أسامة ...

قلتُ لكَ عثمان اعتذر ... اعتذر ... وقبلَ اعتذارك أيضا .

فلماذا تريد تأجيج المسألة من جديد !!!

أين انت من قوله تعالى : ( والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس ) .

مع أنه الآن لا يرد على ما نعنته به من حقير وتافه و غبي .

ولا حظ لأنك الآن من يستخدم أسلوب السب والشتم ، الذي تنتقده .

إلى أين تريد أن تصل بالله عليك !