يبدو أن الشيعة الذين كانوا يناقشون الأخ D.AS قد فروا كما يفر الشيطان ، أكثروا علينا الكذب فلما افتضح أمرهم ولوا هاربين فلا حجة لهم ، وكل ما يجيدونه هو الكذب كما فعل كونان المتحري يتجرأ ويكذب وينسب تفاسيرا أصحابها بريئون منها وقد فضحهم الإخوة في ذلك ، { فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور}.
وكما رأيتم فردودهم موجودة لم تُحذف ، حتى يتبين لكم كيف أنهم يدلسون ويكذبون الكذبة تبلغ الآفاق ، وفي الأخير عندما لا يجدون ما يكذبون به ، يولون فارين هاربين .
اللهم ارفع علم السنة والجهاد، واقمع اللهم البدعة والفساد.
رد مع اقتباس

المفضلات