^
رحم’ــــكِ ربـِّي حــــبيبتآهْ وأرآحڪِ وأثلَجَ ص’ـدرڪِ وأدخـلَ الفَرَحَ والسُّروؤرَ لقلبڪِ الحــنوؤنِ الرَّقيق
لَا غ’ـآدرَ الفَرَحُ قلبَڪِ ورُوؤحـڪِ النَّقية أبـــداً يَ حُلوتـِي ..
لَا تڪدِّري نفسڪِ لَِأجلِي م’ـن لَا يستحــقْ حــبيبتِي : )
ألقم’ـڪِ اللهُ الفَرَحَ دوؤُن اڪتِفآء ، وأع’ـطآڪِ فوؤْق م’ـآ تتمنيْن
/
م’ـآ بَالُ أخـــيَّاتِي يشڪوؤن فـِي حـبِّي لهُنّ ؟
لَا يثقن أنِّي أحبُّهُنَّ لتلڪَ الدرجــة التِّي أصِفُهآ لهُنّ ؟!
ورآفـــعِ السَّمآءِ بغيْر ع’ـمَد .. أحــبُّڪُنَّ ڪم’ـآ أصِفُ وأقـوؤُلُ وأڪثَر !
- أرجـــــوؤڪُنّ - ص’ـدقنَّ هـذآ ..
ص’ـدقنّ أنـِّي أحــبڪُنَّ لتلڪَ الدرجــة وأڪثَر ..
نع’ـمْ . يصعُبُ تصديقُ أنْ يُحــبَّڪُنَّ شــخصٌ لذلڪَ الحَـد ،.
ولڪِن أنَا أحــببتڪُنّ .. لذلڪ الحدِّ و أڪثَر !
لِأنِّي ع’ـندمَا أحِــبْ ، أحــِبُّ بڪُلِّ م’ـآ حــوؤَى قلبي م’ـن إحـــسآسٍ وَ م’ـشآعِر !
وڪلُّ إحــسآسٍ حوآهُ قلبي ينبضُ بحُبِّي لڪُنَّ !
هـلَا صدقتُنَّ هــذَا وتوقفتُنَّ ع’ـن إتعآبـي في م’ـحآولةِ إقنآعڪُنَّ ڪمْ أحــبڪُنّ ؟!
ص’ـدقنَه ، ص’ـدقنهُ رجآءًا ، ولَا تشڪُرننِي على حـــبِّي لڪُنَّ ..
فلَا أڪرهُ شيئًا ڪمآ أڪرهُ هذَا ، أن تشڪُرننِي لَِأنِّي أحـــبڪُنَّ ،.
الحــبُّ م’ـشآعِر وأحـــآسيسْ ، وليْست وآجبًا لتُشڪر !.
هـــآإجـرْ و رُقيـَّة !
هآجَر . إنْ شڪرتنِي مرَّةً ثآنيـة ع’ـلى حُبِّي لڪِ فسأقتلُڪِ ولنْ أسآمحڪِ - بِصدْق - !
رُقيَّـة . يجبُ أن تتأڪدِي من حبِّي العميقِ لڪِ، ثقِي - أرجوؤڪِ - أنـِّي أحــبُّڪِ ڪم’ـآ أقوؤلُ دوؤْمًا ولستُ أبداً أبآلِغ !
الحم’ـدُ لله . ليْست ڪلُّ م’ـن أحــبُّهآ تشُڪُّ بمدى غ’ـلَاوتهآ وقيمتهآ ومڪآنتهآ ع’ـندِي !
لوؤْ فعلت ڪلُّ وآحـــدةٍ فِعل رُقيَّة وهآجر لجُنِنتُ بلَا ريْب : ')
أحـــبڪُنَّ في اللهِ جُلَّ وڪثييير الم’ـحبَّة
ربـِّي لڪَ الحم’ـدُ أنْ رزقتنِي أخيَّاتٍ م’ـثلهُنّ .،
لڪَ الحم’ـدُ حــتَّى ترْضَى ولڪَ الحم’ـدُ إذَا رضيتْ ولڪَ الحم’ـدُ بعْـد الرضآ
ربـــــَّـــآه . لَا تحـــرمنِي م’ـنهُنَّ أبــدآ
\







المفضلات