السلام عليكم
عدت بعد صلاة الفجر
مارية، كنت احب تفاؤلك فأرجو ألا تتركيه، حتى وان كان زائفا، تظل النفس تقنع نفسها بما تعيشه حتى تعيشه واقعا بالفعل، فلو خدعت نفسها بالتفاؤل فمع الوقت ستشعر به، تماما كمن يقنع نفسه بأنه غير ناجح وانه لن يفلح وهكذا فإنه يعتاد على ذلك بالفعل وينتقل من النجاح الى الفشل
لذلك كوني قوية ودعي عنك الهم والحزن فإنهما من الشيطان ليحزن الذين امنوا
الأخت سيكريت أنتظرك ^^


المفضلات