,

السّلامُ عَليَّكُمْ ورحَّمَهُ الله ..


أختّي الغَاليِه , الوردة الجوريه , لَطَالما أرَدُّتُ وبِشدّه التَعِبير عَنْ إعّجَابِي بِمَوّهِبتَِكِ الفَذه فِي

التَصوير ولكنْ بِسَبَبّ المَشَاغِل لمْ أسّتَطِع الردّ عَلى مَعَارِضِك السَابِقه ولكنْ كُنْتُ مُشَاهِده

وبِصَمْتْ ولكنْ أخِيرًا جَاءَت هَذه اللحّظَه , فَفَنُ التَصوير يَسّتَِهويني لكنْ لمْ أتّقُنُه بَعدْ

أنتِ مُبْدِعَه بِحق , أعّجَبَِي إلْتِقَاطَاتِك حَلْوتِي


هَذِه , أعّجَبَتنْي زَاوِيتُها .



وهَذِه رَائِعَه فَقدْ كَانَتْ الظُرُوف المُحِيطَه بِالمَسّجِدِ النَبَوي عُنْصِرًا ثانيًا لِجَمَال اللْقّطَه بَعدَ مَهَارة صاحبها

أخَّتِي الغَالِيه أدّهَشَّتِنِي ونَحنُ بِإنْتِظَار مَعّرَضَكِ التّالِي , وَفَقَكِ الله لِمَايُحِبُه ويرَضَاه


.
.