كيف حالكن جميعاً ؟! عسى أن تكن بكل خير ،،،
هذا درسنا الثانى من دروس العقيدة فقط كل ما عليكم هو الإستماع إلى هذه المحاضرة :

تنبيهات على المقدمة

وإجابة هذا السؤال :
ما الغرض من هذه المقدمة ؟


وحفظ السؤال الثانى من كتاب 200 سؤال وجواب فى العقيدة للحكمى
وهذا نصه :

لسؤال الثاني :- [س : ما هو ذلك الأمر الذي خلق الله الخلق لأجله ؟]
الإجابة :
[
جـ : قال الله تعالى : {
وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ }سورة النور الأية (40){ مَا خَلَقْنَاهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ } سورة لبدخان الأية (38-39)

، وقال تعالى { وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا بَاطِلًا ذَلِكَ ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا }سورة ص الأية (27)،]
(
هذه الأدلة لماذا خلق الله سبحانه وتعالى الخلق فخلقهم لأمر حق )
وقال تعالى : {
وَخَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَلِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ }سورة الجاثية الأية (22)، وقال تعالى : { وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ } سورة الذاريات الأية (56)، الآيات
(
فهذه هى الغاية التي تكلمنا عنها في عرضنا للمقدمة ، وفي الأية نفي واستثناء للحصر أي أن هذه هى وظيفتهم هي عبادة الله عز وجل )



تنبيه :
أسماء السور وأرقام الأيات ليست للحفظ والتسميع بل وضعتها كمرجع للأية ،،