعد إذنك صاحبة الموضوع عزيزتي لينزي_ ساضع ثلاثة مواضيع للوصف القادم.. لكن أول من يقوم بكتابة الوصف سيكون هو الذي يحدد الموضوع المطلوب من بينها وعلى الجميع أن يكتبو عن الموضوع الذي اختاره _يعني اللي يجي أول يختار الموضوع ويكتب عنه وينزله هنا والباقين يكتبون عن نفس الموضوع اللي كتب عنه_
لعل هذا ان يجعل المسابقة تتحرك بشكل وحماس أكثر ..
_إذا لم يوافقني الأعضاء على ذلك فلا بأس سنعود للطريقة المعتادة_
المواضيع :
إما 1. وصف عصفور جريح يحاول الطيران بيأس
أو 2. وصف دفتر مذكرات لشخص عظيم ممزق وملقى بلا اهتمام
أو 3. وصف مشاعرك وأنت تقرأ سطور هذه المسابقة لأول مرة وحماسك لتشارك فيها..
أعلم أنها قد تكون صعبة قليلا..ولكن لنتحدى الكلمات ونصنع جملا تثير الإعجاب.. ولنثبت جميعا أن مسابقتنا تستحق التثبيت_
|
|
السلام عليكم ورحمة الله .......^
أولا : أبارك لأختي الغالية أمازون وهي تستحق بجدارة
فهي دائما تبتكر في الحبكة بما لايخطر على بال ...... ماشاء الله تبارك الله
وهذا الإقتراح يؤكد براعتها وذكاءها الأدبي .......
أنا أؤيد الاقتراح وبشدة ......
المفضلات