جزءٌ مميز وممتع!

ما زلتُ متابعًا بصمت، وسأؤخر تعليقاتي إلى ختام الرواية إن شاء الله.

لكن لديّ تساؤل، لماذا صار قلب دارك يخفق بشدة مؤخرًا مع أنه لا قلب له؟!