يقال..أن ثمّة منظار وردي للمتفائلين, وآخر أسود للمتشائمين..
ألا يوجد واحد شفافّ تهبونه لي..حتى أستطيع رؤية ما حولي بوضوح؟!.
- الورديّ-
- الأسود -
- منظاري الشفاف -
^ ^
(لقطة)
أطرقت رأسي وجرى دمعي على خدي وراق..
اسمعوا هذي الأنشودة: http://epda3.net/iv/clip-974.html
(طبعا الصور من التقاطي. ^_*)
- 0 -
يا ما خابت الهقاوي فيك..!
..
- 1 –
"نظرية تقول: في كل عائلة يوجد (خبل)!!"
نلاحظ أنه في كل عائلة لا بد أن يوجد هناك شخص عابث, يضيع الأموال مثلا..يلهو..لا يتحمل المسؤولية.. فكّر..تذكّر..لا بد أنك ترى ذلك أيضا..! أما في عائلتك أنت فـ .. هل الخبل حسب النظرية هو أنت؟ , إن لم يكن أنت فابحث عن المشتبه بهم ^*
سأسمي نظريتي هذه بـ : "الاستخبال الوراثي" xd
- 2 –
( لا تشكُ للناس جرحا أنت صاحبه..لا يؤلم الجرح إلا من به ألما )
=(
لماذا نشتكي للناس؟ +_+
لماذا؟
لماذا؟
أكيد إن القارئ الكريم يفكر في كونه شخص لا يحب التشكي للآخرين..
فليسمح لي أن أصرخ في وجهه: " أنت تتذمر!!"
- لا تكذب على نفسك-
طيب والتذمر أليس نوعا من التشكي؟؟؟
..
على كل حال والله وتالله..إن التشكي للناس لا يجلب لك إلا الذل..والمهانة..!
أنت بذلك تؤذي نفسك..تجرحها..تراكم الآلام عليها من غير أن تشعر!
قبل ذلك..أن تؤذي الآخرين بهمومك! التي خلقت حتى توضع على كاهلك وحدك فقط..ليس لأجل أن تلقيها على الآخرين الذين يملكون مثلها..أو ربما أكثر..!!
هل جربت مرة أن تشكو لله..؟
والذي رفع السماء بغير عمد..أني عندما أصلي وأشكو لله..لا أنهي صلاتي إلا وأنا أبتسم!
لا أدري بما أصف ذلك..لكنه شعور لطيف..يجعلني أطير.!
الحمد لله..الحمد لله.
تعود على أن تحمد الله.
"وإذا سألك عبادي عني فإني قريــــب..أجيب دعوة الداعي إذا دعاني فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي"
لا راحة في الدنيا
صغير يشتهي الكبرا****وشيخ ود لو صغرا
ورب المال في كدر****وفي تعب من افتقرا
وخالٍ –عاطل- يبتغي عملا****وذو عمل به ضجرا
- 3 -
إن أعظم عقوبة قد ينزلها الله على عبده هي أن يحول بينه وبين قلبه..
يا الله .. ما أعظمها من عقوبة..
يصبح شخصا لا يعرف ماذا يريد..
أو ربما عرف.. ولكنه لا يستطيع أن يفعل ما يريد!!
مثل شخص يريد أن يصلي ولكنه لا يصلي..
هذا قد حال الله بينه وبين قلبه...
يا رب..
الطف بي.





رد مع اقتباس


المفضلات