سَلَامُ اللهِ عليكُم ورحمتُهُ وبَركَاتُه ~

كَيفَ حَالُكِ عزيزتِي
جمُون؟ أسألُ الله أن أجدكِ بخَــيْرٍ لَا تَريْ شَرًّ بَعْدَهُ أبدآ !

معذْرة -
كَبيرَة - منكِ لأنِّي أُدرِجُ ردِّي هذَا للاعتِذارِ منكِ لَا أكثَر !
فقَد كتبْتُ لِمَا يُقارِبُ السَّاعَة ردًّا طويلًا عريضًا لكنَّهُ ذَهَبَ أدراجَ الرِّيَاح بسببِ ضغطةٍ سخيفَة لخَانةِ الابتِسَامات فتوقفتِ الصفحَة بِكامِلهَا..
عبثًا حاولتُ التَّرَاجُع عن فتحِ الابتِسامَات ولَم أفلِح ، فمَا كَان لِي إلا أن أحدِّثَ الصَّفحَة والله المُستعَان!
- أعتقِدُ أنَّ هُناك مُشكِلة في خَانة الابتِسامات فليْسَت المرَّة الأولى التِّي يَحدُثُ لِي هذا - ضَاع رديْنِ لِي بسببِها سَابِقًا -

أنَا آسِفة لأنِّي لَن أكتُبَ شيئًا الآن حتَّى تهدأ ثورَةُ غضبِي لأنِّي غاضِبَة حقًّا!

أنَا آسِفَة مُجددًا حَــبيبتِي . وإلَى أن أعُوود

أستَودِعُكِ الذِي لَا تضيعُ ودائعُه (F)
أغدقَ الله عليكِ الفَرَح دوونَ اكتِفاء ~

~