أخي أحمد..
مِصر دوماً هكذا لقد اعتدنا على ذلك مُتنازلة عن حقوقها أو مُروجة من قِبلِ حُكامها الفوائد لأعدائها..
عمار يامصر بالفعل..
اللهم لا تُري الحُكم لجمالٍ أبداً واخسف به وبوالدهِ الأرض كسخفِ قارون..آمين..
لا داعي لأُكمل فقلبي يحرقُني وما بنا يكفيني..
فيـ أمان الله..

رد مع اقتباس

المفضلات