فدوتْ صرخــة ٌ " مَن ْ ذا يُعيدُ قلبي ْ ! "

[*$Pein$*]

مشاعر متضاربه..^^

بالفعل كلمات متناسقه .. اصوات دموع تصرخ .. وقلب يرضخ ..لشخص ربما ....!؟

لصدمة ربما .. او لخالق حتما ً ..

لربما بكاء السماء.. أنين السحب ..يخفي دموعها

او الليل والظلام الكثيف أبى بكاءها ؟!

لا اعلم لما اختلطت تلك المشاعر عندما قرأتها ..

لا اعلم لم تذكرت قصة قديمة حينها ؟! ..

لا اعلم لمَ الدموع تملأ عيني عندما قرأتها ..

ربما ليست هذه الخاطره سوا مفتاح لذكريات قديمة دفنت مع مر السنين ..؟! ( قصة شخص لن انساه ابداً )

تلك الطفله .. ذات الصوت الحزين ذات صدى الانين ..

ليس لها سوى ارحم الراحمين ليلفها في ملجأ النور الجنين ..

لايكاد يولد الا بثقتها بأن الدنيا كالسنين ..

تسقط كعقد لؤلؤ ولها من النهاية جزء لا بد وان يحين ..

بالفعل شكرا على هذه الخاطره الجميله ..ابدت اناملك اخي ..

تحياتي

جانيو ^^

أهـلا ً بذات القلم المتناغِم الأنيق ْ !

أجل ْ .. هي كذلكْ .. هي كذلِك ْ .. برشة غموض ٍ لم يكن لأحد يعرفها عنها إلا هو َ
سبحانه جل وعلا .. || ~

ولا أدري إن كانت كلماتي ْ قد رددت صداها فوق َ المعتاد
يمنة ً و يسرة ً .. أكاد ُ أجحف بأنني من كتب ْ !
ولكن ربما لمشهدها وصورتها الأليمة تسللت خيوط ُ كبرى .. لتنقل مشاعر مختلفة ..~

رغم جهلي بذاك الشخص ْ !
ولكن إن يكن ميتا ً فـ ماينبغي علينا عند تذكره سوى [ رحمه الله ]
وإن كان حيا ً فلله در الإنسان ْ .. ||

,
,

وكأنها للسائلين شيء ُ وتين ْ
لا وربي فماهي سوى صمت الأنين ْ
حينما تدفّق مع مهجــة آلام السنين ْ

حان ْ .. وحان ْ .. وإن لم يكن ْ فسوف َ يحين ْ

,
,

إنّما الشكر لهذا الرد وصاحبته صاحبة قلم ٍ فيّاض
ليكن بعلمك أنه كان ردا ً مميزا ً رائعا ً ممتلئا ً بصخب حنين ْ !

شكرا ً بعدد قطرات ِ المطر ْ

شكرا ً بحجم السمــــاء !

..}} ~