السّـلامُ عليكُـم ورحمـةُ اللهِ وبركاتُـه
كَيفَ أَنتُـم؟ وَكَيفَ حالُكم مَعَ اللهِ؟
كَـان هَذا جَمِيلاً مِنـكِ، مُبارَكٌ على هِمّتِـكِ ..
لَا يُثبطنّـكِ قِلّـةُ السّالِكينَ فِي الطَريـقِ، سِيرِي وَانظُرِي إِلَى الأَمـامِ، لَا تَلتَفتِـي أَبدًا ..
كَمـا قَالَ الأَخواتُ قَبلِـي "لَا تُشدّدي على نَفسِـكِ"؛ عَن أَبِـي هريرَةَ -رضِـيَ اللهُ عنهُ قَـال رسُولُ اللهِ -صلّى اللهُ عليـهِ وسلّـم- : "إِنَّ الدِّينَ يُسْرٌ ، وَلَنْ يُشَادَّ الدِّينَ أَحَدٌ إِلاَّ غَلَبَهُ ، فَسَدِّدُوا وَقَارِبُوا وَأَبْشِرُوا ، وَاسْتَعِينُوا بِالْغَدْوَةِ وَالرَّوْحَةِ وَشَىْءٍ مِنَ الدُّلْجَةِ" رواه البخاريّ، ومُسلِم.
وَ
هُنـا شَرحُ الحَدِيثِ.
وَ
هُنـا أَيضًا لِتَعرِفِي أَكثَرَ عَـن الحَبيبِ مُحمَدٍ -صَلّى اللهُ عليـهِ وسلّـم-.
دُمتُـم فِـي طَاعَـةِ اللهِ ..
وَالسّـلام عليكُـم ورحمـةُ اللهِ وبركاتُـه.