اُركض بجنباته ، إنه ذاك البحر الكبير .

[عثمان بالقاسم]

وعليكم السلام ورحمة الله تغمرك أينما كنت ’’

ما أجمله ذلك البحر ,, حيث السكون والهدوء ,,
بعيداً عن منغصات الحياة تراه يلون الأفق بزرقته الأخذة للآلباب ..

حقاً هو شعور جميل ,,

كلماتك جميلة ,, أبهرتني بتعابيرها الرائعة ,,

فعلاً كم كنت أتوق لتلك اللحظات ..
جميل ذلك الشعور عندما ندخل فيه ونشعر كأننا بداخله ,,

عندما غصت في أعما كلماتك ,, عشت أجمل اللحظات التي طرأت علي ,,
تذكرت تلك العظمة الكبيرة .. عظمة الله ’’
عندما تفكر في مخلوقاته تأخذك الأفكار وتجيئ بك ,,
أجوب بها عوالم واسعة ,, فترتجف يداي ويخشع قلبي

راودني ذلك الشعور عندما كنت أقرأ ما خطه قلمك

جزاك الله خيراً ,, وأنار دربك ,, وجعلك من عباده الصالحين
أشكرك حقاً على تلك العبارات.
دمت بخير ودام قلمك مبدعاً .,

في أمان الله
مآكي .~

حياكم الله.
شكرا لك على هذه الكلمات.

نسأل الله القبول والإخلاص.
نعم فالتفكر في مخلوقات الله والتأمل فيها هي في حد ذاتها عبادة قد يغفل عنها من يغفل .

وأنت من أهل الجزاء أخت ماكي.
اللهم آمين، جعلنا الله وإياكم من الصالحين آمين.
وشكرا لمرورك وإضافتك.

وفقك الله وسدد خطاك.
وفي حفظ الله ورعايته.

و عليكُم السلام و رحمةُ الله و بركاتُه ..

جزاكَ الله خيراً على ما كتبتهُ و جعلتنا نستشعرهُ معكْ ..
الحمدُلله لذي سخرَ لنا البحار و تلكَ الطبيعة و هيَ لآيةٌ للمُتدبرينْ ,
فالمرءُ فقط بمُجردِ تفكرهِ بأنَ هذا البحرَ رغمَ دورانِ الأرض ظلَ في مكانهِ لم يطغى على ما حوله و كُل تلكَ الأُمور تجعلُنا نقول :
سُبحانَ الذي خلقَ فأبدع ..
أدامكَ اللهُ مُتأملاً ..

فيـ أمانِ الله

حياكم الله .

وأنت من أهل الجزاء أختي المباركة .
الحمد لله ، فنعمه علينا لا تحصى .
جعلنا الله وغياكم من المتبرين لآياته آمين.
سبحان الله ، سبحان الله

وفي كل شيء له آية --- تدل على أنه واحدُ

آمين، آمين، وإياكم.

وفقك الله وسدد خطاك.
وفي حفظ الله ورعايته.

-----------------------

ولي عودة إن شاء الله تعالى للرد على البقية.