(( لا ينبغي للمسلم أن يستعمل العبارات الموهمة للخطأ باعتبار التشريع الإسلامي عادات وتقاليد ولا يعفيه حسن نيته من تبعات الألافاظ الموهمة للخطأ مع إمكانه أن يسلك سبيلاً آخر أحفظ للسانه وأبعد عن المآخذ والإيهام ))،،

أخذ القول من كتاب " فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء " جمع وترتيب الشيخ " أحمد بن عبد الرزاق الدويش،،

وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .