وا اسفاه ..تغافل عن مجد أمته وأبهرته أمجاد الأمم الأخرى ..
حتى فقد هويته الحقيقية .. وأصبح يخجل من انتسابه لامته
نتباهى بما ليس لنا .. وما هو لنا فأننا نخجل منه بالرغم من كونه هو اعظم هبة من الله تعالى !!
والى الان ....
مازلنا في نوم وسبات عميق !! .. متى الصحوة ؟ .. الله اعلم
كلمات رائعه عزيزتي .. وصياغة اروع
بوركتِ على الموضوع القيم ..
رد مع اقتباس

المفضلات