سَلآمًا يِحيطُكمْ من ربِّ العآلِمينْ ،




،




لوى ذِرآعيَّ إلى خَلفِ ظَهريْ ، .. أحكمَ مِقبضَ يديهِ عليهآ ،
هَمسَ فِي أُذني : رتّلي يآ تَرآتيلْ !
أنَيني يَملأُ أرجآءَ الشُرفَة ، أجبتُه : كِيفَ لِي أن أُرتِلُ وَجعي مِنكَ يآ سيّد الألَمْ ؟
....................................... لِمَ كآنَ عَليهآ أن تَأتي بِي هُنآ تِلَكَ الأحَلآم ؟




عآدَ وَ همسْ : رتّلي يآ تَرآتيلْ !
أحِدّثُهُ و آنآ أخَتنِقْ :
................ كَفآك أرجُو و و و ك !
..................... فَ أنيني مِن الوَجعْ سَ يكسِرُ أضلُعيْ ،
................................ وَ يمزّقُ قَلبي ،
........................................ سَ يُتِلِفُ شَعريَّ الغَجريْ !
يآ سَيّدي ،
لآ تَقتُل الأحَلآمَ التّي تَهآوت قَبل حِينٍ مِن رَحمِ السَمآءْ ،
رويدًا ، رويدًا .........







وَ..... آ و آ آ آ آ آ آ آ هـ
> فَ دفعنَي لِ الدَركِ الأسفَل لِ الوَجعْ ،
لِ أتهَآوى ، وَ أتَهآوى ، ............. فَ أُرتِلْ !











خُروجْ [
فَ كآنَ لِ أحَلآميْ ، أن تَهوي بِي إليّهِ سَبعينَ خَريفًا !







الأربِعآءْ
22/4/1431هـ
10:43 صبآحًا





تَرآتيلْ = ضمّني الوردَ ،