.
.

ع’ـبوس ، غ’ـآضب ‘‘

أح’ـقاً ؟ لَا أص’ـدقُ ع’ـبوسڪ وغ’ـضبڪ !

أص’ـدقُ ع’ـبوسَ ڪلِّ النآس إلَا أن’ـتْ ‘‘ !

لَأن’ـڪَ لَا يم’ـڪنْ أن تح’ـملَ ضيق’ـاً فـي ق’ـلبڪ ،،

فق’ـلبڪ أطيب و أنق’ـى م’ـن أن يح’ـمل ضغ’ـينةً لَأح’ـدْ !

ول’ـوْ أظهرتَ غ’ـير ذآتڪ ! فل’ـنْ أص’ـدقَ أب’ـداً ،،

ستق’ـولُ لـِي : " م’ـنْ أن’ـتِ ؟ أنآ لَا أع’ـرفڪ ‘‘

مع’ـڪ ح’ـق لَا تع’ـرفُنـي أو بالَأح’ـرى لَا " تتذڪرنـي ‘‘

وق’ـد ڪُنْتَ يوم’ـاً م’ـآ البدآءَ بالس’ـلَام !

لَا بأس . ولَا يُهم أن تع’ـرفَ م’ـن أنآ ،،

يڪفي أنْ تع‘ـلمَ أنـي فت’ـآةٌ ع’ـرفتڪَ أڪثَر م’ـمآ تتص’ـور !

ول’ـمْ ‘‘ تع‘ـرف ع’ـنهآ شٍ’ـيئاً ’’ أو " لَا تتذڪر ع’ـنهآ ... أيَّ ش’ـيء ! .

.
.

.