السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بحمدك ربي أبـدأ ....


المعلقات العشر .. هي عقود نفيسة تعلق بالأذهان ... قصائد كانت تكتب بماء الذهب على أستار الكعبة


وهي من أروع وأنفس مـا قيل في الشعر العربي القديم واشتهر منها قديماً سبع لأن البعض قد أهمل قصيدة لهذا أو لذاك


وقيل إن حماد الراوية هو أول من جمع القصائد الـسبـع الطوال وسماها بالمعلقات


فالمعلّقات لغةً : من العِلْق : وهي المال الذي يكرم عليك، تضنّ به، تقول : هذا عِلْقُ مضنَّة.


والعِلْقُ هو النفيس من كلّ شيء


وفي حديث حذيفة : «فما بال هؤلاء الّذين يسرقون أعلاقنا» أي نفائس أموالنا.


واصطلاحاً : هي قصائد جاهليّة بلغ عددها السبع أو العشر أشتهرت في زمن ما قبل الإسلام


أما كتابي اليوم فهو شرح لهذه المعلقات والنفائس لـ الحسين بن أحمد الزوزنى المتوفى 486هـ، رحمه الله




إضغط هنا للتحميل




في
أمان الله