رضيع ينطق الشهادتين..الاذان يسمع على القمر..إلى متى؟

[إسلام 2006]

الف شكر لك اخووووي

العفو وشكرا لك أختي لمرورك

جزاك الله كل خير أخي eslam2006 على الموضوع الرائع .. حقا آيات الله في كل مكان ولا نحتاج إلى دليل حتى نؤمن بها ... شكرا جزيلا لطرحك المميز للموضوع ..
ولكن لدي طلب اخي الكريم "^^ ..
هل يمكن أن تعطيني الموقع الذي أخذت منه صورة الصفحه .. أريد أن أسجل فيه وأطلع على آخر كذباتهم .. و أرد عليهم .. وجزاك الله ألف خير ..

واياك أختي

أختي لست أنا من وضع الصورة ولا من كتب الرسالة ولقد سبق أن ذكرت ذلك في بداية الرسالة

والنسبة للتسجيل والرد أختي فقد أسلفت ذلك قبلا في ردي على أحد الأعضاء، ان مثل هذه المواقع تربح كثيرا من الناحية المادية وايضا تزيد شهرتهم بسببنا نحن المسلمون عند اندفاعنا لفعل مثل ما طلبت الان ان تفعليه

أختي لو فكر كل منا أن يفعل فعلك فسوف يلج الملايين من المسلميين مثل هذه المواقع يوميا ويقوموا بالتسجيل أيضا وبالتالي تزداد شعبية الموقع ويظهر بالنتائج الأولى من محركات البحث امثال جوجل

وبالتالي أيضا يزيد دخل تلك المواقع بسبب كثرة التردد عليها

وكل ذلك لأننا أردنا ان نرد على اباطيلهم

أختي هل تري مثل هؤلاء الناس سيرتدعون ويقتنعون عندما نرد عليهم بالدليل والحجة؟

أيضا أختي لا يجب علينا أصلا الدخلو مثل هذه المواقع وقد نهانا الله تعالى عن ذلك فقال تعالى:

"وإذا رأيت الذين يخوضون في آياتنا فأعرض عنهم حتى يخوضوا في حديث غيره"

أيضا ربما نظن أننا نستطيع أن نرد على مثل هؤلاء وأننا نأمن على نفسنا من الفتنة من مثل تلك المواقع ولكن هذا غير صحيح فكم من أشخاص وقعوا ضحية لمثل تلك الأمور بهدف الدعوة ولأنهم لم يكونوا على العلم الكافي فقد وقعوا فريسة لهم وتبدل حالهم هم

وقد حذر رسول الله تعالى عليه الصلاة والسلام من مواجهة الدجال حتى ولو ظن الرجل في نفسه الايمان فقال عليه الصلاة والسلام {من سمع بالدجال فلينأَ عنه، فوالله إن الرجل ليأتيه وهو يحسب أنه مؤمن فيتبعه مما يبعث من الشبهات، وفي لفظ: مما يرى من الشبهات }

وحالتنا هذه هي قياس على ذلك أختي

عموما أختي ازف اليك البشرى
قد علمت فيما بعد أن هذه الشبكة الفاسقة الملعونة قد تم اختراقها عدة مرات من قبل بعض المسليمن الغيورين جزاهم الله خيرا وقد عاودت الشبكة الرجوع في كل مرة حتى يأسوا من كثرة الإختراق ثم قرروا اغلاق هذه الشبكة تماما لكي يتفرغوا لحياتهم

فجزا الله من فعل ذلك خير الجزاء وكف عنا شر هؤلاء الملاعين وأمثالهم

وعذرا على الإطالة