وفي الختام هذه أمور نُنبّه عليها :



* أن القسم لن يتغير ، سيبقى على ما كان عليه أيام عثمان بالقاسم وأبو عبدالله -رحمه الله- .
* إن حصل تغيير فهو للأفضل بإذن الله وليس انتكاسة وتردّي .
* أي مخالفة تُقدّر بحجم الفعلة وعليها يكون حساب المُخالِف .
* لن نتوانا عن طرد أي شخص يخالف الشرع ويتعدى حدوده ، كائناً من كان .
* نحترم من يحترم نفسه والمُستهتر يعاقب بما يستحقه .
* لم يكن الشرع يوماً هزيلاً ركيكاً ذليلاً حتى ننبطح لكل واحد (الحق أبلج والباطل لجلج) .
* ما كان محرماً شرعاً ؛ لن نقبله ولن نوافق عليه ، وسيتم تحذير من يخالف في ذلك .
* الطرق الملتوية والسبل المعوجة لا تُوصل إلى هدف محمود .
* يبقى القسم لأهل السنة والجماعة لن يحيد عنه ولا قيد أُنمُلة ، ومن لم يعجبه فسبل الغواية كثيرة .
* إن أخطأنا فنحن بشر نناصح ونوجه ، إن "حقاً" عُدنا إليه وإن كان ضرباً من الباطل أشددنا الوثاق عليه .
* القسم لجميع أهل السنة لا نفرق بين أحد ، ونحن منكم لا فرق بيننا إلا مسؤولية وضعت على عاتقنا .






>
ابن القلعة ، عُــمَر