و ما اكتملت فرحةُ العيدِ و لا فرحةٌ أُخرى تلتها ,
مرضُ الأُم يقتلُ كُلَ فرحة .. كُلَ فرحةٍ بالفعل !
و ماباليدِ حيلةٌ إلا الدموع ..
لا أرى الله أحداً شراً في حبيبٍ له ..

. . . . .