بدت نظرة شاردة على عينيه وهو يتمشى في احد الشوارع أوخذ يسرح بذاكرته ويفكر في شيئ ما والحزن يكسو وجهه وعينيه
كان وكأنه يلوم نفسه على امر ما
وبيد مرتعشة مد يده الى جيب بنطاله
الا انه سرعان ما تراجع ثانية وبدا انه متردد اكثر وأكثر
وفجأة انطلق هاتفه المحمول ينبئ عن وصول رساله
التقط هاتفه ونظر الى الرسالة فيه
بعدها حزم أمره ومد يده بجيبه وتناول بعض الأقراص منها وتناولها
الا انه لم يلبث ان رماها على الأرض وهو يشتاط غيظا
ثم أسرع الخطى ليعبر احد الطرق
لكنه سقط ققتيلا فجأة
فما هي قصة هذا الرجل وكيف مات وما سر الحزن الذي كان فيه؟
انتظر اسئلتكم


المفضلات