يا إلهي هل هذه حقيقة ما وصل عليه حال المسلمين
وأسفاه هذه الرسائل يصنعها من يكنون العداء للإسلام
ليروا ما هو الحال الذي وصل إليه المسلمون
و انا صراحه ارى ان من يعيد إرسال هذه الرساله
إما انه مسلم بطاقة لا يعلم عن دينه أي شئ سوى انه في بطاقته أسم مسلم
او أنه من الناس الذين يعيدون إرسال الرساله من دون قرائتها
وجزاك الله خيراً أخي على هذا الرد الائع لقد كفيت ووفيت
رد مع اقتباس

المفضلات