.
.
.
كيفَ حالكم أحبتي ؟
هنا ، سأكونُ معكم ، بنقدكم البناء ، برأيكم ، بمشاعركم ، و بما تجودون به ..
وستكون (عذاري ) أقرب إليكم ..
وشكرًا من الأعماقِ لكلِّ من سيدلف هنا .. و يضعُ في بستاني زهرةً ..
سأضمّنُ هذا الردَّ الروابط المختصرةَ للفصول ..
تسهيلًا للوصول إليها :
الفصل الأول من هــنـا
الفصل الثاني من هنـــا
بانتظاركم
ولكم التحيةُ
.
.
.
المفضلات