أحسن الله إليكِ وبارك في عمركِ
وجزاك الله خيرا مثله
أنا مُحب لعلم النفس والغوص في أعماق الذات وكما علمونا ذات سنة دراسية في مادة الفلسفة في داخل النفس تكمن الحقيقة ومن هنا تعجبني كثيرا إبداعاتك وحواراتك الذاتية
وفي هذا الموضوع كانت إجابتي مُصدّرة بحديث لأن في الحقيقة جملة يُمهل ولا يُهمل جملة رهيبة مفزعة شديدة على النفس كأن فيها لا سمح الله إستباق لعقوبة أو تشفّي وحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم سلوى للنفس لما وجدت في إبداعك
الإمام ابن عثيمين أنعم به وأكرم
في حفظ الباري


رد مع اقتباس

المفضلات