و لكن يجزي فاعلها خير الجزاء يكفي أنه يتشبه بخير من ولدت بنات حواءوالسنة لا يعاقب تاركها فما ينبغي أن ننعت من لا تنتقب أنها من الكاسيات العاريات المائلات المميلات ..
نحن لا نصفهن بذلك فيمكن ان يكون لها عذر في ذلك
و من تأمن الفتنه إن لم يكن منها فإلى غيرها
فمثلا أنا الذي أمامك أحب أن أطلق ذقني و لكني مجبر علي حلقها أو دعنا نقول تخفيفها ربما شهريا و ذلك لأنها تسبب لي نوعا من الرشح و الحساسيه و كذلك بالنسبه لشعر رأسي و لكني لم أقم بذلك إلا بعدما إستشرت الأطباء و أحد الشيوح و كم يحز الأمر في نفسي و أنا أخففها و لكن ما لي من سبيل غير ذلك
و الإمام أحمد يقول أن النقاب واجبوعن نفسي فنحن من أتباع مذهب أحمد أب عن جد

رد مع اقتباس


المفضلات