السّلامُ عليكُم ورحمةُ اللهِ وبركَاتُه !
كيفكُم , وكيفكُم مع الله .. أتمنى في حال يرضاه سُبحانهُ وتعَالى ..

انّها حُرقة , انهُ ألم , انهـآ مُعاناة , انهُ وجع .. انهـآ الحُروف كيفما لملمتُ شتاتهَا غصّت ! !

,

كيفمـآ قلبتُ فِكري
كيفمـآ سـآءلتُ دهرِي
لا جّواب يعجُّ صدري
إلا !!
الإسلامُ هُــو الحل .. !


أينمـآ أبصرتُ ذُلاً
أينمـآ أُسمِعْتُ قّولاً
عن أناسِ ساءو فِعلاً
صرخُو طلباً لحلٍ
صحتُ مهلاً !!
الإسلامُ هُو الحل . . !


,

وقتمـآ ذُقنا المـآسي
من ظُلمِ الظّلامِ نُقاسِي
مامِن أخٍ يُواسِي
,
الإسلامُ هُو الحل !!

,


عندمـا ذُقنا المرارة
في ليالٍ أو نهَارا
ذاك عصيانُ جَهارا
ويقينُ فِي القرارة

إالإسلامُ هُو الحَل !!

,

عن حُلولٍ قد علمنـا
واتباعٍ قد ابينا
ربنا اللهُ عصينا
والشرائع قد رمينا
لا التفاتَ لما علينا !
كُل خلق ٍ قد سبينا
لا شكُر لما لدينا
قتلنا صوتاً بِيدينا !!
صوتاً علمنا صدقه
عيناً بِعينا !
صوتُ كان ينُادِي بِ هُوينا !!
غيرُ الإسلامِ .. لا حل !!

, ,

لا حل .. لو اصّعّدنا الى السماءِ واخترقنا الأرضَ اقتفاء حلٍ لمَا نحنُ فيه !!
فَ والله .. لا غير الاسلام يُفيد .. ولن يُصلحَ الحالُ ما دُمنا عنهُ نحيد !!
ف إلَى متَى يا صاحِبي , الى متَى ذا الفُؤادُ بليد !!
قسوتهُ مِن حديد !! , فلا روح ترقَى ولا أملُ يُنظَرُ مِن جديد !!
حالُ لا بُد زائل .. والأملُ مهمَى قسَى فهُو طائل ..
فحتَّى لو هزّنا رُقود .. س يأتِي فجرُ وليد .. و نحنُ ها هُنا ننتظرُ مَن ياتِي صارخاً

الإسلامُ هُو الحل .. وكُل أمجادنا يُعيد !!
,

لا تنسوُ ذكر اللهِ والصلاة عَلى الحبيب