حللتم أهلاً ووطئتم سهلاً

يسر فريق تسآلي بلس أن يقدم لكم بعد انقطآع طويل ..
معرض أسلحة تسآلي
والذي سيحوز على إعجابكم دون أدنى شك







{ .. الفهرس
............ 1- المقدمــة
............ 2- التصاميـم
............ 3- الرمزيــآت
............ 4- الخلفيــآت
................... 5- الخآتمـــة









{ .. فلسفة النصر والقوة ..,
بقلم : kh sh


النصر, الهزيمة, القوة, الضعف, الكثرة, القلة, الحيلة وانعدامها, هي وغيرها تتردد كثيرا في حال الحروب والمعارك..

النصر والهزيمة متلازمان متتابعان كأنما الليل والنهار, فإن طال ليل السكون والدعة فسيشرق في الأفق فجر جديد, محذراً من سيلٍ بعيد..

القوة والضعف, مفهوم القوة أن تكون متفوقا ذو مستوى مختلف, الاختلاف يصنع الفرق, والفرق هو القوة.. الضعف أن تكون متأخرا ذو مستوى أدنى, الضعف هو الوجه الآخر لعملة القوة..

الكثرة والقلة, عاملان يخيل للجاهل أنهما ميزان قوة الجيوش, ولكن كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله..
والتاريخ يضرب لنا الأمثال ويحكي لنا القصص..

الحيلة وانعدامها, بعد حصار طروادة لعشر سنين تم دخولها عن طريق حيلة الحصان الخشبي,وأيضاً حيلة الخندق لمنع الأحزاب لما تحزبوا في غزوة الخندق, فالحيلة قد تكون القشة التي تحطم قضبان الفولاذ , وقد تكون النسمة التي توقد رماد ما احترق..


المجد, الشهرة, الإيمان, الأهداف, هي البواعث للمنافسة والمعارك, حتى إن اختلف مستوى "شرفية" هذه الأسباب فهي تؤدي إلى نهاية واحدة.

المجد, لتحقيق أسطورة الذات والرغبة بخلود الذكر, المجد نار لا تنطفئ يتمنى كل ذو همة أخذ قبسها.

الشهرة, ليعرفه الجميع, ويصبح حديث الألسن, ومضرب المثل بكل خصلة حميدة ويكونَ أسطورة زمانه الحية.

الإيمان, شعور وجداني عميق, وثوابت فكرية لا تتزحزح, الإيمان هو الذي جعل شمس الإسلام تشرق شرقاً وغرباً, مع الإيمان لا يوجد مستحيل.

الأهداف, المجموعة الرياضية التي تنتمي إليها العناصر السابقة.

أما عنّا نحن تسآلي بلس ..

فلقد جعلنا النصر نصب أعيننا..
ولعملة القوة عندنا وجه واحد اسمه التفوق..
وكثرتنا لا تطغى على حيلتنا, وكثرتنا بتعاوننا, فـنحن عائلة بإسلامنا لا بدمائنا..
حيلتنا مصدرها ما وهبه ربنا..
أعجزنا جهابذة كل الفنون, وأبهرنا بفنوننا كل العيون..

جميعنا اقتبس من نار المجد ولا زلنا نقتبس حتى صرنا نلتهب مجداً..

الشهرة لم نسعى إليها بل جاءتنا طائعة بعدما قادها غيرنا إلينا..

الإيمان, هو الدم الذي يجري في عروقنا, لذا كان لزاماً علينا أن نحقق المستحيلات ونصنع المعجزات..

الأهداف, هي الطريق الذي لا نحيد عنه والوعد الذي نفي به..


انتهى كلامه .. }


والآن أترك المآيك ليكمل من بعدي